دراسة المرأة في الفكر الحضاري والمجتمع
الدراسة العلمية من أجل المرأة بدأت في فترة متأخرة، وذلك بسبب التطور السريع في مناهج البحث في جميع المجالات العلمية المتعددة.
الدراسة العلمية من أجل المرأة بدأت في فترة متأخرة، وذلك بسبب التطور السريع في مناهج البحث في جميع المجالات العلمية المتعددة.
إن تواجد المرأة في مواقع صنع القرار تعتبر ظاهرة عالمية، ولكن إلى هذا اليوم هذا تعتبر مشاركة المرأة في مواقع صنع القرار مشاركة قليلة.
من خلال التطور الذي شهدته المجتمعات الأوربية، ودور العلماء والفلاسفة والمفكرين ورجال الدين وذلك كشكل من أشكال التعبير عن التحالف الطبقي.
إن العرب احترموا المرأة فقدموا فيها أبيات الشعر والمدح، وقامت الكثير من القبائل العربية بتنسيب الملوك والشعراء نسبة إلى أمهاتهم.
حيث أن الثقافة المنتشرة والسائدة لا تعترف في دور الفتاة إلا بدور المراة كزوجة وربة منزل وإذا سمح للمرأة بالتعليم وذلك من أجل تحسين فرص الزواج أمامها.
تظهر صور الاغتراب الاقتصادي الاجتماعي عند المرأة من خلال تعامل المرأة مع جميع صور وأشكال الاستغلال والاضطهاد الذي تتعرض له المرأة في داخل الأسرة.
هناك مجموعة من الآثار التي تترتب على العنف ضد المرأة مثل الآثار على الجسد والآثار على النفس والآثار على الاقتصاد والآثار التي تترتب على الأسرة.
هناك مجموعة من التوصيات من أجل القضاء على ظاهرة العنف ضد المرأة بجميع أشكال العنف وصور العنف ضد المرأة الموجودة في داخل المجتمعات.
إن النتائج المهمة التي قد تترتب عن تبني المجتمعات والحكومات لسياسة العنف ضد المرأة بجميع أشكاله وصوره والطرق المتبعة في فرضه على المرأة
إن القانون من صفاته الإلتزام ويتميز القانون بطبيعة عامة ومجردة ويطبق القانون بشكل عام على جميع أعضاء وأفراد المجتمع.
تعتبر دراسة أي ظاهرة اجتماعية أو إجرامية يجب فيها الوقوف على طريقة حركية المواضيع الإجرامية وما يتغير عليها وما يطرأ عليها من اختلافات وتعدد في الزمان.
لم يكن موضوع المرأة والجريمة له اهتمام ملحوظ وواضح في أدبيات علم الاجتماع إلا مع بداية فترة السبعينات، وقبل ذلك كان مجال المرأة والجريمة مجال مهمل.
حدثت زيادة ملحوظة في معدلات الجريمة في جميع ومختلف المجتمعات حول العالم مما أدى إلى زيادة الجرائم المتعلقة بالمرأة ومع هذا لا يمكن مقارنة معدلات الجريمة.
هناك مجموعة من الأسباب التي قد تحدث بسببها ظاهرة العنف ضد المرأة في داخل المجتمعات بشكل عام
إن العنف ضد المرأة مرتبط ارتباط وثيق من خلال علاقات القوى غير المتكافئة بين الرجال والنساء والتمييز بين الرجل والمرأة والتمييز الذي يقوم على النوع الاجتماعي
ظهر المنظور الراديكالي في الكتابات والأدبيات في علم الاجتماع الغربي وعلم الاجتماع الأمريكي بشكل خاص في فترة متأخرة
تتمتع المرأة بمجموعة من الحقوق وهذه الحقوق تضمن للمرأة العيش بكرامة من دون خوف واستغلال حيث قام القانون الدولي لحقوق الإنسان بالاتفاق مع الأمم المتحدة من أجل القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة
ترجع أهمية التعليم بالنسبة للمرأة وحقها في التعليم إلى مجموعة من الفوائد على المرأة والمجتمع وتكمن هذه الفوائد في ما يلي:
حيث إن دخول الإناث المدارس يتطلب تمكين المرأة في قطاع التعليم وذلك من أجل زيادة فرصة حصول الإناث على التعليم من خلال مجموعة من الحلول
ما يميز الإنسان أن له مكانة خاصة عن بقية الكائنات الحية ولأن الإنسان كائن مميز يقع على عاتق الإنسان مسؤولية مهمة وكبيرة في المحافظة على البيئة المحيطة.
هناك العديد من الأدوار التي تقوم بها المرأة في داخل المجتمع ومن هذه الأدوار دور المرأة في سوق العمل ودور المرأة السياسي ودور المرأة في الزراعة.
يحتاج دور المرأة في داخل المجتمع إلى وجود الثقة بالنفس وجود الطموح وجود الأفكار الخلاقة وإلى وجود المبادرات الفعالة ويتطلب وجود الإصرار والرغبة بالعمل، فالمرأة تعد هي الأم والقائدة وهي المربية التي تستطيع إنشاء جيل جديد واعي في داخل المجتمع.
من الممكن الأخذ بعين الاعتبار الطرق والأسس النظرية للأبحاث والدراسات العلمية التي اهتمت بدراسة أدوار ومكانة المرأة التي استمدت الآراء من نظريات علم الاجتماع
صحة الإنسان تتأثر بنوع الجنس وذلك يرجع إلى الأسباب البيولوجية والكثير من الاختلافات التي تقوم على اختلاف الجنس، ومن الأمور التي تثير القلق هو صحة المرأة بشكل خاص
تهدف العديد من النساء في المجتمع من أجل الحصول على العمل والانخراط في سوق العمل سواء كان ذلك مرتبط بدراسة المرأة أو من خلال الأعمال المهنية المختلفة، والكثير من النساء تواجه صعوبة في إيجاد العمل المناسب وذلك بسبب عدم توافر فرص عمل متاحة.
ما زالت المرأة إلى هذا اليوم تعاني من مجموعة من التحديات والصعوبات ومن هذه التحديات التي قد تواجه المرأة صعوبة الحصول على التعليم
أبعاد تخصص علم اجتماع المرأة نعني بذلك المضمون والمحتويات والمواضيع التي يقوم بدراستها هذا العلم، ومن هذه الأبعاد ما سوف نذكره في هذا المقال.
إنّ علم اجتماع المرأة مثل أي علم جديد، يعاني الكثير من المشكلات العلمية والمنهجية والبحثية في منتصف القرن العشرين.
تعتبر الجريمة ظاهرة فردية ترتبط بالفرد ذاته وتعد ظاهرة اجتماعية تتعلق بالمجتمع بشكله الكلي، حيث أن الجريمة ظاهرة اجتماعية لا ترتبط وتقتصر على الرجل فقط من حيث ارتكاب الجريمة بل تشمل المرأة أيضاً.
تتباين وتختلف صور العنف ضد المرأة ودرجة حدتها من مجتمع إلى آخر وتختلف الحوادث التي تنتشر في الصحف والقضايا في المحاكم بشكل كبير.