دور حوكمة الشركات في تنفيذ الصلاحيات والمساءلة بين الأقسام
لا بد من وجود العديد من الأنظمة والقوانين التي من شأنها أن تحكم عمل المؤسسات والشركات وتساهم في تحسين المخرجات وهذا هو ملا تحصل عليه الشركات من خلال الحوكمة وأنظمتها المتنوعة.
لا بد من وجود العديد من الأنظمة والقوانين التي من شأنها أن تحكم عمل المؤسسات والشركات وتساهم في تحسين المخرجات وهذا هو ملا تحصل عليه الشركات من خلال الحوكمة وأنظمتها المتنوعة.
إن جميع الأنظمة الاقتصادية هي أنظمة مترابطة ومتعلقة ببعضها البعض ولا يمكن أن يتحسن جزء منها أو قطاع معين دون أن يؤثر تأثير إيجابي على القطاعات الأخرى، وكذلك الأمر في التأثير السلبي
إن الأعمال بجميع أشكالها وأنواعها تحتاج إلى تنظيم وتنسق وتأهيل؛ وصولاً إلى تحقيق الأهداف ولمساعدة المدراء على إنجاز المهام الخاصة بهم وهذا ما يحصل عليه الأفراد في المجتمعات من خلال تطبيق أنظمة الحوكمة.
إن اتباع القوانين والأنظمة هو أمر لا بد منه وهو أمر حتمي في عالم المال والأعمال، وإلا سوف يتعرض الأفراد أصحب الشركات إلى عواقب وعقوبات وخيمة؛ لذلك لا بد من تطبيق أنظمة الحوكمة والامتثال لها والاستفادة من المزايا العديدة
لا بد من العمل على تطبيق أنظمة الحوكمة والعمل على تحفيز الشركات والقطاعات المتنوعة لاستخدامها؛ للاستفادة من المزايا والفوائد العديدة التي تقدمها للشركات والمجتمعات.