الكثير من الناس يحلمون بالشعر القوي والكثيف وقد يلجؤون إلى العلاجات الكيميائية التي قد تسبب لهم الضرر أكثر من النفع. قد يرجع سبب ضعف الشعر لعدة أسباب منها:
يُعدّ تساقط الشعر من أكثر المشاكل شيوعًا حول العالم حيث يُؤثّر على النساء والرجال وحتى الأطفال. إنَّها ظاهرة طبيعية. لذلك لا داعي للقلق بشأن سقوط بعض البصيلات.
يمكن أن يبدأ تساقط الشعر المعروف أيضًا بالثعلبة في أي عمر تقريبًا عند دخول مرحلة البلوغ، كما يمكن البدء في فقدان الشعر في وقت مبكر من سن المراهقة المتأخرة وأوائل العشرينات
يعد علاج تساقط الشعر بالليزر خيارًا واعدًا لأولئك الذين يبحثون عن حلول غير جراحية لمعالجة تساقط الشعر. في حين أن النتائج يمكن أن تختلف بين الأفراد، فإن مجموعة الأدلة المتزايدة
الحالة النفسية التي يمرّ بها الأفراد بين الحين والآخر أو بشكل مستمر، تعتبر من الأمور الأكثر تأثيراً على الصحة والجمال، خاصةً من ناحية الشعر، يوجد علاقة تجمع بين الحالة النفسية
في حين أن نقص فيتامين د يمكن أن يساهم في تساقط الشعر، إلا أن الوقت الذي يستغرقه فيتامين د للعمل على تساقط الشعر يمكن أن يختلف. من الضروري الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين د من خلال مزيج
تساقط الشعر مشكلة شائعة يمكن أن تكون ناتجة عن عوامل متعددة مثل الوراثة، التغيرات الهرمونية، نقص التغذية، أو حالات صحية معينة. لتشخيص السبب الجذري لتساقط الشعر، يلجأ الأطباء إلى مجموعة من التحاليل مثل تحليل الدم الكامل (CBC) للكشف عن فقر الدم والالتهابات، وتحليل مستوى الحديد لتحديد نقص الحديد، وتحليل الهرمونات لتقييم التغيرات الهرمونية
