برنامج لتنمية المهارات غير البصرية لدى المكفوفين
تعتبر هذه الحواس مثلها مثل بقية الجوانب والمهارات التي تولد مع الطفل يولد ،ولكنها تحتاج إلى التدريب والتطوير حتى تقوم بدورها على أتم وجه وبنسبة تفوق ما يتمتع به الفرد المبصر.
تعتبر هذه الحواس مثلها مثل بقية الجوانب والمهارات التي تولد مع الطفل يولد ،ولكنها تحتاج إلى التدريب والتطوير حتى تقوم بدورها على أتم وجه وبنسبة تفوق ما يتمتع به الفرد المبصر.
العمى هو مـن الإعاقات ذات الشعور بالاكتئاب والإنسحاب والاغتراب وبالإضافة إلى الأثر النفسي العميق والتي مـن شـأنها أن تدفع الفرد ببناء صرحاً من التصورات
يعتبر اللعب أفضل أدوات التعلم عند الطفل ذو الاحتياجات الخاصة بكل ما يعنيه التعلم له ولشخصيته، هذا ويستطيع ذو الاحتياجات الخاصة ممارسة بعض ألعاب العاديين.
يجب الاهتمام بالأنشطة الترويحية التنافسية حيث تكسبه مهارات تساعده على التكيف مع البيئة كما تزيل عنه التوتر النفسي وتزيد من ثقته بنفسه.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
تستخدم هذه الاختبارات لتقويم الكفايات التي يؤديها الطالب بصرياً بالعمل مثل استخدام آلة بريل أو المعداد الحسابي أو مهارات التعرف.
يجب على الشخص الذي يتعامل مع الطلبة أن يفتح المجال للأصم المكفوف أن يتعرف على أنه قريب منه من خلال اللمس اللطيف.
ينصب الاهتمام في التقييم على فهم الشخص المعوق بصرياً، حيث أن التقييم ليس مفيداً للأخصائيين فقط ولكنه مفيد أيضاً للمعوقين بصرياً أنفسهم.
التأهيل المجتمعي:هي استراتيجية لتحسين نوعية حياة المُعوقين من ذوي الإعاقة البصرية عن طريق تطوير آلية تقديم الخدمات لهم وتحقيق مبدأ المُساواة في الفرص التي يتم توفيرها لهم وحماية حقوقهم الإنسانية.
من المُتعارف علية أن بريل هي الوسيلة للتواصل مع الأطفال المكفوفين في المكان التربوي، يوجد وسائل أخرى للأطفال المعوقين بصرياً للتواصل.
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
تعتبر مُشكلة السرعة في قراءة بريل من أهم المُشكلات المُتعلقة بوصول القارئ إلى المعلومات المُناسبة في الوقت المُناسب.
تبدأ المرحلة الأولى من القراءة بتطوير الاستعدادات الأساسية منذ الولادة حتى بداية تعلم الطفل القراءة الرسمية.
يتدرب الفرد على الكتابة غير مُختصرة للكلمات، بعد اكتساب المهارات الجيدة يتعلم الكتابة المُختصرة تدريجياً.
المنهاج الإضافي: هي مجموعة من المهارات التي لايحتويها المنهاج التقليدي، يتم تدريب الأطفال المُعوقين بصرياً بطرق فردية من خلال البرامج تربوية فردية.
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
يوجد بعض التعديلات على طبيعة المنهاج الأكاديمي حيث يتم إجراء تعديل على المنهاج بشكل مُناسب للأطفال ذوي الإعاقة البصرية
إن الوسائل التعليمية لضعاف البصرتشبة الوسائل التعليمية للأطفال المُبصرين مع إضافة بعض التعديلات البسيطة
الهدف من النشاط تمييز الأشياء المُتشابهة والأشياء مُختلفة وتحديد أبعاد الأشياء ووصف الأشياء (أكبر،أصغر) أو(أقصر أطول).
إن فاعلية استخدام المُعينات البصرية تتأثر بعوامل مُتنوعة مثل الخصائص الشخصية للفرد والعمر وطبيعة الإعاقة البصرية والصحة العامة.
يوجد اتجاهات تدريبية تساعد الأفراد ضعاف البصرعلى توظيف الرؤية بشكل وظيفي مُستقل، الاتجاهات هي( إثارة الرؤية وفاعلية الرؤية واستخدام الرؤية).
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.
هذه الطريقة من الحماية طبيعية تساعد الطفل الكفيف على تحديد المقاعد ومقابض الأبواب والأشياء الأخرى تحت مُستوى الخصر.
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
مفهوم المرشد المبصر: هو الشخص المُبصر الذي يستعين به المكفوف حتى يستطيع التنقل بأمان وفاعلية.
إن استراتيجيات التنقل مُهمة للأشخاص المكفوفين، يوحد العديد من استراتيجيات النتقل ذات الفاعلية والأمان للأطفال المكفوفين.
العصا الطويلة هي الأداة الأكثر استخداماً للمكفوفين للتنقل، هناك العديد من أنواع العصي المُساعدة المُصممة لتلبية احتياجات المكفوفين.