اضطراب الحبسة الكلامية لدى الاطفال
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
إن إعادة تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بموجب القانون يستوجب أن تطبق التربية الخاصة ممارسات وإجراءات قد أثبتت فعاليتها.
يعرف الطالب ذوي الحاجات الخاصة بما في ذلك الطالب المتميز أو الموهوب، بأنه الطالب الذي ينحرف عن المتوسط أو الطالب العادي في الخصائص العقلية.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
بالنسبة للعديد من هؤلاء الطلبة الصم المكفوفين فإن التواصل يصبح وسيلة للتفاعل ويسمح لهم بدمج التواصل اليدوي والشفوي.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.
يركز هذا المنهج في تعليم القراءة للطلبة الصم وضعاف السمع على كافة أشكال اللغة الاستقبالية والتعبيرية التي تعمل مع بعضها.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
توجد العديد من السلوكيات اللغوية للأطفال العاديين في مراحل عمرية مختلفة، حيث يجب على الأسرة ملاحظتها للتاكد من عدم وجود مشكلات لدى أطفالهم.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
فالتعليم عملية تتصف بتعدد جوانبها وتتصف بتشابك عملياتها، مما أدت الحاجة إلى الاهتمام بعلم تصميم التعليم؛ بهدف الأخذ في الاعتبار تنظیم كل العوامل المؤثرة في عملية التعليم وعملية التعلم.
يلجأ الفرد ذو الإعاقة إلى تعويض النقص الصادر عن ضعف حاسة ما إلى استعمال الحواس السليمة المتبقية لديه، فالفرد الكفيف يلجأ مثلاً إلى حاسة السمع.
أصدرت منظمة الصحة العالمية النسخة الجديدة من التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة، ليكون بديلاً للتصنيف القديم للقصور والعجز والإعاقة.
أخذ التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة عوامل كثيرة بعين الاعتبار ومن ثم سيكون من الممكن وصف تجربة الفرد من ذوي الإعاقة بدقة أكبر.
إن نماذج الإعاقة تجيب عن السؤال ما هي الإعاقة؟ لأن كل نموذج يقدم إجابة مختلفة عن هذا السؤال وتحدد احتياجات الفرد من ذوي الإعاقة بشكل مختلف في كل النماذج.
وفي المقابل ينفذ التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة نهجاً مختلفاً جذرياً لديه القدرة على دمج قوة الفرد مع الموارد والأسس ومتطلبات سوق العمل.
لا يوجد عندهم نقص في القدرات والتحدي هو توفير بيئة تعليمية محفزة واسعة وتطوير مناهج لمساعدة هؤلاء الطلبة على تحقيق إمكاناتهم الكاملة وتطوير قدراتهم.
لقد ابتكرت بعض الأساليب المميزة والاستثائية في التربية الخاصة لتطويرالطلبة وتحسين أدائهم، ومع ذلك يجب ألا نعول كثيراً على هذه الأساليب.
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
يعرف السلوك التكيفي بأنه مجموعة من المهارات الحياتية اليومية الممارسة، والتي تعلم للأفراد ليتمكنوا من العيش في الحياة.
النتيجة القصوى للأعمال التي قام بها الأشخاص ذوي الإعاقة الشديدة خصوصاً تلك المتصلة بالتعبير عن احتياجاتهم الحقيقة.