المعلومات

تعبر مفاهيم الدلالية للمعلومات في علم النفس عن أنواع معينة من العبارات والحقائق والتناقضات المنطقية القابلة للتطبيق والتحقيق

يقصد بالمفاهيم العلمية: بأنها تمثيلات عقلية منهجية للعالم الطبيعي، ولها مكانة ودور مركزي في العلوم، قد تتوافق مع كيانات يمكن ملاحظتها

الأنماط المعرفية في علم النفس المعرفي: هو مهارة معرفية حول كيفية تحديد الأشخاص للأشياء في بيئتهم وهو ما نفعله طوال الوقت في حياتنا اليومية، على سبيل المثال، يمكن للفرد التعرف

الذاكرة الحسية في علم النفس المعرفي: هي إدراك معلومات النظر والسمع والشم والذوق والإحساس التي تدخل من خلال القشرة الحسية للدماغ وتنتقل عبر المهاد، ولا تدوم سوى أجزاء من

نموذج معالجة المعلومات في علم نفس المعرفة: هي نهج لدراسة التطور المعرفي الذي تطور من التقليد التجريبي الأمريكي في علم النفس، وعلماء النفس التنموي الذين يعتمدون

تعتبر الأفكار التي يقوم الباحث بكتابتها في بحثه الجوهر الرئيسي لعملية البحث، وكلما احتوى البحث على بيانات أكثر كلما كانت جودته أعلى.

تم تعريف البيانات الضخمة (Big Data) في عام 2011 من قبل معهد ماكنزي العالمي، حيث عُرّفت من خلال ذلك على أنها أي مصطلح متطور يصف حجم كبير من البيانات التي تأتي من مصادر مختلفة لا تُعد ولا تُحصى، فهي بذلك بحجم يفوق قدرة أدوات قواعد البيانات التقليدية، والتدفق الهائل لإتاحة البيانات الضخمة

تهدف السياقات التعليمية لوحدة الدراسة إلى مناقشة تلك المهارات المهنية العملية، والمواقف والتصرفات في التدريس المستندة إلى أحدث النظريات التعليمية،

الإدراك هو العملية التي من خلالها يختار الفرد المعلومات وينظمها ويفسرها؛ من أجل خلق صورة ذات مغزى، ولا يعتمد الإدراك على المحفزات الجسدية فحسب، بل يعتمد أيضًا على علاقة المنبه

بسبب العديد من المواقف التي باءت في الفشل من أجل تطور وتقدم علم النفس المعرفي، ظهرت العديد من العناصر والأفكار التي تهتم في العمليات المعرفية، وتهتم في دمجها

يعبر مفهوم الإدراك الحسي عن عملية انتقائية حيث يمكن للناس أن يشعروا فقط بكمية محدودة من المعلومات في البيئة، وهم انتقائيين بشكل مميز، بحيث عن طريق الاختيار والانتقاء،

جميعنا الآن نعرف بعض الأدوات والآليات التي يمكن استعمالها من أجل إجراء بحث حول التنمية البشرية ومراحل التطور والحصول على الكثير من المعلومات وخاصة التي تهتم بتنمية

يستخدم علماء النفس المعرفي نموذج معالجة المعلومات لشرح عملية الإدراك، بحيث يفترض هذا النموذج أن الإدراك البشري يشبه إلى حد كبير الكمبيوتر الحاسوب وأن الطريقة التي يعمل

مع تقدمنا ​​في القرن الحادي والعشرين وأصبح كل شيء على الإطلاق لاسلكيًا وتزايد حجم المعلومات التي نريد إرسالها تصبح وسائل نقل هذه المعلومات أكثر أهمية يأخذ معظمنا الحرية التي يتيحها لنا وجود الأبراج الخلوية كأمر مسلم به

يعتبر الإدراك في علم النفس من التجارب الأساسية للعالم التي يتضمن التعرف على المحفزات البيئية والإجراءات استجابة لهذه المحفزات، ومن خلال عملية الإدراك، يحصل الأفراد على معلومات

هناك من يخلط ويجمع بين كل من الأنماط المعرفية والعمليات المعرفية وخاصة من وجهة نظر علماء النفس المعرفيين، بحيث يستعملونها من أجل أن تتم على شكل اعتباطي، للدلالة على نفس

يعبر موضوع الذات عن معرفتنا الذاتية لما نحن عليه بالوقت الحالي، ويتكون من العديد من الآراء والمشاعر التي تتمثل بها أنفسنا بدنيًا وذاتيًا واجتماعيًا، بحيث يتضمن موضوع الذات أيضًا معرفتنا

ينظر نموذج معالجة المعلومات إلى الإنسان على أنه نظام معقد وفريد في عمليات معالجة المعلومات، بحيث ينطلق في تفسيره لهذا النظام من عدد من القواعد والأسس التي تعتبر ذات

البرتوكول عديم الاتصال، الذي يشار إليه غالبًا باسم اتصال هو طريقة نقل البيانات المستخدمة في شبكات تبديل المعلومات حيث يتم معالجة كل وحدة بيانات وتوجيهها بشكل فردي بناءً على المعلومات المنقولة في كل وحدة، بدلاً

تكون السيطرة على أوعية المعلومات الإلكترونية سهلة وأكثر دقة وفاعلية من حيث تنظيم البيانات والمعلومات وتخزينها وحفظها وتحديثها مما ينعكس على استرجاع الباحث لهذه البيانات والمعلومات.

