مفهوم اللعب الإيجابي واللعب السلبي عند طفل الروضة
يُعتبر اللعب من الركائز الأساسية، والتي يستطيع طفل الروضة من خلاله تعلّم العديد من المعارف والمهارات، كما يُساعد في تنمية قدرة الطفل بالقراءة.
يُعتبر اللعب من الركائز الأساسية، والتي يستطيع طفل الروضة من خلاله تعلّم العديد من المعارف والمهارات، كما يُساعد في تنمية قدرة الطفل بالقراءة.
تقوم روضة الأطفال في العادة، ببيان وإظهار الأهمية الكبيرة للدور الذي تقوم به الأسرة في تربية الطفل.
يُعدُّ اللعب حياة لطفل الروضة بحد ذاته، فعن طريقه يكتسب الطفل خبراته عن عالمه المحيط، فهو وسيلة مهمة لحصول الطفل على المعارف عن ذاته وعن الآخرين.
تُعَدُّ مرحلة الروضة من المحطّات بالغة الأهميّة في حياة الطفل، حيث تعتبر من البيئات التربوية التي يتمّ عن طريقها القيام بإشباع حاجات الطفل في مراحله الأولى، بالإضافة إلى تزويده بالمعارف والعلوم المتنوعة التي تؤثّر على حياته المستقبلية.
تُعتبرعملية تعليم القيم والأخلاق من الأسياسيات التي يرغب الأهل بغرسها لدى أطفالهم؛ وذلك لأنَّ هذه الأخلاق سوف تُساعد في حماية الطفل من التأثيرات السلبيّة المحيطة به. ومع أنَّ تعلم طفل الروضة للقيم والأخلاق يبدأ من البيت، إلّا أنَّ لرياض الأطفال دور مهم في عملية غرس الأخلاق الحميدة في نفس الطفل.
يشكو الأهل عادةً من عدم مقدرة طفل الروضة في تحمُّل مسؤوليّة تنظيم وقته، فقد يعتقد البعض أنَّ عمليّة تنظيم الوقت ترتبط فقط بالأفراد البالغين، ولكن في الوقت الحالي تتعدد أنشطة الطفل ما بين الروضة، والأسرة والأصدقاء، ممَّا يعني وجوب إكساب الطفل مهارة تنظيم وقته.
تُعتبر الألعاب الفنية من الوسائل المهمة التي يتمكَّن طفل الروضة من خلالها التعبير عما يدور بداخله من أفكار ومشاعر، ويُعتبر الرسم من الألعاب الفنية التي يُمارسها الطفل
يُعتبر فقدان الشهيّة من الأمراض التي يُصاب بها طفل الروضة بصورة متكررة، كما أنَّ لفقدان الشهيّة ارتباط وثيق وعلاقة قويّة بحدوث تناقُص ملحوظ في وزن طفل الروضة
يُقاس تقدُّم الأمة وتطورها بالمستوى الذي وصل إليه الأفراد من معرفة ومدى اكتسابهم للخبرات المختلفة، وتُعتبر الأسرة النواة الأساسيّة التي يكتسب فيها الطفل التنشئة الأولى وتتبعُها مرحلة رياض الأطفال، لذلك أجمع الخبراء التربويين على أهمية رعاية الطفل في مرحلة الروضة من جميع النواحي؛ وذلك من أجل تكوين شخصيّة متوازنة ومتكاملة لطفل هذه المرحلة.