طريقة دراسة الحالة في البحث الاجتماعي
تعتبر دراسة الحالة طريقة تتناول أعماق الفرد وموقفه، وهي ضرورية ليحصل الباحث على بصيرة بالمشاكل التي يعاني منها الفرد، من خلال مثلاً السكارى ومن يتعاطى المخدرات والمجرم والمهاجر.
تعتبر دراسة الحالة طريقة تتناول أعماق الفرد وموقفه، وهي ضرورية ليحصل الباحث على بصيرة بالمشاكل التي يعاني منها الفرد، من خلال مثلاً السكارى ومن يتعاطى المخدرات والمجرم والمهاجر.
حيث أنه يفتقر إلى الموضوعية بسبب قيامه أساساً على عنصر الذاتية في اختيار الحالات وتجميع البيانات، فالباحث يعتمد على حكمه الشخصي في اختيار الحالة والبيانات المرتبطة بها.
جميعنا الآن نعرف بعض الأدوات والآليات التي يمكن استعمالها من أجل إجراء بحث حول التنمية البشرية ومراحل التطور والحصول على الكثير من المعلومات وخاصة التي تهتم بتنمية
وأن دراسة الحالة تقوم بانجازات لا يمكن إغفالها، إلا أنها تعاني من القصور في بعض النواحي مثل ميلها إلى الذاتية وإمكانية التشكيك في مدى الثقة التي تعول على البيانات التي تأتي بها.
تشير دراسة الحالة في علم النفس إلى استخدام نهج بحث وصفي للحصول على تحليل متعمق لشخص أو مجموعة أو ظاهرة، بحيث يجوز استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات بما في ذلك
الاختبارات النفسية هي أدوات تسمح للأشخاص بقياس متغير معين مثل الذاكرة أو الذكاء أو الشخصية، يُعرّف معهد علم نفس العمل الاختبار على أنّه عينة موجزة من سلوك شخص ما
تاريخ الحالة: وتاريخ الحالة يشمل قصة تطورها وتعتمد على التحقيق مما تدلى به الحالة من وراء ومعلومات عن تطورها ونموها والحوادث التي واجهتها والظروف التي تحياها.
هي شكل من التحليل الوصفي الذي يستخدم في المسحية، ويكثر استعمالها في وصف معين، أو فرد أو مجتمع أو عادة أو تقليد اجتماعي.
إنّ الهدف الأسمى من عملية الإرشاد النفسي هو إكساب الآخرين وتعليمهم كيفية إثبات ذاتهم، وتعلّم المهارات والخبرات التي تصقل شخصية الفرد
يحتاج المرشد النفسي إلى استعمال العديد من الطرق والوسائل والأساليب المختلفة؛ حتى يستطيع عن طريقها جمع بيانات، ومعلومات عن الفرد الذي يرغب بمعاونته وتقديم له خدمات
تهتم عملية الإرشاد المهني بالوظيفة والموظفين بها معاً، بحيث تقوم هذه العملية على تعريف الموظف على إمكانياته ومهاراته المهنية وما يحتاج إليه
تُعتبر من أفضل أنواع البحوث حين يستخدمها الباحث في الحصول على معلومات أولية عن الظاهرة لإجراء مزيد من البحوث.
يستخدم في دراسة تطورات محددة، كدراسة أشخاص، أم جماعات أم مؤسسات خلال فترة زمنية محددة؛ لمعرفة العوامل التي أدت إلىى تكوينها وظهورها بشكلها الحالي.