درجات المرض النفسي
إن فهم درجات المرض النفسي يسمح لنا بتقدير الفروق الدقيقة والتعقيدات التي يواجهها الأفراد. من خلال التعرف على الدرجات المتفاوتة
إن فهم درجات المرض النفسي يسمح لنا بتقدير الفروق الدقيقة والتعقيدات التي يواجهها الأفراد. من خلال التعرف على الدرجات المتفاوتة
يتفق الباحثون على أن المرض العقلي يترتب على سلوك معادٍ للمجتمع، وانعدام التعاطف،والندم، والاندفاعية والسمات الأنانية جداً، ويمتلك المريض النفسي
الغرض من التقييم النفسي هو تحديد ما إذا كانت هناك حالة متعلقة بالصحة العقلية، موجودة لدى الشخص الذي يجري اختباره، قد يوصي الطبيب بإجراء اختبار نفسي
يعتبر الاكتئاب اضطراب يُصيب شخصيّة الإنسان بسبب حدوث أعراض أثّرت عليه، فجعلته لا يستطيع التحكّم بطبيعة الانفعالات والتصرّفات التي تصدر منه، حيث تختلف درجة تأثير المرض
التعرف على العلامات التحذيرية للمرض النفسي أمر ضروري للتدخل والدعم والعلاج في الوقت المناسب. من خلال إدراك التغيرات المستمرة في المزاج والسلوك
سلوكيات المريض النفسي وما يمر به من تحولات في المشاعر، والأفكار، والسلوكيات، أو مزيج منها، قد تخلق للآخرين إزعاجاً وقلق بصورة كبيرة وتؤثر على الاستقرار النفسي لهم أيضاً.
الأشخاص عند أو تحت خط الفقر هم أكثر عرضة مرتين للإصابة بالاكتئاب من الآخرين، ويرتبط المرض النفسي ارتباطًا وثيقًا بالفقر، ويعاني الفقراء من الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة أو مجموعة من اضطرابات الصحة النفسية الأخرى.
"يتطلب الاقتصاد العالمي الناشئ اهتماماً علمياً جاداً للاكتشافات التي تعزز الإنتاجية البشرية المعززة في عالم عمل دائم التغير ومتطور تقنياً"
الأشخاص المصابين بمرض نفسي أو عقلي يمتلكون نسبة كبيرة من القوة بالرغم من أنهم أنفسهم لا يلاحظون هذا معظم الأحيان، المصابون بمرض نفسي في حالة حرب مستمرة مع أجسادهم
يتجنَّب العديد من الأفراد الاعترافَ بالمرض النفسي؛ ذلك بسبب خوفهم من نظرةِ المجتمع لهم، لا يختلفُ المرض النفسي عن أي مرض عضوي آخر، فهو مرض عصابي ونفسيّ
يعتبر المرض النفسي حالة من عدم التوافق بين التفاعلات النفسية والاجتماعية، كذلك تظهر سلوكات غير سوية تؤثر بشكل مباشر على سلامة وإنجازات الفرد واستقرار حياته لنفسه ولمن حوله. من الممكن أن ينتقل المرض النفسيّ عند تطور الحالة إلى الاعتلال النفسي والاعتلال العضوي والوظيفيّ، مثل اضطرابات في الجهاز التنفسي وتزايد حالات الإكزيما النفسيّة.
التعامل مع المريض النفسي الذي لا يتقبل العلاج يُعدّ من المهام الصعبة للغاية، ويتطلب الكثير من التركيز، ومحاولة استخدام الكلمات التي تتلاءم
غالبًا ما ترتبط الجريمة والفوضى بالانحراف عن الأعراف والقيم التقليدية للمجتمع، ولضمان استيفاء المعايير والقيم واحترامها يتم وضع قوانين تحكم سلوكيات الأفراد وتحظر السلوكيات المنحرفة، وغالبًا ما ترتبط هذه السلوكيات المنحرفة بالجريمة
يمكن للتصورات الغير صحيحة تجاه المرض النفسي أن ينتج عنها مشكلات مزمنة. إن وصمة العار الشخصية هي أن يشكل شخص ما فكرة سيئة عن شخص آخر لأن لديه سة شخصية يُظن أنها
يصعب التمييز بين المرض النفسي والعقلي عند الطفل، ذلك بسبب التشابه في أعراض الإصابة في الحالتين، أيضاً عدم قدرة الأطفال على التعبير بشكل واضح سواء من خلال
ما إذا كان المرض العقلي دائمًا أم لا هو قضية معقدة تعتمد على العديد من العوامل. في حين أن المرض العقلي يمكن أن يكون حالة مزمنة ، فإن العلاج المناسب والدعم وإمكانية الشفاء
إن المرض النفسي لا يُعد مرض مرعب، فهو يتطلب العلاج الملائم مع معالج متخصص حتى يتخطى المصاب هذه المحنة، لذلك على من يتعامل مع المصاب
أن يكون فرد في الأسرة يشتكي من أمراض نفسية يشكل هذا تحدي للأسرة كاملة. والمراحل التي يمر بها الفرد المصاب وعائلته هنا تتشابة بشكل كامل مع مراحل الحزن
على الرغم من أن الوعي بالصحة النفسية أصبح أكثر شيوعًا، إلا أن ذلك لا يجعل من السهل التعايش معه يوميًا، حالات مثل الاكتئاب والقلق أو اضطرابات الهلع والاضطراب ثنائي
على الرغم من تشابه الصحة النفسية والمرض النفسي بالإسم، إلا أنّهما أمران مُختلفان بشكل كلّي ولا يمكن أن نجمع بينهما.
من خلال استخدام تقنية تصوير جديدة وواعدة، استطاع الباحثون من إظهار أنّ الأفراد المتضررين من الاكتئاب قد شهدوا انخفاض في المادة البيضاء في أدمغتهم،