دور المرشد في النظرية الموقفية الاقتصادية والاجتماعية في الإرشاد المهني
بعض النظريات في الإرشاد المهني تكون قليلة الاستخدام، ولكن هذا لا يلغي من وجودها وتأثيرها على العملية الإرشادية المهنية.
بعض النظريات في الإرشاد المهني تكون قليلة الاستخدام، ولكن هذا لا يلغي من وجودها وتأثيرها على العملية الإرشادية المهنية.
تعتبر نظرية سوبر من النظريات المهمة في الإرشاد المهني؛ لأنها تناولت موضوع النمو المهني للفرد وكيفية الوصول لمرحلة يكون فيها الفرد ذو مستوى عالي من النضج
تستند الفكرة في عملية دمج الموظفين المهنيين في العمل المهني على كيفية الحفاظ على عدد الموظفين المرتبطين أو تحسينه لإظهار مدى فائدة هذه العملية المهنية من خلال قياس النواتج النهائية
يبدأ برنامج الإرشاد المهني أولاً بقياس مستوى النضج المهني للأفراد، بحيث يعتبر من المهم جداً معرفة النمو المهني لهم.
إن تولي دور القيادة المهنية في العمل والمؤسسات المهنية لا يعبر فقط عن الشخص بل هو ما يقوم به من مهام مهنية وإنجازات خاصة بالعمل المهني، بحيث يعتبر كل واحد من الموظفين
يجب أن يكون الإرشاد المهني من أساسيات الأفراد في الحياة المهنية، بحيث يكون الإرشاد المهني مهم في جميع مراحل حياة الفرد
يهتم العالم المهني بجميع الموظفين سواء الموظفين القدامى أو الموظف الجديد أو الموظفين تحت الاختبار وغيرهم، بحيث يهتم بالمستويات المهنية للموظفين من الإدارة المهنية
تعبّر المؤسسات الأكاديمية عن جميع المؤسسات التي تقدم العملية التعليمية والعلمية للأفراد، بحيث تتمثل بالمدارس التي تبدأ مع الفرد منذ بداية التعليم إلى المدارس الثانوية
يساعد العمل المهني للنساء في العادة في رفع المستوى المالي والاجتماعي لأسرتها، وخصوصاً عندما تستطيع تحقيق التناسق والترابط ما بين العمل المهني والأسرة
تُعتبر المّدرسة من أهم المؤسسات التي يمر بها الفرد في حياته، بحيث تعتبر البيت الثاني للفرد، فيحصل من خلالها تعلُّم وتعليم الفرد المعارف والقيم.