شخصية طفل الروضة المتكاملة وعلاقتها باللعب
في الغالب يتمكن طفل الروضة من بناء شخصيته عن طريق عناصر البيئة الخارجية، ويُساهم اللعب بالتأثير بشخصية طفل الروضة، حيث يُساهم في أن يُعبّر الطفل عن انفعالاته،
في الغالب يتمكن طفل الروضة من بناء شخصيته عن طريق عناصر البيئة الخارجية، ويُساهم اللعب بالتأثير بشخصية طفل الروضة، حيث يُساهم في أن يُعبّر الطفل عن انفعالاته،
تُعتبر الألعاب الفنية من الوسائل المهمة التي يتمكَّن طفل الروضة من خلالها التعبير عما يدور بداخله من أفكار ومشاعر، ويُعتبر الرسم من الألعاب الفنية التي يُمارسها الطفل
تُعدُّ عملية ممارسة طفل الروضة للألعاب، من الأمور الهامة والضرورية في حياته؛ وذلك لأنَّها تُمكِّن الطفل من اكتساب المعرفة والخبرات والمهارات الجديدة، وتُساعده على الاستكشاف
يتّسم لعب طفل الروضة الرمزي في مرحلة الروضة، بارتباطه بحياة الواقع بصورة أكبر، حيث يقوم الطفل بتمثيل خبراته بصورة أكثر احتمالية؛ وذلك لأنَّه أصبح فرداً اجتماعياً،
يشتمل القدر الأكبر من الألعاب الإيهامية لدى طفل الروضة، قيامه بأدوار الأفراد الآخرين، وبتقليد الأفعال الصادرة عنهم، ويكون ذلك بصورة غير مُتقنة،
تُساهم الألعاب بالتأثير بشكل فعّال لدى طفل الروضة، فهذا النوع من الألعاب يعمل على تطوير القدرات الوظيفية لأجهزة الجسم الداخلية، مثل جهاز التنفُّس والدّوران، وتقوية عضلاته
تبدأ الخبرات الانفعالية للطفل بالتمايز والانتظام في مرحلة الروضة، حيث تزداد استجابات الطفل الانفعالية، وتكون شديدة ومُبالغ فيها، كأن يحب الطفل بشدة، يغضب بشدة،
يتمثّل النمو الاجتماعي لطفل الروضة بقدرته على أن يتصرَّف بشكل يتوافق مع توقعات المجتمع، حيث تتحدد سلوكيات طفل الروضة، من الناحية الاجتماعية بظروف بيئته،
تُعتبر الروضة المرحلة الأولى الرسمية في حياة الطفل الدراسية، وسوف يُعبّر الطفل عن دهشته لكل ما يتعلمه فيها، ويتوجب على الأهل والمعلم مساعدة الطفل على النجاح