كيمياء الأرض والكيمياء الكونية النظائرية
إن التركيب الكيميائي الخاص في صخرة ما يبين مقدار المكونات الكيميائية الثابتة المختلفة، ومن خلال هذا التركيب نستطيع أن نميز المكونات الأساسية
إن التركيب الكيميائي الخاص في صخرة ما يبين مقدار المكونات الكيميائية الثابتة المختلفة، ومن خلال هذا التركيب نستطيع أن نميز المكونات الأساسية
تعتبر النيازك من أهم الصخور التي تسبح في الفضاء وتدور في الفلك وهي عبارة عن صخور منتمية للمجموعة الشمسية
خلال العصور الوسطى وخاصة في اليابان أثناء التاسع عشر من شهر مايو عام 861 ميلادي، سقط حجر نيزكي في القرب من قرية نوغاتا شي في جزيرة كيوشو
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
تعتبر الأحجار النيزكية الكوندريتية الكربونية وخاصة الأحجار النيزكية من نوع (CI1، CM2)، هي الأغنى في المادة العضوية التي تكون قابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان
إن حالات اصطدام الأجرام السماوية منتشرة إلى حد كبير في المنظومة الشمسية في سياق الأزمنة الجيولوجية، وبرفقة الآثار الجيومورفولوجية مثل الفوهات
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس
نستطيع التمييز بين الأحجار النيزكية وبين الأحجار الأرضية من خلال قشرة الانصاهر الخاصة في الأحجار النيزكية
تتواجد أكبر التجمعات للأحجار النيزكية في متاحف التاريخ الطبيعي التي توجد في الدول الصناعية، وذلك كان بسبب مجموعة من الأمور
إن تفاعل الأحجار النيزكية مع الغلاف الجوي الأرضي ينتج عنه تبديل في تركيبها المعدني والكيميائي أو التركيب البرتوغرافي
قام العالم رينولدز في عام 1962 باكتشاف فائظ من عنصر مشع (X129) قياسياً بتركيب النيازك الكوندريوتية في النيزك الكوندريتي العادي
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
تعرف الأحجار النيزكية على أنها رجوم سقطت من السماء إلى الأرض، وهي أقدم شيء استطاع الانسان أن يمسك به ويكون عمرها من عمر المنظومة الشمسية
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
تم مشاهدة أول سقوط لنيزك كوندريتي كربوني خلال مارس لعام 1806 في سلسلة جبال سيفين قرب أليس في فرنسا
تعتبر القدرة على تأريخ الصخور الأرضية والصخور التي تنشأ خارج الأرض من صور التقدم البارز الذي أحرزه العالم خلال القرن العشرين
كان كل من الفيلسوف سويدنبورغ (في مؤلفه الذي يعرف باسم أعمال فلسفية ومنطقية عام 1734) والفيلسوف إيمانويل كانت
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
أول هذه الأعضاء هي الكويكبات السيارة وهي أجسام صغيرة نسبياً لذا شبهت بالجبال الطيارة ويبلغ قطر أكبر الكويكبات المسمى سيريس
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
ظهر تحليل الخبراء لمكونات النيازك التي سقطت على سطح الأرض، ومن خلال تحليلهم وجدوا أنها تختلف بشكل كلي عن بعضها البعض
بدأت أول العمليات المنهجية لجمع الأحجار النيزكية المجهرية خلال حملة سفينة تشالنجر من عام 1872 إلى عام 1876 للمحيطات
يتم تسمية الأحجار النيزكية التي لم تعبر الغلاف الجوي باسم النيازك، أما إذا حدث عبور للغلاف الجوي من النيازك هنا يتم تسميتها باسم الشهاب
تعرف ظاهرة النيازك بأنها ظاهرة كونية تتميز بسقوط جرم سماوي من الفضاء الخارجي فوق سطح الأرض أو سقوطه فوق كواكب أخرى
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
خلال نهاية القرن الثامن عشر تم وضع فرضية تشلادني الجريئة وكانت في عام 1794ن حيث قام عالم من وتنبريغ (ألمانيا)
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
إن الجسم المتمايز يتكون من نواة فلزية بالإضافة إلى وشاح وقشرة سليكاتية والوشاح الصلب والقشرة التي تكون من صخور