أسباب الاهتمام بالرضا المهني والسياسات المتبعة لزيادته
يعد الرضا المهني من أهم المؤشرات التي تزيد من نسبة نجاح الموظف والمؤسسة المهنية ومن أهم المؤشرات التي تزيد من نجاح المؤسسة المهنية.
يعد الرضا المهني من أهم المؤشرات التي تزيد من نسبة نجاح الموظف والمؤسسة المهنية ومن أهم المؤشرات التي تزيد من نجاح المؤسسة المهنية.
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى تحقيق وةزيادة الرضا المهني لموظفيها؛ لما لها من أهمية ونتائج إيجابية تعود عليها في السوق المهني.
يعبّر مقهوم الرضا المهني عن شعور داخلي يقوم به الفرد أثناء إنجازه للمهام المهنية الموكلة إليه.
يعبّر الرضا المهني عن مدى تقبُّل ومحبة الموظف لعمله، فأكثر العوامل التي تؤدي إلى الرضا المهني، وجود إدارة مهنية عادلة تفاعلية.
الكثير منا يتساءل هل الوظيفة التي يعمل بها مناسبة له وحققت طموحاته وأهدافه؟ فيتضح لنا الجواب من خلال التطلع إلى أهم النتائج التي حصلنا عليها.
من المهم للنجاح في المجال المهني والتقدُّم في المسار المهني للفرد أن يكون الفرد لدية القدر المناسب من الرضا المهني، بحيث يكون الفرد راضٍ عن المهام وراضٍ عن الإدارة المهنية وعن الرواتب والمكافآت.
يتمثل مفهوم عدم الرضا المهني بالمشاعر السلبية التي تَنبُع من داخل الفرد نحو العمل، بحيث تكون سلوكات الفرد التي يقوم بها تجاه المؤسسة المهنية التي ينتمي إليها سلبية، وهذا الشعور يتمثل بعدم تقبل الفرد لعمله وأنَّ هذا العمل غير مناسب له ولأهدافه.
من أكثر القرارات التي يوضع بها الفرد ويكون مجبراً عليها هو أن يقوم بتغيير العمل الذي تعب واجتهد في البحث عنه.