ظاهرة الفهم الاجتماعي والنفسي لعمليات اتخاذ القرار الاجتماعي
هناك نظرة عامة عن الأفكار والنظريات ومصادر البيانات المختارة من أبحاث القرار التي يمكن أن تغذي خطوطًا جديدة من الاستفسار حول كيفية تنقل الجهات الفاعلة ذات الوضع الاجتماعي
هناك نظرة عامة عن الأفكار والنظريات ومصادر البيانات المختارة من أبحاث القرار التي يمكن أن تغذي خطوطًا جديدة من الاستفسار حول كيفية تنقل الجهات الفاعلة ذات الوضع الاجتماعي
تشكل الحياة اللاواعية الوجه الخفي للتجربة الوجودية للإنسان، وتكتسب كل وزنها وتأثيرها من خاصيتها الأساسية، وهي الإفلات التام من سيطرة الوعي والإرادة من ناحية
الاضطهاد الاجتماعي هو سوء المعاملة المنهجي لفرد أو جماعة من قبل فرد أو مجموعة، ومعظم الأشكال الشائعة هي الاضطهاد الديني والعرقي والسياسي، إذا كان هناك بالطبع بعض التداخل بين هذه الظروف، مثل التسبب في المعاناة
إنها حالة من الصمت والبطء التي ترافق عمليات التنمية نتيجة عدم قدرة النخب السياسية والاقتصادية مجتمعة على صياغة نظريات ومفاهيم برؤى علمية وعملية في تحسين الواقع العربي نحو الأفضل.
للمشكلات الاجتماعية وظائف تؤديها لأي مجتمع، وهي وللمزيد من الدهشة من الطبيعة النافعة للمجتمع في النهاية إذا تَلَقى رسالتها الفعلية التي تريد نقلها إليه
على الرغم أننا لا نعالج مشاكل اجتماعية محددة كالجريمة أو البطالة أو التوتر العنصري أو الصراع الطبقي، إلا أنه يمكن لنا أن نحدد أهم المبادئ التي يمكن لنا في ضوئها فهم ودراسة المشكلات الاجتماعية ونوجزها في ما يلي:
على الرغم من استخدام مصطلح جريمة الكراهية عبر العديد من التخصصات والسياقات فقد يكون من المفاجئ عدم وجود فهم موحد للمصطلح
يعتمد الفهم الاجتماعي للمشاكل الاجتماعية بشكل كبير على مفهوم الخيال الاجتماعي، ويناقش علماء الاجتماع هذا المفهوم بشيء من التفصيل عند الانتقال إلى وجهات نظر نظرية مختلفة
العنصر السلالي مسألة بيولوجية أصلاً، إلا أن اتصال هذا الموضوع اتصالاً وثيقاً بالتفاعل الاجتماعي حتى في أرقى المجتمعات، وأكثرها تمدنا كالولايات المتحدة الأمريكية وبالرغم من ىأن معظم علماء دراسة الإنسان كاﻷنثروبولوجيا.
المصادر الأولية: وهي تلك التي تمدنا ببيانات قامت بتدوينها أو تفريغها وتبويبها ثم نشرها نفس الجهة التي قامت بجمعها.