المعلم

المعلم: هو الشخص الذي يقوم بوظيفة التدريس، و يعمل على إيصال المعارف العامّة والمهارات المتنوعة وأشكال التفكير المختلفة، والقيم الاجتماعيّة والدينيّة والأخلاقيّة.

يقصد بالمعلّم التربوي: على أنه عبارة عن المحرك الأساسي للعمليّة التعليميّة، وركيزة أساسية يحدد مدى نجاح العملية التعليمية أو فشلها،

تقوم العرضية المرضية عند المعلمين بإظهار فوائد التدخُّل على مستوى فردي، كما أنها تحثًّهم على تعلُّم سلوكات جديدة مكيفة بطريقة أفضل لصعوبات العمل الراهنة، التي تؤثر بشكل مباشر على صحتهم. يظهر هنا مفهوم الرُّجوعية التربوية كاقتراح باستبدال مسألة معرفة العوامل المؤسساتية والشخصية التي تزيد من احتمال ظهور الأمراض المهنية، بمسألة معرفة العوامل التي تزيد من احتمالية الانتقال من حالة ضغط مرتفع إلى حالة فعالية وصحة شاملة .

يقوم الشخص المتعلم بالسرقة؛ لأنه لم يتعلم أن ما يقوم به من أخذ ممتلكات وحاجات الآخرين بأنه أمر غير صحيح، أو يجب عدم القيام بذلك.

يقصد بالكذب عند الأشخاص المتعلمين: على أنه هو عبارة عن سلوك مكتسب من البيئة التي من حوله مثل الأسرة الأصدقاء وغيرهم.

إنّ الكذب يمثل الجزء الطبيعي من حياة الطلاب في مرحلة الطفولة، وإن القيام على معالجة سلوك الكذب عندهم في وقت مبكر.

المعلم التربوي: هو شخص إنساني مبدع وخلاق، ومَثل يقتدى به من قبل الجميع يفرض شخصيته وهيبته على الجميع، يساعد الطلبة.

يعبّر المعلم التربوي: عن الشخص التراثي التقليدي، يمثل القدوة الحسنة والمثل الأعلى في نظر جميع المجتمع سواء كان في الماضي أو في الحاضر

يكافح المعلمون من أجل التواصل مع الطلاب باستخدام تكنولوجيا قديمة عفا عليها الزمن، حيث نشأ الطلاب في عالم ذكي متصل،

الإبداعُ نوعٌ من التعليم يكونُ فيهِ المعلمُ والتّلميذ مجتمعينَ في شخصٍ واحد.

التصرف بالنيابة عن الشركة، لبيع خدماتها ومُنتجاتها، والتصرف أيضاً بالنيابة عن الزبائن للمحافظة على مصالحهم، و نقل المعلومات الهامة حول احتياجات السوق والعملاء إلى الشركة.

ويعود السبب في الاحتفال بهذا اليوم هو الجهود التي يقوم بها المعلم والمدرس في تدريس وتعليم العديد من الأجيال المتعاقبة التي من خلالها يؤدي إلى تطوير المجتمعات في العديد من المجالات ومن أهمها الثقافية.

يقوم المدرس على تأدية مهنة التدريس وهي عبارة عن مهنة أو وظيفة التي يتم يقوم المدرس عن طريقها بتعليم الأشخاص المتعلمين في جميع المراحل الدراسية المتعددة.

مهما كان الكتاب المدرسي المقرر مُعَد بشكل يحتوي على جميع العناصر المهمة إلا أنه لا يقوم بتأدية الدور المناسب من دون المدرس التربوي

في مشاريع الفصول الدراسية شارك المعلمين خريطة الطريق الخاصة بهم والفكرة الأساسية التي تحرك ممارساتهم التعليمية

تعرف مهارة الاستماع: بأنّها أحد وسائل التفكير والفهم، وعبارة عن وسيلة أو أداة للتواصل والاتصال بين الطالب والمعلم التربوي

أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ  كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.