الحاجة إلى الإرشاد النفسي لدى ذوي الحاجات الخاصة
ينقسم المجتمع إلى مجموعات تنعم بالصحّة والعافية وأخرى تعاني من بعض الإعاقات على الصعيد الجسمي أو العقلي، ولكن في طبيعة الحال فإنّ الإنسانية التي جمعتنا لا تفرّقنا بسبب إعاقة ما.
ينقسم المجتمع إلى مجموعات تنعم بالصحّة والعافية وأخرى تعاني من بعض الإعاقات على الصعيد الجسمي أو العقلي، ولكن في طبيعة الحال فإنّ الإنسانية التي جمعتنا لا تفرّقنا بسبب إعاقة ما.
إن العديد من البرامج التربوية تركز تقريباً على تعليم الطلبة ليصبحوا أكثر كفاءة في العناية بصحتهم ومظهرهم إضافة لمهارات تناول الطعام.
فلا بد أن يعلم المعالجين والمختصين والآباء أنهم أشخاص لديهم تأثير كبير على حياة الفرد الذي لديه إعاقة، يحتاج الطفل الذي لديه إعاقة شديدة ومتعددة للتعرف المبكر.
لاحظ الأخصائيون الذين يشرحون الإطارات التكاملية أن الجانب الحيوي للشخص مهم، وبدلاً من تخفيض أبعاد الشخص لنفسه مهنياً عن الجانب الحيوي.
ليس بالضرورة أن يكون الفرد ذو الشلل الدماغي ذو إعاقة عقلية، والإحصاءات الحديثة تدل على أن حوال (25%) يكون ذكائهم ضمن المعدل الطبيعي، وحوالي (25%) من بطء التعلم أو من ذوي صعوبات التعلم.
تعتبر الحركة أيضاً من طرق التعلم القديمة والجديدة حيث تساعد الفرد على توفير الجوانب المعرفية، وتكوين المفاهيم وحل المشكلات.
إن التسميات التي يطلقها الناس على بعضهم بعضاً تدل على طريقة تفكيرهم، فنحن نطلق العديد من التسميات رياضي وموسيقي ورجل قانون وطالب جامعي.
ينعكس عدم تجانس الإعاقة في تنوع الأحكام والمزايا القانونية التي قدمتها معظم البلدان، وخلال المائة عام الماضية، تم اختيار مثال فرنسا لأنه ربما يكون لديها أحد الأطر التنظيمية
أصدرت منظمة الصحة العالمية النسخة الجديدة من التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة، ليكون بديلاً للتصنيف القديم للقصور والعجز والإعاقة.
لقد ابتكرت بعض الأساليب المميزة والاستثائية في التربية الخاصة لتطويرالطلبة وتحسين أدائهم، ومع ذلك يجب ألا نعول كثيراً على هذه الأساليب.
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
أنشطة السلوك التكيفي مثل الرعاية الذاتية مقارنة مع أقرانهم الذين في مثل سنهم وافترضوا أن هؤلاء الأشخاص لا يمكنهم فهم كيفية الإجابة عن أسئلة.
أحد الأسباب المهمة لتحديد فئات الإعاقة هو أن يتمكن الأشخاص من تقييم مدى أو انتشار هذه المشكلة.
تشمل عدم القدرة على التعلم ولا تفسر من خلال عوامل عقلية أو جسمية أو صحية، وعدم القدرة على تكوين أو المحافظة على علاقات اجتماعية مرضية مع الأقران.
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
البعد الاجتماعي يمثل جزءاً من بناء الدور في المجتمع، كما أنه قد يمكن النظر إليه بوصفه مرغوباً وشرعياً داخل النسق التقليدي والمستقر للتدرج الطبقي الاجتماعي
عند التعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم فإنه من المناسب أن نتذكر دائماً بأن كل الطلبة ذوي صعوبات التعلم لديهم مشكلات تعليميه.
حيث يمكن من خلال هذه البرامج تطوير القدرات اللغوية والنفسية وتدريبها كل على حدا ومع ذلك فقد دار الجدال حول مدى فاعلية التدريب اللغوي النفسي.