حقائق عن الإرادة وقوة التحكم على السلوك واتخاذ القرارات
قوة الإرادة وضبط النفس هي جوانب أساسية للسلوك البشري وتلعب أدوارا حاسمة في صنع القرار والعادات وتحقيق الأهداف الشخصية والمهنية.
قوة الإرادة وضبط النفس هي جوانب أساسية للسلوك البشري وتلعب أدوارا حاسمة في صنع القرار والعادات وتحقيق الأهداف الشخصية والمهنية.
تشير الأبحاث إلى أنّ السلوك المعادي للمجتمع عند الأطفال هو أحد أفضل المؤشرات على السلوك المعادي للمجتمع عند البالغين، فالأطفال الذين يتسمون بالعدوانية وعدم الامتثال أثناء المدرسة الابتدائية معرضون لخطر جنوح المراهقين
تعبر السيطرة على النفس في علم النفس عن القدرة على التحكم في أفكار المرء وعواطفه وحسه وسلوكياته، فقد يمارس الشخص السيطرة على النفس في علم النفس
ضبط النفس: هو قدرة الفرد في السيطرة على الاندفاعات والأفعال النابعة عن الذات لتحقيق أنسب استجابة ممكنة، ويتم ذلك من خلال القوة والإصرار للسيطرة عليها
وفقًا لنظرية النمذجة الاجتماعية يجد الناس أنفسهم في أنشطة إجرامية بسبب الأشخاص الذين يحتفظون بهم من حولهم، ويتعزز السلوك الإجرامي لأنهم يتفاعلون مع الأشخاص الذين ينخرطون في أنشطة إجرامية
لقد قام أرسطو بالتحقيق في سمات الشخصية من مثل العاجز عن ضبط النفس أو السلسون، والتي لا تستحق اللوم مثل الرذائل ولكنها ليست جديرة بالثناء مثل الفضائل،
تهدف طريفة منتسوري إلى تعليم الطفل السلوكيات الاجتماعية الإيجابية من خلال تنميته اجتماعياً وتعليمه الانضباط مقابل ضبط النفس والحرية لفعل ما هو صواب واتخاذ الخيارات المناسبة وتعليمه قواعد وتوقعات واضحة.
في حال قيام الطفل بالتصرفات التي تدل على العنف لديه، مثل قيام الطفل بضرب غيره من الأطفال والانفعالات القوية في
تم ربط مفهوم التحكم النفسي في علم النفس الفعال بالنجاح في الأكاديميين والمهن والعديد من المجالات، فضلاً عن العافية الاجتماعية، حيث ترتبط الصحة النفسية والبدنية الجيدة والحد من السلوك المعادي والعمر الأطول
أهم من تحدث عن مشكلة الأقران وعلاقتها بالجريمة هما المنظوران السائدان حول أسباب السلوك المنحرف هما نظرية التحكم الاجتماعي لهيرشي ونظرية الارتباط التفاضلي لساذرلاند
حاولت النظريات الإجرامية الحديثة شرح المنحنى نفسه وذلك لفهم التغيرات في مستويات الجريمة على مدار منحنى العمر والجريمة، وتظهر استراتيجيتان لمحاسبة التباين عبر مسار الحياة في النظرية الإجرامية:
التربية بالحب هي المفتاح لبناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. إن توجيه الأطفال بالحب والاحترام يساعدهم على تطوير شخصياتهم