أهمية تعلم مهارات المذاكرة عند الطالب
إنّ العمل على اختيار الطرق والأساليب المناسبة للمذاكرة تعبر عن عملية استيعاب وفهم للمبادىء والأسس لمهارات التعلم.
إنّ العمل على اختيار الطرق والأساليب المناسبة للمذاكرة تعبر عن عملية استيعاب وفهم للمبادىء والأسس لمهارات التعلم.
إن الشخص المتعلم الذي يقوم بالدراسة بصورة منتظمة يمتلك القدرة على تذكر واسترجاع المعلومات والمعارف التي تم حفظها بشكل أكبر.
تُعدّ المذاكرة من الطرق الفعالة والإيجابية والمستخدمة من أجل اكتساب المعلومات والأفكار الجديدة وتعمل على تقوية ودعم المعلومات المكتسبة من قبل عند الشخص المتعلم.
إنّ المقصود بالمذاكرة: بأنها الطريقة المتبعة في فهم وإدراك مهارات التعلم الضرورية والمهمة والقيام على حفظ المعلومات من أجل القدرة على استرجاعها وعند الحاجة إليها.
تُعدّ عملية المذاكرة من العمليات البناءة والمثمرة في التدريس التربوي، من أجل اكتساب الشخص المتعلم المزيد من المعلومات أو الإجابة على العديد من التساؤلات.
يواجه الشخص المتعلم مواقف عديدة خلال العملية التعليمية والتدريسية تعرضه الشعور القلق، فهذا الموضوع طبيعي لأنّ الإنسان بطبعه دائم التفكير
إنّ السلوكيات الخاطئة التي يقوم الشخص المتعلم على تطبيقها في المدرسة، تتمثل بعدم الالتزام والتقييد بالتعليمات أو المبادرة والقيم الأخلاقية والتربوية،
مفهوم المذاكرة: هي عملية عقلية يقوم بها الطالب، لحفظ أو فهم موضوع معين، حيث أن المذاكرة هي فن، وذلك بسبب إبداع وبراعة الطالب خلال القيام بها
إنّ الطالب: هو شخص خلاق بناء ومبدع، تتحلى حوله جميع أسس ومبادئ الأهداف التربوية والتعليمية وغيرها.
إنّ الغاية والهدف من وراء قيام المعلم التربوي لإجراء الامتحان هو التمكن والقدرة من معرفة وإدراك مستوى فهم واستيعاب الشخص المتعلم.