طراز مسجد القبة العثمانية في أوروبا
وهو يعد أو طرز المساجد العثمانية المعروفة وأقدمها، وقد اشتهر باسم طراز بورصة الأول، ويتكون ذلك الطراز في جوهره من مساحة مربعة.
وهو يعد أو طرز المساجد العثمانية المعروفة وأقدمها، وقد اشتهر باسم طراز بورصة الأول، ويتكون ذلك الطراز في جوهره من مساحة مربعة.
يعد مسجد مراد الأول واحد من المساجد العثمانية الذي يقع ضمن مجمع إسلامي مكون من طابقين ويحتوي على العديد من الزخارف الحجرية والأقواس المدببة التي تخطف الأنظار.
يعد مسجد إسكندر باشا في طرابزون واحد من اهم المساجد العثمانية في المدينة والذي يتميز بتصميمه العثمانية البسيط.
يعد مسجد أهي جلبي من اهم المساجد العثمانية في مدينة إسطنبول والذي تم بناءه على الطراز العثماني الكلاسيكي.
يعد مسجد يافوز سليم من أهم المساجد العثمانية الموجودة في مدينة إسطنبول التركية بل اجمل هذه المساجد وأقدمها لجمال تصميمه المعماري العثماني.
يقع مسجد كالندرهان في منطقة الفاتح في حي يسمى فيفا الخلاب في مدينة إسطنبول التركية بالقرب من قناة فالنس وبقرب كنيسة فيفا.
يعد مسجد السلطانة زينب من المساجد المهمة في مدينة إسطنبول، يقع في منطقة السلطان أحمد، وقد تم بناء هذا الجامع الرائع من قبل المهندس المعماري محمد طاهر آغا
تحتوي إسطنبول على العديد من المساجد ذات الطراز المعماري المميز، حيث سميت مدينة إسطنبول بمدينة المآذن، ومن هذه المساجد العثمانية الرائعة هو مسجد أيوب سلطان الذي يعد من أهم المساجد العثمانية في إسطنبول وأقدمها
يعد مسجد السلطان سليمان من أهم المعالم في مدينة إسطنبول، كما يعد أروع المساجد العثمانية في المدينة، ويعد هذا المسجد ثاني أكبر مسجد في المدينة بحيث يأتي من حيث المساحة بعد مسجد السلطان الأحمد.
يعد مسجد رستم باشا من أروع المساجد العثمانية على الرغم من صغر حجمه، لكنه يدهش جميع من يقوم بزيارته لروعى الألوان الزاهية والتصماميم الهندسية المميزة بحيث سوف تشعر أنك أمام لوحة فنية مذهلة.
كل أنواع المآذن التي زودت بها المساجد العثمانية نراها في هذا النوع من المساجد، جامع المجيدية بشارع الزاوية بطرابلس، زود بمئذنة اسطوانية لها شرفة واحدة
تعدد أنواع المساجد العثمانية في ليبيا، حيث وجدت المساجد ذات المسقوفة بقبة واحدة والمساجد المسقوفة بأربع قباب والمساجد المسقوفة بتسعة وأكثر، أما في فيمت يتعلق بالجوامع التي تسقفها قباب غير متماثلة
إن مصدر اشتقاق المسجد المسقوف بقبة من مبنى الضريح المقبى تناوله كل من جورج مارسيه وغاسبري ميسانا اللذين وصلا إلى نتائج متعارضة ومتضادة ومختلفة فجورج مارسيه يرى أن بناء ضريح بقبة في المغرب الإسلامي اشتق من قبة المحراب بالمسجد.
ذكر التجاني هذا الجامع بأنه كان يوجد بالقرب من أسوار مدينة طرابلس بين باب البحر والباب الأخضر، ويضيف التجاني بأن الإمام المهدي زار هذا المسجد أثناء رحلته إلى مصر، ولم يذكر التجاني اسم مؤسسه وتاريخ تأسيسه ولم يعطي وصفاُ للمسجد.
