المقابلات الشخصية الإكلينيكية في الإرشاد النفسي
تقوم العملية الإرشادية بصورة رئيسية على مجموعة من المقابلات الشخصية الفردية والجماعية، ولكن تختلف طبيعة كلّ مقابلة عن الأخرى باختلاف طبيعة المسترشد
تقوم العملية الإرشادية بصورة رئيسية على مجموعة من المقابلات الشخصية الفردية والجماعية، ولكن تختلف طبيعة كلّ مقابلة عن الأخرى باختلاف طبيعة المسترشد
لا يملك جميع الأشخاص القدرة على التحكّم في سلوكياتهم وانفعالاتهم بصورة سليمة، حيث يظهرون بعض السلوكيات التي لا تتوافق مع طبيعة الموقف الذين يكونون فيه
من البديهي أن يقوم المرشد النفسي قبل البدء بالعملية الإرشادية وبعد الانتهاء منها بتقديم بعض النصائح التي من شأنها ضمان سلامة المسترشد في حال الالتزام بها
لا بدّ وأن يكون المرشد قادراً على تحديد الاحتياجات الإرشادية التي يحتاجها المسترشد قبل البدء بوضع خطط استراتيجية إرشادية.
يقوم علم الإرشاد النفسي على معالجة المشاكل النفسية التي يعاني منها المسترشد من خلال قراءة أفكاره ومعرفة أبرز المتغيرات التي أثّرت في شخصيته.
لا يملك جميع المسترشدين الجرأة على مواجهة شخص آخر والبوح بما يجول في تفكيرهم، فعدم القدرة على مواجهة المرشد النفسي
لا يشترط في الإرشاد النفسي أن يخضع المسترشد إلى العملية الإرشادية التي تتطلّب الخضوع إلى العديد من الجلسات الإرشادية والاختبارات
تعتبر عملية الفهم والتعليم من الأمور التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي بصورة أساسية، ولا يمكن أن يتمّ اعتبار الشخص المسترشد
يعتبر اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة من أكثر الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأشخاص في مقتبل العمر، ويعاني العديد من الأهالي بسبب تطوّر حالة أبنائهم
المرشد اليقظ عادة ما يكون واعياً للعامل البيئي الذي لا بدّ وأن ينحدر منه كلّ فرد في هذا المجتمع، ولعلّ العامل البيئي ذو تأثيرات كبيرة على شخصية المسترشد
يكون المرشد النفسي بطبيعة الحال ملمّاً بكافة الأساليب الإرشادي التي يقوم من خلالها بالتواصل مع المسترشد من أجل إيجاد حل منطقي للمشكلة الإرشادية النفسية التي يعاني منها