ند الكلام عن الحركات الأوروجينية المؤدية بفعل انضغاط جانبي يعتري حفرة ترسب إلى تشكل سلاسل جيوسنكلينالية وطيات قاع يجب أن نترك مكاناً لنماذج أخرى من حركات تظهر على شكل ذبذبات شاملة لرقع قارية أطلق عليها العلماء الجيولوجيين اسم الحركات المولدة للقارات والتي هي بالواقع عبارة عن تظاهرات ملموسة لمبدأ التوازن القاري الشهير.
لا تشغل المواد المؤلفة للقشرة الأرضية إلا فيما ندر الحيز الذي كان لها حين تشكّلت، وهناك أمر يعتبر كملاحظة جارية هو رؤية رسوبيات من أصل بحري، لا شك فيه أنها تغطي اليوم مساحات قارية واسعة، بحيث تُشكل فيها سلاسل جبال برمتها، والطبقات التي لن تحتفظ أبداً بأفقيتها الأصلية تبدو على العكس منتصبة ملتوية ومصدع.
إن المجال المغناطيسي الأرضي هو المجال المغناطيسي المرتبط بسطح الأرض وباطنها، كما أنه ثنائي القطب في المقام الأول
إن البحث عن الدورات الدورية في حدوث الزلزال هو أمر قديم، وبشكل عام لم يتم اكتشاف أو قبول الفترات الزمنية في الزمان والمكان للزلازل الكبرى على نطاق واسع
من بين الأنشطة المختلفة المسببة للزلازل يعتبر ملء الخزانات الكبيرة من بين أهم الأنشطة، وتم توثيق أكثر من 20 حالة مهمة زادت فيها الزلزالية المحلية بعد حجز المياه خلف السدود العالية
تعرف الزلازل بأنها أي ارتجاج مفاجئ للأرض حيث يكون الارتجاج ناتج عن مرور الموجات الزلزالية خلال صخور الأرض، كما تنتج الموجات الزلزالية عندما يتم تحرير شكل من أشكال الطاقة
ينتج تيار الحلقة (العواصف المغناطيسية) عن طريق الانجراف حول الأرض للجسيمات المشحونة لحزام إشعاع فان ألين الخارجي
حتى بداية القرن العشرين لم يكن هناك من تفريق بين العلوم الجيولوجية والعلوم الجيوفيزيائية التي لم تكن قد تطورت من جهة
بدأ خلال العصر الجليدي تغير المناخ مع ظهور الزراعة على سطح الأرض، حيث حدثت أولى الأمثلة المعروفة عن تدجين الحيوانات في غرب آسيا بين 11000 و 9500 سنة مضت
شهدت أجزاء كثيرة من العالم درجات حرارة أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك في وقت ما خلال فترة الهولوسين المبكرة إلى منتصفها
تتشابك الجغرافيا وهي دراسة المناظر الطبيعية للأرض وميزاتها ، بطبيعتها مع مفهوم خطوط الطول والعرض. تشكل هذه الإحداثيات الأساسية أساس فهمنا للموقع والملاحة على سطح الكوكب، مما يمكننا من استكشاف ورسم خريطة لعالمنا بدقة.
بصرف النظر عن الحرارة التي نشأت عن الإصطدامات التي حدثت أثناء المرحلة الأولى لتكون الأرض، فقد كان هناك مصدران دائمان للحرارة عبر تاريخ الأرض، أحدهما داخلي نتج أغلبه من النشاط الإشعاعي والآخر خارجي نتج عن الطاقة الشمسية،.
في مخططات التصنيف الأكثر تفصيلاً التي تستند إلى طبيعة الثوران يتم عادةً تقسيم النشاط البركاني والمناطق البركانية إلى ستة أنواع رئيسية
إن مصادر الطاقة البديلة تملك أهمية عظيمة جيولوجياً، لذا قام الجيولوجيين بدراسة مصادر الطاقة البديلة ومنها المصادر المائية للطاقة
التحول القاري مدفوعا بحركة الصفائح التكتونية، له آثار عميقة على تضاريس الأرض وتشكيل الجبال. هذه العملية الجيولوجية ، المعروفة باسم الانجراف القاري ، تشكل المناظر الطبيعية في العالم على مدى ملايين السنين
تتساءل البشرية منذ زمن بعيد عن أسرار الأرض وتكوينها، وتلك الأسئلة المثيرة للفضول تجد إجابتها في دراسة طبقات الأرض.
تعكس الظواهر الطبيعية روعة وتعقيد الطبيعة، حيث تتجلى قوة الكون وتأثيرها في كل جانب من جوانب حياتنا.
يُعتبر سطح الأرض مكانًا فريدًا ومتنوعًا يتأثر بعدة عوامل علمية تسهم في تشكيله وتحديد خصائصه. تعتبر هذه العوامل مجموعة معقدة من العوامل الجيولوجية،
تُعتبر المحيطات جزءًا حيويًا من كوكب الأرض، حيث توفر موطنًا لمجموعة متنوعة من الكائنات الحية وتؤثر بشكل كبير على مناخ الأرض وتوزيع الأمطار ودرجات الحرارة.
تعتبر المحيطات والبحار من أكبر المساحات على سطح الأرض، وتحتوي على عوالم غامضة ومثيرة تحت الماء. ومن بين هذه العوالم البحرية، تجد مناطق عميقة ومظلمة تشكل تحدياً كبيراً للعلماء والباحثين.
