ما هي الخدمات التي يحتاجها ذوي الاحتياجات الخاصة ومتعددي الإعاقة؟
هو الاستخدام العلاجي لأنشطة العناية بالذات واللعب وزيادة الأداء المستقل وزيادة النمو والتطور، يمكن أن يشتمل على تعديل البيئة.
هو الاستخدام العلاجي لأنشطة العناية بالذات واللعب وزيادة الأداء المستقل وزيادة النمو والتطور، يمكن أن يشتمل على تعديل البيئة.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
هناك أسباب عديدة تؤدي إلى الإعاقات الشديدة والمعتمدة على الرغم من ندرة شيوعها، فهناك عدد من الأسباب تؤدي للإصابة بالإعاقة الشديدة والمتعددة.
مع تطور التربية الخاصة تغيرت الاتجاهات نحو ذوي الاضطرابات، حيث أصبح الفرد منهم قادراً على القيام بكثير من الأدوار الحيوية إذا تم تدريبه وتأهيله بما يتناسب وإمكانياته، ولتلبية الاحتياجات الخاصة لهذه الفئة بفاعلية والوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح به إمكانياتهم،
تصف خلل اللغة المحدد بقصور ذي أهمية في اللغة الوظيفية الذي لم ينتج عن خلل في السمع، التركيبة الفمية، الوظيفية أو القدرة العقلية العامة.
تنبيه الطفل للنظر إلى الأشخاص الذين يتحدث أو يستمع إليهم، كذلك تبادل النظرات بين الشخص والأشياء التي تشكل موضوع الحوار.
يحتاج الطفل محدود اللغة للعمل على تطوير اللبنات الأساسية التي تسبق ظهور اللغة وهما تطوير المهارات الإدراكية وتطوير المهارات الاجتماعية.
يبدأ علاج اضطرابات النطق من اللحظة التي يبدأ فيها الأخصائي بجمع المعلومات والعينات، حيث تستمر عملية التقييم حتى بعد فترة انتهاء العلاج.
هناك عدة طرق لمعرفة قدرة الطفل الإدراكية المرتبطة باللغة ومراقبة الطفل أثناء اللعب؛ لتحديد ما إن كان اللعب وظيفيا أم عشوائيا.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
يحاول الاختصاصي معالجة النطق من خلال هذا النموذج الحصول على كافة المعلومات الشخصية، الاجتماعية للمريض.
وأول أساليب التقييم والتشخيص وأبسطها عملية الكشف، حيث يقوم الاختصاصي في هذه العملية بفرز الأطفال الطبيعيين عن الأطفال الذين يشتبه بمعاناتهم من اضطرابات في التواصل.
فعلى أية حال فإن هذا التأخر أو الاضطراب في اللغة ينجم عن عدة عوامل متعددة تشمل التخلف العقلي ونقص في السمع التي قد تصاحب الشلل الدماغي.
تعتبر سرعة نطق الكلمات لدى المصاب التي تتكون من أكثر من مقطع واحد بطيئة في معظم الأحيان.
تمتاز هذه الحبسة بفقدان التسمية وتتمثل في عدم قدرة المريض على تذكر أسماء الأشياء والأشخاص واسترجاع الكلمات.
إن أغلب اضطرابات الصوت في التصويت تكون نتيجة تغير في سلوك الأوتار الصوتية، بالتالي تكون النتيجة اضطرابات في الصوت.
حيث أن الأفراد الذين يعانون من التأتأة لا يأخذون كمية كافية من الهواء قبل البدء بالكلام فلا تكفيهم هذه الكمية لإنها الجملة بشكل سليم.
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
يساعد الأطفال ذوي اضطراب التواصل على إدراك أن المعلم يتحدث معهم، حيث يساعدهم أيضاً على فهم ما يقول المعلم بشكل أفضل.
إن الأطفال يتعلمون على الأقل إنتاج (50) كلمة قبل البداية بوضع الكلمات مع بعضها لتكوين الجمل من كلمتين أو أكثر.
الأطفال المصابون بمتلازمة آشر واحد غالباً صم منذ الولادة ويعانون من مشكلات شديدة في التوازن وصعوبة في الجلوس والمشي بدون مساعدة.
يجب على الشخص الذي يتعامل مع الطلبة أن يفتح المجال للأصم المكفوف أن يتعرف على أنه قريب منه من خلال اللمس اللطيف.
فلغة الإشارة لغة مُستقلة هي ليست فقط ترجمة للغة الشفهية الفمية، حيث إن الإيماءات الطبيعية وتهجئة الأصابع تعتمد على تفهم الحالة.
تعد قراءة الكلام أكثر شمولية من قراءة الشفاه، حيث يتم استعمال الإشارات البصرية مثل تعبيرات الوجة والايماءات والوضع الجسمي.
الطفل الرضيع ذوي السمع الطبيعي في هذا العمر يحدد مصدر مباشرة للصوت وللإشارات الصوتية من مستوى شدة (25- 35) ديسبل لجهة والأدنى.
تحتاج قراءة الشفاه إلى أصوات والمشكلة بالنسبة للأطفال الذين يعانون من ضعف السمع هي أن بعض أصوات اللغة لا تظهر على شفاه المتحدث أو لا تظهر على الإطلاق.
ساعدت السماعة الطبية العديد من الأطفال ذوي الإعاقة السمعية في برامج التعليم العامة والمشاركة الفعالة في أنشطة المجتمع.
الأدوات المساندة: عبارة عن أي جهاز أو تكنولوجيا تسهل عمل الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من حيث تواصلهم أو تنقلهم أو أي مظهر من مظاهر الحياة اليومية.
التأهيل السمعي: هي مساعدة الأطفال ذوي الإعاقة السمعية على الاستفادة من إمكاناتهم الكاملة في تحقيق احتياجاتهم التواصلية، سواء كانت هذه الاحتياجات مهنية أو تعليمية.
التحصيل الأكاديمي غير مناسب لدى الطلبة الصم أوضعاف السمع، هذا يعود إلى صعوبات الملحوظة في القراءة والكتابة والهجاء.