الدمج في أساليب البحث الكمية والنوعية لذوي الاحتياجات الخاصة
إن بحث الأساليب المختلفة هو نمط من البحوث يستخدم طرائق إجراء البحوث التي يتم تطبيقها عادة في كل من الدراسات الكمية والنوعية لفهم مشكلة البحث.
إن بحث الأساليب المختلفة هو نمط من البحوث يستخدم طرائق إجراء البحوث التي يتم تطبيقها عادة في كل من الدراسات الكمية والنوعية لفهم مشكلة البحث.
تنطوي بحوث المسح على جميع بيانات لاختبار الفرضيات أو الإجابة عن أسلئة حول آراء الناس في بعض المواضيع أو القضايا.
المخاطر البيئية هي عوامل في حياة الأطفال الرضع أو الأطفال وتتداخل مع النمو، وهي تعتبر أسساً مسؤولة عن إعاقات الأطفال من عمر سنة إلى سنوات.
يتطور الأطفال بمعدلات نمو مختلفة فالبعض يجلس في عمر أربعة شهور وغيرهم في عمر ثمان شهور والبعض يمشي مبكراً والآخر يتأخر.
يجب أن يتناول الدمج استخدام نماذج مدرسية موسعة والتي يستفيد منها أكبر عدد ممكن من الطلبة ذوي الإعاقة والطلبة دون إعاقة على حد سواء.
ليصبح الدمج حقيقة واقعية داخل المدرسة يجب أن يكون المعلمين على استعداد لتقديم وسائل تعليمية مختلفة في المدارس والحصول على الإدارة اللازمة لتنفيذها.
إن المشكلات التي يواجها الطلبة في الكتابة بالإضافة إلى الصعوبات في القراءة قد أدى إلى إعادة كثير من الطلبة إلى برامج التربية الخاصة.
التعليم المشترك هو عبارة عن ممارسات وخدمات خاصة تقدم إلى الطلبة الذين تم دمجهم في برامج التعليم العام بعد تلقيهم للتدخل والعلاج لتلبية احتياجاتهم المختلفة.
حيث يستخدم هذا النوع من التعليم العمليات العقلية التي تساعد الطلبة على عكس تفكيرهم لفهم وإعادة استدعاء المحتوى التعليمي.
أحد الأسباب المهمة لتحديد فئات الإعاقة هو أن يتمكن الأشخاص من تقييم مدى أو انتشار هذه المشكلة.
تسعى حقول العمل الاجتماعي والإعاقة إلى تحسين الرفاهية وخبرة الحياة للأشخاص الذين لديهم إعاقات، لقد عرفت وفسرت الإعاقات في عدة إطارات لفهم الإعاقة.
تشمل عدم القدرة على التعلم ولا تفسر من خلال عوامل عقلية أو جسمية أو صحية، وعدم القدرة على تكوين أو المحافظة على علاقات اجتماعية مرضية مع الأقران.
زيادة العمليات الإدراكية المعرفية وتعزيزها حتى يتسنى للطلبة الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة التعليم بنفس الطريقة.
أنشطة السلوك التكيفي مثل الرعاية الذاتية مقارنة مع أقرانهم الذين في مثل سنهم وافترضوا أن هؤلاء الأشخاص لا يمكنهم فهم كيفية الإجابة عن أسئلة.
تطرح نماذج الإعاقة الأسئلة التالية: مَن هو المسؤول عن الإعاقة؟ ومن المسؤول عن الحل؟ ومرة أخرى يجيب كل نموذج عن هذه الأسئلة بشكل مختلف بتحديد البداية.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.
يتضمن تعديل البيئات المادية والاجتماعية تغييرات مثل التسهيل إلى الممرات المؤدية للبنايات وإعادة ترتيب الأثاث لإتاحة مساحة لاستخدام الكرسي المتحرك.
إن الأنشطة الترويحية والترويح بشكل عام لم يَعد يأخذ الشكل الهامشي، بل هو عامل مؤثر وفعال في تنمية ثقافة الشخص ومجموعة خبراته وأفكاره.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
يصعب تحقيق الأهداف التربوية في مدارس ومراكز وبرامج التربية الخاصة إذ لم تتوفر لدى معلم التربية الخاصة المنهاج الفردي اللازم لكل طفل وكذلك أساليب تدريسها.
ينطوي العمل مع الأفراد ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة على عدد من الصعوبات والتحديات فالأفراد الذين يقعون تحت هذا المسمى لهم خصائصهم المتنوعة والمختلفة.
هي ألعاب ذات تنظيم بسيط لا تتطلب مهارات حركية كبيرة عند تنفيذها، ويمكن للشخص المسؤول عن تنفيذها تقرير القوانين أو التنظيم الخاص بها وفقاً لعمر اللاعبين.
في هذه المرحلة العمرية يصب الطفل الماء من إناء صغير ويفك ويغلق الأزرار الكبيرة يغسل يده بدون مساعدة يستخدم الحمام بشكل مستقل.
تعني تقسيم المهارة التي يكسبها الطفل إلى مجموعة من الخطوات المتتالية البسطية؛ من أجل تسهيل عملية تدريبها للمعوق.
يواجه الأطفال والشباب ذوي الحاجات الخاصة الشديدة والشديدة جداً صعوبات عديدة، إن كان بسبب الإعاقة أو التأخر النمائي بشكل عام.
تعتبر مهارة ارتداء الملابس وخلعها من المهارات الاستقلالية والاجتماعية التي من الواجب تدريب الطفل على كيفية أدائها للوصول إلى إتقانها بدون مساعدة.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
استخدام فيديوهات وصور تفسر عملية التبول والتبرز قد تكون إحدى الوسائل التعليمية وإيصال المعلومة للطفل.
فلأخصائي المنهاج المدرسي دور في تفصيل الخدمات السمعية في برامج التعليم للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية شديدة بطريقة تتلاءم مع فلسفة الخطة التربوية الفردية للطفل.
يتضمن استخدام الإشارات التي تساعد على التذكر في التعليم والنتائج التي تترتب على الأداء والاستراتيجيات التي تتعلق بانتقال مركز السيطرة على المثيرات.