سلوكيات الطلبة والمعلم لتنمية الموهبة والتفوق
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
إن الأدلة التجريبية لا تدعم النموذج التقليدي لتعليم الطلبة ذوي الإعاقات البسيطة من خلال وضع الفروق في الفئة نفسها أو التطابق بين أساليب التعلم ونقاط القوة.
يتم بناء الأسس النظرية للتقييم الكلي عن طريق العمل على جعل النمو المعرفي نوعاً من الممارسة الاجتماعية التي تؤدي إلى الشعور بالمساواة.
القراءة والكتابة عبارة عن عملية نشطة بمعنى أن كلاً من القراءة والكتابة تقدم شيئاً ذا معنى، وتعتبر القراءة والكتابة عملية اجتماعية لغوية دائمة الاستخدام.
ينبغي أن يتعلم الطلبة ذوي الإعاقات في المدارس العادية مع الطلبة الذين ليس لديهم إعاقات وضعهم في مؤسسات كبيرة متعددة الأغراض.
وأن هؤلاء الطلبة يحققون النتائج المرجوة وفي نفس الوقت ركزت التربية الخاصة منذ إنشائها على الفرد وعلى برامج التعليم الفردي.
يستمد قياس إتقان المهارة المحددة الفرعية النتائج القابلة للقياس مباشرة من المناهج لتقييم تقدم الطلبة إن الصلة الوثيقة بين المناهج الدراسية والتقييم.
حصل التقييم في مجال التربية الخاصة في السنوات الأخيرة على كثير من الاهتمام والانتباه بدءاً من إجراءات التقييم المطلوبة للطلبة لاختيار البديل التربوي الملائم لهم
النتائج التعليمية رغبة المعلمين وأولياء الأمور في حماية الطلبة ذوي الإعاقة ومن حالات الاختبار المجهدة.
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
نشأت الإضافات التعليمية لتحليل المهارات والنظم الخبيرة في الأصل لاستخدامها من قبل معلمي التربية الخاصة مع الطلبة بشكل فردي مع الإعاقة العالية الحدوث.
الشباب ذوي الإعاقة قد لا تكون لديهم المهارات التي يحتاجون إليها من أجل المشاركة في عملية تقرير المصير والتدريب على مهارات تقرير المصير.
بعض الناس ينظرون إلى عملية التخطيط المرتكز على الشخص كمفهوم جميل ولكنه غير عملي للاستخدام الفعلي والتنفيذ.
الرغبة بين الأشخاص ذوي الإعاقة المستقرة طبياً في التعامل مع حاجاتهم الصحية واحتياجات العناية الذاتية أكثر من رغبتهم بالاعتماد على الطب.
هناك حاجة لموظفين لديهم خبرة في التدريب الانتقالي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم على إتقان المهارات.
بمجرد أن يقرر المدرس أن برنامج مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية يجب أن يكون جزءاً من المناهج الدراسية للمدرسة.
أنشطة الصف يجب أن تكون منظمة بحيث توفر الفرصة للطلبة ذوي الإعاقة لاستخدام مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية.
مهارات تقرير المصيرفي المنهج العام للطلبة من ذوي الإعاقة الذين يتوقعون انتقالهم من المدرسة الثانوية إلى التعليم ما بعد الثانوي أو العمل.
ويضع الأشخاص أهدافهم من خلال معرفتهم وفهمهم لميولهم وتفضيلاتهم ومهاراتهم ووعيهم بجوانب الضعف، وبعد ذلك يطور الأشخاص خطة.
يسمح للمعالج المهني بربط أهدافه وأنشطته بالمنهاج وأولويات الفصل الدراسي. كما يستفيد الأطفال ذوو الإعاقة عند تقديم العلاج كخدمات مباشرة واستشارية، حيث يقدم المعالجون المهنيون هذه الخدمات في سياق فريق متعدد المهنيين، حيث يتيح التواصل حول نقاط القوة والقيود لدى الطفل والأداء المتوقع والحواجز السياقية والموارد وضع خطة متماسكة واحتمالية تحقيق نتائج إيجابية.
وهذا الاضطراب يمكن تفيسيره من حيث تأثيره على الرفاهية أو نوعية الحياة وعلى وجه التحديد فإن اضطرابات نمط الحياة الناجمة عن المرض المزمن.
الاتجاه الأول يشير إلى الدراسات والبحوث في توظيف الأفراد ذوي الإعاقة له عائد جيد على الاستثمار لأصحاب العمل.
على نحو متزايد أصبح مكان العمل أكثر ديناميكية وتقع مسؤولية الحصول على المهارات الأساسية والتدريب والتعليم الجامعي اللازم لشغل وظيفية ما.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
منذ بداية البرامج الخاصة وجدت أنظمة لتعليم الموهوبين والمتفوقين قبل أكثر من ثلاثة عقود، ويبدو أنها ضرورية حتى يمكن الإحاطة بجميع الأبعاد.
يؤدي غياب نظرية عربية في علم نفس الموهبة والتفوق والإبداع إلى اعتماد الكتاب على النقل المباشر والترجمة الحرفية للمفاهيم دون نظر عن كثب في الأسس النظرية.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
هناك من يعقد بفكرة أحادية الموهبة والتفوق أي أن الموهبة والتفوق تظهر لدى شخص ما في مجال وليس في غيره من المجالات.
اعتمد بعض الباحثين درجة الذكاء على اختبار ذكاء فردي كأساس لتحديد الموهوبين إلى ثلاث فئات موهوب بدرجة عالية إذا كانت درجة الذكاء (145) فأكثر.