شعراء العصر الجاهلي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أخارج أما أهلكن فلا تزل

أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إن آيات ربنا باقيات

أما عن مناسبة قصيدة "إن آيات ربنا باقيات" فيروى بأن أبرهة اشتغل ببناء كنيسة في اليمن لعشرة أعوام، وعندما انتهى من بنائها، أراد من حجاج العرب أن ينصرفوا إليها، حتى دخل في يوم من الأيام جماعة من بني كنانة من قريش، وأحدثوا فيها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أتونا بشهران العريضة كلها

أما عن مناسبة قصيدة "أتونا بشهران العريضة كلها" فيروى بأن بني عامر خرجوا في يوم من الأيام إلى مكان يقال له العرقوب، وعندما وصلوا هنالك سأل عامر بن الطفيل عن بتي نمير، فأخبروه بأنهم ما زالوا في المعركة، فرجع عامر وركب حصانه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ولقد رأيت الفاعلين وفعلهم

كان عبد الله بن جدعان من كرماء قريش، وكان يطعم أهل قريش، وفي يوم خرج أمية بن أبي الصلت إلى الشام، ونزل عند بني الديان، ورأى طعامهم، فأنشد قصيدة يمدح كرمهم بها، ويقارنهم بعبد الله بن جدعان، فأرسل عبد الله بطعام كطعامهم إلى الشام.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة بشيبة الحمد أسقى الله بلدتنا

مرت على مكة المكرمة سنين قحط لم تمطر فيها، وفي يوم من الأيام رأت رفيقة بنت نباتة في المنام بأن أحدهم يخبرها أن يخرج رجل من كل فرع من قريش إلى عبد المطلب، وأخبرت منامها، فانتشر بين أهل قريش، فخرجوا إلى عبد المطلب، واستسقى، فأمطرت مطرًا غزيرًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إني رأيت مخيلة لمعت

أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت مخيلة لمعت" فيروى بأن عبد المطلب خرج في يوم من الأيام ومعه ابنه عبد الله، وكان يريد أن يزوجه، وبينما هو في مسيره مر على كاهنة يهودية من بني خثعم يقال لها فاطمة بنت مر، وهي من أهل تبالة.

الآدابالشعر والشعراء

مختارات من الشعر الجاهلي للأعشى (ميمون بن قيس).

شاعر الأعشى: هو ميمون بن قيس، وإنما سُمي الأعشى لضعف بصره، ولأجل ذلك كان يسمى بأبي بصير وقد تبين لنا من أخباره ومن إسمه"صَنَّاجة العرب"أَنه إنتقل بالشعر الجاهلي نقلة، فإن كلمة صَنَّاجة تعني أَنه كان يتغنى بشعره، وقد عاش الأعشى في أَواخر العصر الجاهلي، وكل ما يقول الرواة أَنه وُلد بمنفوحة في اليمامة وأَن أَباهُ كان يُلقب بقتيل الجوع .

الآدابالشعر والشعراء

زهير بن أَبي سُلمى

هو زهير بن أبي سلمى بن ربيعه بن رياح المُزنّي ،وقد نسب أَنه غطفاني إلا انهُ مزنّي النسب غطفاني النشأه والمربى،وبالأخص في كنف خاله بَشامه بن الغدير وقد عاشَ زهير في بيئة الحروب التي نشبت بين عبس وذيبان (حروب داحس والغبراء)والشعر ورثه عن أبوه وكان ممن ورث الشعر اخواتهُ سلمى والخنساء وهما شاعرتين ولا ننسى بأن (الحطيئه) أحد تلامذتهُ وخريج من مدرسة إبنَ أبي سلمى وشعر زهير ينظم في المديح،والغزل،ووصف الصيد والهجـــاء ومع انه شاعر إلا أنه لا يشغل نفسه بالغزل ولوعة

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كم من قصير شديد القلب محنتك

أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لكل جنب اجتنى مضطجع

والسبب من كتابة قصة القصيدة، التسهيل على القارئ فهم القصيدة ومعرفة معانيها والحالة التي كان يمر بها الشاعر، ومن خلال هذه القصة قد يتوصل القارئ إلى الفكرة الرئيسة التي أرادها الشاعر من تلك القصيدة ، وهذه القصيدة هو أحدى قصائد علقمة ذو جدن الحميري التي قالها في الرثاء.