إذا كانت جميع العمائر الدينية وغالبية العمائر المدنية فضلاً عن العمائر الحربية تتعلق بالإنسان حال حياته، فإن العمائر الجنائزية تتعلق بالإنسان أيضاً.
التخطيط ذو الإيوانات حول صحن أو درقاعة: نشاهد هذا النوع من التخطيط في زاويتين فقد هما: زاوية الشيخ مرشد قبل 940 هجري وزاوية الشيخ ضرغام أوائل القرن العاشر للهجري، ويتكون تخطيط زاوية الشيخ مرشد من درقاعة مغطاة يتقدمها إيوان رئيسي واحد، وهو إيوان القبلة ويشرف عليها بعقد مدبب حدوة الفرس، فضلاً عن بعض المنافع […]
مفردها زاوية وتعني لغوياً ركن البناء لأنها جمعت بين قطرين منه وضمت ناصيتين، ومن ثم أطلق هذا اللفظ في البداية على الحلقات العلمية بالجوامع الكبرى.
إن هذا النوع من التخطيط يذكرنا بالتخطيط التقليدي للمساجد والجوامع في العمارة الإسلامية، وهو التخطيط الذي اصطلحنا على تسميته من قبل بالتخطيط ذو الأروقة دون الصحن أو الدرقاعة.
وهو عبارة عن مساحة مربعة تعلوها قبة كبيرة ضخمة، ويحيط بهذه المساحة المربعة من الخارج زيادات إما أن تكون من الجهتين عدا جهة القبلة والجهة الجنوبية الغربية.
يتكون تخطيط هذا الجامع من قسمين أساسيين هما الجزء المغطى والحرم وبالنسبة للجزء المغطى فهو عبارة عن مساحة مربعة تتوسطها ستة أعمدة تعلوها تسعة عقود مدببة.
من القلاع المهمة قلعة الأبراج السبعة التي أمر بإنشائها السلطان الفاتح في عام 863 هجري لحماية مدينة إسطنبول من جهة بحر مرمرة.
لعل أول ما يلفت النظر إلى البادستانات الباقية أنها تذكرنا بالتخطيط ذي الأوراق المتقاطعة التي تغطيها القباب والأقبية والذي صممت على أساسة الكثير من العمائر الدينية والمدينة.
لقد ظهرت الأسبلة التي تجمع بين طراز الجشمة والأسبلة العثمانية التقليدية في مبنى واحد، ولم يحدث ذلك إلا في عصر اللاله.
وهو نادر في عمارة المدارس الإسلامية عامة والعثمانية منها خاصة، حيث إنه يجمع بين الشكل المربع من الخارج والمثمن من الداخل.
إن المدرسة من حيث أنها كيان معماري تعد طرازاً مستحدثاً بعد المسجد في العمارة الإسلامية، فلكل يكن يعرف قبل القرن 4 هجري/ 10 ميلادي.
يشتمل الجزء المغطى في هذه المساجد الثلاثة على قلب وجناحين ويعلو القلب قبة كبيرة، أما الجناحان فتعلوهما أربع قباب بواقع قبتين بكل جناح، وتعد القبة الكبيرة في مسجد أوج شرفلي أبرز القباب وأهم قباب المساجد الثلاثة.
يتكون هذه الطراز في جوهره من مساحة مستطيلة أو مربعة، تقسم إلى أروقة بواسطة عدد من البائكات تختلف من مسجد إلى آخر، وتتكون هذه البائكات من صفوف من الأعمدة أو الدعامات.
يعد هذا النمط البسيط للمسجد، وعند تأصيل هذا النمط البسيط من طراز المسجد القبة في أوروبا العثمانية نجد أنه من المتفق عليه بين العلماء والباحثين أن ذلك النمط إنما هو استمرار لما اصطلح عليه بطراز بورصة الأول التي ترجع جذوره إلى العصر السلجوقي.
إن نسبة كبيرة (95%) من التراث العمراني الهائل والمكثف الذي شهدته العديد من المدن الأروربية إبان العصر العثماني قد أصحبت أثراً بعد حين.