يتمثل المبرر الأساسي لإنشاء المكتبات الرقمية في الاعتماد بأنها ستعمل على توصيل المعلومات بشكل أفضل مما كان في الماضي.

تعتبر توفير الأموال من ثمرات المكتبات الرقمية، وعلى الرغم من عدم توافر البيانات الرقمية، فإن هناك بعض الحقائق الأساسية الواضحة في هذا الصدد.

تبدّلت مهام أمين المكتبة الإلكترونيّة من الدور التقليديّ إلى الدور الألكترونيّ وبذلك يكون مُستشار معلومات، ومُنظم معلومات، وباحث معلومات ويقوم بمُعالجة المعلومات وتحليلها وتفسيرها، والخبرة في وسائل الإتصال من أجل الإجابة على استفسارات المُستفيدين وربط بنوك والشبكات المعلوماتيّة والخبرة في تدريب المُستفيدين على اتقان استعمال النُظم والشبكات الحديثة، وتسهيل عمليات البحث للمُستفيدين.

لقد واجهت المحاولات الجادّة الأولى لاختزان معلومات المكتبة في الحاسبات الآليّة في أواخر ستينات القرن الماضي مُشكلات فنيّة كبيرة، بما في ذلك التكاليف الباهظة للحاسبات الآليّة ذاتها، وواجهات المُستفيدين الجيّدة.هذا فضلًا من عدم وجود الشبكات.

مُصطلح الكائن أو العُنصر المكتبي هو مُصطلح مُفيد لأنه يعكس وجهة نظر المُستفيد فيما هو مُخزّن آليًا في إحدى المكتبات، فعلى سبيل المثال يُمكن إختزان إحدى مقالات مجلة إلكترونيّة في حاسب مُعيّن كعناصر مُنفصلة مُتعدّدة، (وهي عبارة عن صفحات النص المُرقمن، ورسوم بيانيّة، وممكن أيضًا برامج الحاسوب أو المواد التي تم ربطها معها والمُخزنة في حاسبات غير قريبة)، ومن وجهة نظر المُستفيد فإن هذا يُعد كائنًا مكتبيًا مُكونًا من عناصر رقميّة مُتعددة.

يتطلب إنشاء مكتبة رقميّة مصادر محتوى في شكل رقمي، سواء كان محتوى رقمي أو مولود. فقد أنشأ العديد من البُلدان برامج وطنيّة للرقمنة، وسيقوم المزيد منها بذلك، على النحو المتفق عليه في القمة العالميّة لمجتمع المعلومات. يدعم الإفلا بقوة ويشجّع كل من استراتيجيات الرقمنة الوطنيّة والدوليّة بالإضافة إلى مُبادرات المكتبة والشراكة الفرديّة.

إن المكتبات الكبرة مُكلفة جدًا، حتى بالنسبة لأغنى المؤسسات، وذلك لأن تكلفة المباني وحدها تستهلك ما يُقارب ربع التكلفة الكلية لمعظم المكتبات. ويوجد هناك مباني قديمة خمة للكثير من المكتبات ولكنها تفتقر إلى وسائل التحكم البيئي المُناسبة. حتى وإن وُجدت المبالغ المالية الكافية، فإن إمكانيات التوسع المكاني من الصعب تحقيقها في أغلب الأحيان. وخصوصًا في المُدن المُزدحمة، والمُدن الجامعية.

لقد بات نمو شبكة الإنترنت خلال التسعينات من القرن العشرين ظاهرة ملموسة، حيث تتنافس شركات الاتصالات بعيدة المدى لتقدم خدمات الإنترنت المحلية والبعيدة عبر الولايات المتحدة، كما وصلت خطوط الربط الدولية إلى كل قطر في العالم تقريبًا، وأصبح لكل شركة ضخمة شبكاتها الداخلية.

يتكون السوق السياحي من عدة عناصر رئيسية يجب دراستها بشكل جيّد للحفاظ على التدفقات النقدية للسائحين، وللحفاظ على مكانة السوق السياحي بين المنافسين، و أهم هذه العناصر كما وردت في التعريف هي كما يلي: