نشاطات لتنمية حاسة السمع لذوي الاحتياجات الخاصة
السمع هي حاسة تقدم للطفل المساعدة على فهم وتفسير بيئتهم، وتساعد الطفل في أن يصبح أكثر وعي على هذه الحاسة.
السمع هي حاسة تقدم للطفل المساعدة على فهم وتفسير بيئتهم، وتساعد الطفل في أن يصبح أكثر وعي على هذه الحاسة.
لقد اختلفت العصور والأزمنة، وانتقل الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان وتستمر، فنجدها رفيقة المواقف والأحداث، تصوّرها وتصفها وصفًا دقيقًا.
في ببداية الشهر الخامس يقوم الطفل ببعض الحركات، وقد تتكون له المشاعر والأحاسيس والتي يستقبلها من أمه.
فإن حاسة السمع لديك هي رصيد ثمين يستحق اهتمامك ورعايتك. باتباع هذه الخطوات واعتماد نهج استباقي للصحة السمعية، يمكنك تعزيز قدراتك السمعية والاستمرار في الاستمتاع بعالم الصوت من حولك.
تتنوع الأهداف لتدريبات على حاسة السمع منها الأهداف المعرفية كأن يتعرف الطفل على الأصوات، وأن يميز الطفل بين الأصوات، وأن يحدد الطفل اتجاه الصوت، وأن يدرك الطفل معنى الصوت.
تعتبر هذه الحواس مثلها مثل بقية الجوانب والمهارات التي تولد مع الطفل يولد ،ولكنها تحتاج إلى التدريب والتطوير حتى تقوم بدورها على أتم وجه وبنسبة تفوق ما يتمتع به الفرد المبصر.