قصة قصيدة سلام على سبتة المغرب
تعلق الشاعر مالك بن المرحل السبتي في مدينة سبتة في المغرب، التي قضى فيها معظم أيام حياته، وفيها قال العديد من القصائد.
تعلق الشاعر مالك بن المرحل السبتي في مدينة سبتة في المغرب، التي قضى فيها معظم أيام حياته، وفيها قال العديد من القصائد.
كان ابن الزقاق شاعرًا ماهرًا، وكان والده فقيرًا فقيرًا، وكان ابن الزقاق يسهر ليله يشتغل بالشعر، فأتاه والده في يوم ولامه على ذلك، وفي اليوم التالي مدح ابن الزقاق رجلًا من كبار مدينة بلنسية، فأعطاه ثلاثمائة دينار، فعاد ابن الزقاق، وأعطاها لأبيه، وقال له أن يشتري بها زيتًا.
ولد ابن جابر في ألمرية في إسبانيا، وتعلم فيها العديد من العلوم الشرعية على يد العلماء هنالك، وفيها عمي بينما كان غلامًا في عمر الخامسة، ومن هنالك انتقل إلى مصر وأقام فيها، ومن ثم انتقل إلى الشام، وبعد أن كبر في العمر أنشد شعرًا في الشيب الذي غزا رأسه.
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
كان إبراهيم بن السهل الأندلسي قبل أن يدخل الإسلام يهوديًا، وقبل أن يدخل الإسلام مدح الرسول بقصيدة، وعندما كان غلامًا أضاف بيتًا على قصيدة لشاعر من خواص ملك الأندلس.
تأثر ابن هانئ الأندلسي بشعر المتنبي، فكان أهل زمانه يشبهونه به، وله العديد من الأغراض الشعرية على رأسها المديح، بالإضافة إلى الهجاء والغزل، وغيرها من الأغراض الشعرية.
اعتاد الشعراء على مدح الخلفاء والملوك، وكانت تعلو مكانتهم بسبب قربهم من الملك أو من الخليفة أو من الحاكم، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا ابن هانئ الأندلسي الذي كان ذا مكانة مرموقة بسبب إجادته للشعر.
أمر المنصور بسجن الحاجب جعفر بن عثمان، فتذكر جعفر خبرًا حصل معه منذ أربعين سنة مضت، وأنه قد ظلم رجلًا، وأدخله السجن، فدعا عليه أن يموت في السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "هذي سماؤك فلتصعد إلى أمل" فيروى بأن أبو الحسن بن اليسع الكاتب كان في يوم من الأيام خارج مدينة قرطبة، فأتاه أبو الحسين بن سراج وجماعة معه، وأصروا عليه أن يسير معهم صوب المعتمد بن عباد صاحب إشبيلية.
اتخذ العديد من الشعراء الحمامة كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم الدينية، كما واستخدمها شعراء للتعبير عن مشاعرهم في الحب الطاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول بنو العباس هل فتحت مصر" لابن هانئ الأندلسي فيروى بأن رجل من أهل إفريقية يقال له أبو خزر خرج على خلافة الخليفة الفاطمي المعز لدين الله، وجمع عددًا من الناس وأراد قتال الخليفة، فخرج إليه الخليفة بنفسه ومعه جنوده.
أن العصر الأندلسي كان يعج بالشعر والشعراء الذين برعوا في مختلف أغراض الشعر وتفننوا في ذلك، وساعدها على ذلك عدة عوامل طبيعية وسياسية واجتماعية