تاريخ رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة
يترتب على المدرب مراعاة صفات وخصائص معينة عند العمل على تدريب الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة، مع الحرص على تطبيق الآلية التي تناسبهم من أجل الوصول بهم إلى الهدف المطلوب.
يترتب على المدرب مراعاة صفات وخصائص معينة عند العمل على تدريب الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة، مع الحرص على تطبيق الآلية التي تناسبهم من أجل الوصول بهم إلى الهدف المطلوب.
هناك احتياجات وعوامل يجب على المدرب الأخذ بها، وذلك من أجل أن تتلاءم مع طبيعة الإعاقة الحاصلة للرياضي، وذلك حتى يكون كل شيء يكون مناسب لكافة الأطراف.
يجب على اللاعب العمل على اتباع الأنشطة الحركية والبدنية الملائمة لهم؛ وذلك من أجل أن تتناسب قدراتهم مع المهارات المسموح لهم أدائها.
هناك أمور معينة يترتب على المدرب اتباعها عند العمل على تدريب الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك لأنهم يحتاجون إلى متطلبات خاصة أثناء التدريب.
تعتبر ممارسة رياضة الرماية بالسهام من الرياضات التنافسية بالنسبة للأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة؛ وذلك لأنها تعد من الرياضات السهلة في حال تم التدرب عليها بالشكل الصحيح.
يجب العمل من قبل المدرب على تأهيل الرياضي نفسياً وجسدياً من أجل أن يكون اللاعب مؤهلاً من كافة النواحي للاشتراك في المنافسات العالمية.
هناك قواعد عامة يترتب على الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة تطبيقها عند العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية؛ وذلك من أجل أن يحقق أعلى فائدة للجسم.
يترتب على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة العمل على الانخراط مع الأشخاص العاديين عند تطبيق الأنشطة الرياضية؛ وذلك من أجل أن تزداد ثقتهم بنفسهم.
يجب على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة العمل على اختيار الرياضة المناسبة لهم؛ وذلك من أجل أن يمارسوها بإتقان وفي المقابل أن يبدعوا فيها.
هناك فوائد عديدة تعود على الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة في حالة ممارسة الأنشطة والتمرينات البدنية؛ وذلك لأن كافة أجهزة الجسم تشارك في الأداء والممارسة.
هناك علاقة وطيدة بين قدرة اللاعب على اكتساب المهارات بشكل سريع والعمر، حيث أنه كلما تعلم اللاعب في سن أقل كان قدرة استيعابه أعلى.