تصنيف المشكلات الاجتماعية ومستوياتها
المشكلة الاجتماعية هي مصطلح عام ينطبق على مجموعة من الظروف والسلوكيات الشاذة التي هي مظاهر عدم التنظيم الاجتماعي، إنها حالة يعتبرها معظم الناس في المجتمع غير مرغوب فيها ويريدون تصحيحها.
المشكلة الاجتماعية هي مصطلح عام ينطبق على مجموعة من الظروف والسلوكيات الشاذة التي هي مظاهر عدم التنظيم الاجتماعي، إنها حالة يعتبرها معظم الناس في المجتمع غير مرغوب فيها ويريدون تصحيحها.
الاضطهاد الاجتماعي هو سوء المعاملة المنهجي لفرد أو جماعة من قبل فرد أو مجموعة، ومعظم الأشكال الشائعة هي الاضطهاد الديني والعرقي والسياسي، إذا كان هناك بالطبع بعض التداخل بين هذه الظروف، مثل التسبب في المعاناة
العنصر السلالي مسألة بيولوجية أصلاً، إلا أن اتصال هذا الموضوع اتصالاً وثيقاً بالتفاعل الاجتماعي حتى في أرقى المجتمعات، وأكثرها تمدنا كالولايات المتحدة الأمريكية وبالرغم من ىأن معظم علماء دراسة الإنسان كاﻷنثروبولوجيا.
إنها حالة من الصمت والبطء التي ترافق عمليات التنمية نتيجة عدم قدرة النخب السياسية والاقتصادية مجتمعة على صياغة نظريات ومفاهيم برؤى علمية وعملية في تحسين الواقع العربي نحو الأفضل.
لنا أن نتساءل عما يمكن للمشتغلين بالعلوم الاجتماعية أن يقدموه بصدد المشكلات الاجتماعية من إسهامات، ويجيبنا هوارد بيكر على هذا التساؤل بأن هناك خمسة مجالات يمكن أن تبرز فيها إسهامات علماء الاجتماع.
تطلب التحليل الموضوعي للمشكلات الاجتماعية أن يكون الباحث واعياً ببكيفية تحديد المجتمع لموقف ما على أنه موقف مشكل، ويكفيه استقرار السلوك الذي يقف وراء قيام الموقف المشكل.
على الرغم أننا لا نعالج مشاكل اجتماعية محددة كالجريمة أو البطالة أو التوتر العنصري أو الصراع الطبقي، إلا أنه يمكن لنا أن نحدد أهم المبادئ التي يمكن لنا في ضوئها فهم ودراسة المشكلات الاجتماعية ونوجزها في ما يلي:
يذهب بعض الباحثين إلى أن عالم الاجتماع يجب أن يقوم بدور الطبيب الاجتماعي، فهو القادر على تشخيص الأوضاع الاجتماعية الصحية والمرضية.
من وجهة نظر علماء الاجتماع يعتبر التحرش سلوك معادي وغير مرغوب به قائم على التمييز على أساس النوع الاجتماعي وموجود في جميع المجتمعات ومختلف البيئات
للمشكلات الاجتماعية وظائف تؤديها لأي مجتمع، وهي وللمزيد من الدهشة من الطبيعة النافعة للمجتمع في النهاية إذا تَلَقى رسالتها الفعلية التي تريد نقلها إليه