سلبيات التسمية التصنيفية لذوي الإعاقة
وفي بعض الأحيان يكون استعداد المعلمين المنخفض للعمل مع الطلبة يؤدي إلى التنازل الكلي عن المسؤولية لتعديل التعليمات لتلبية الاحتياجات الفردية.
وفي بعض الأحيان يكون استعداد المعلمين المنخفض للعمل مع الطلبة يؤدي إلى التنازل الكلي عن المسؤولية لتعديل التعليمات لتلبية الاحتياجات الفردية.
ومن أهم المزايا المفترضة للتسميات هي أنها بمثابة تذاكر الدخول إلى خدمات التعليمية البديلة ومن الناحية العملية التسميات الجيدة.
إن النتائج المترتبة على استخدام القرارات المستندة إلى البرامج واضحة تماماً، في الجهود المبذولة لتحديد وتصنيف الطلبة بوجود اضطراب سلوكي أو اضطراب عاطفي.
إن وجود النموذج الطبي والنموذج الاجتماعي جنباً إلى جنب في المجال الاجتماعي يضع تحديات اجتماعية على الأفراد ذوي الإعاقات.
تسعى حقول العمل الاجتماعي والإعاقة إلى تحسين الرفاهية وخبرة الحياة للأشخاص الذين لديهم إعاقات، لقد عرفت وفسرت الإعاقات في عدة إطارات لفهم الإعاقة.
تشمل عدم القدرة على التعلم ولا تفسر من خلال عوامل عقلية أو جسمية أو صحية، وعدم القدرة على تكوين أو المحافظة على علاقات اجتماعية مرضية مع الأقران.
إن التسميات التي يطلقها الناس على بعضهم بعضاً تدل على طريقة تفكيرهم، فنحن نطلق العديد من التسميات رياضي وموسيقي ورجل قانون وطالب جامعي.
وفي المقابل ينفذ التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة نهجاً مختلفاً جذرياً لديه القدرة على دمج قوة الفرد مع الموارد والأسس ومتطلبات سوق العمل.
إن تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى التدخل في التربية الخاصة، لا يعني بشكل تلقائي أن يكون الطفل وحده هو محور التركيز في هذا التدخل.
وجميع الطلبة الذين في برامج التدريب والإرشاد باستثناء الذين في برامج إعادة التأهيل لا يطلب منهم التعلم عن الأشخاص ذوي الإعاقة ببساطة.
تحديد الوظائف اليومية الشخصية للفرد من ذوي الإعاقة في جزء كبير من خلال الافتراضات المستمدة من هذه النماذج.
لاحظ الأخصائيون الذين يشرحون الإطارات التكاملية أن الجانب الحيوي للشخص مهم، وبدلاً من تخفيض أبعاد الشخص لنفسه مهنياً عن الجانب الحيوي.
يعرف السلوك التكيفي بأنه مجموعة من المهارات الحياتية اليومية الممارسة، والتي تعلم للأفراد ليتمكنوا من العيش في الحياة.
يعرف دليل المصطلحات والتصنيفات الإعاقة العقلية ( Intellectual disabilities ) بأنها الوظائف العقلية العامة التي تكون دون المستوى المتوسط والقائمة بالتزامن مع العجز.
أنشطة السلوك التكيفي مثل الرعاية الذاتية مقارنة مع أقرانهم الذين في مثل سنهم وافترضوا أن هؤلاء الأشخاص لا يمكنهم فهم كيفية الإجابة عن أسئلة.
إجراءات التنظيم الجيد للمناهج والإجراءات المفصلة في التعليم على نحو عام، ويمتاز المنهاج في التدريس المباشر بالترتيب المتسلسل.
حيث يستخدم هذا النوع من التعليم العمليات العقلية التي تساعد الطلبة على عكس تفكيرهم لفهم وإعادة استدعاء المحتوى التعليمي.
خلال تعليمهم كيفية وضع الأهداف والتعليم من بعضهم بعضاً وتعرف الاستراتيجات المعرفية بأنها عبارة عن سلوكيات التعليم.
كانت التربية الخاصة ولفترة طويلة تستخدم أساليب خاصة ومميزة في التدريس وعلى الرغم من أن مثل هذه الوسائل لا تستخدم في التعليم العام.
من غير المتوقع أن يتوصل أحد إلى تحقيق اختراق إبداعي دون أن يكون قد تعدى مرحلة إعداد وتحضير صعبة.
الثقة بالنفس أحدى العوامل المهم في التفكير الإبداعي؛ لأن تدني الثقة بالنفس يؤدي إلى الخوف من الفشل وتجنب المخاطرة والمواقف غير الآمنه وعواقبها.
تم تبنى هذا الاتجاه علماء الاجتماع والإنسان وعدد من علماء النفس الاجتماعي، ويجادل مؤيدون هذا الاتجاه بأن الإبداع ظاهرة اجتماعية
التربية الخاصة والإرشاد التأهيلي هما نظم إنجاز الدولة الرئيسة الممولة لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم.
وهل يجوز اعتبار شواهد محدودة وضعيفة مبرراً كافياً للتعميم إن تدني مستوى التحصيل إذا ثبت بالنسبة لبعض الموهوبين والمتفوقين ولا سيما في مرحلة الطفولة.
إن هذا النموذج للسلوك الذي يوصف بالشذوذ يندرج ضمن قائمة طويلة من النماذج المماثلة لسلوكات شاذة غير الطبيعية، ظهرت لدى عدد من الفلاسفة والكتاب.
دافع عدد من الباحثين والمربين عن موضوع التربية الخاصة للموهوبين والمتفوقين بكل الوسائل الممكنة.
ومن ثم لا يجوز المؤسسات ما بعد الثانوي حرمان هؤلاء الطلبة من ذوي الإعاقة من القبول على أساس إعاقتهم.
هذه المعلومات من شأنها تخطيط التعليم من المدرسة إلى العمل أو الجامعة، وخيارات انتقال التعليم الاساسية إذا كان الطلبة ذوي الإعاقة قد حققوا الاكتفاء الذاتي.
تحديد التدخلات المهنية المستخدمة في المدارس الثانوية والتي تم إنشاؤها في التصنيف المساعدة العاملين في تقييم وتحسين فعالية أنشطة التخطيط المهني.
في مجال التربية الخاصة لا يزال الصراع مع طرائق لتحسين السياسات والممارسات في مجال الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة من ذوي الإعاقة.