تطبيق نظرية فردريك ليبلاي على واقع المرأة
كانت العائلات في المجتمعات النامية تعتبر عوائل فرعية أو انتقالية، حيث أن المرأة في هذه المجتمعات تعتبر امرأة فرعية أو انتقالية.
كانت العائلات في المجتمعات النامية تعتبر عوائل فرعية أو انتقالية، حيث أن المرأة في هذه المجتمعات تعتبر امرأة فرعية أو انتقالية.
تتميز المرأة في العائلة غير المستقرة والتي تعيش في هذه العائلة بمجموعة من الخضائص والصفات الي تميزها عن غيرها.
تنتقل المرأة عبر التاريخ من المرأة في العائلة الفرعية أو الانتقالية إلى المرأة في العائلة غير المستقرة، كما يرى البروفيسور فردريك ليبلاي.
هناك العديد من الخصائص والسمات والصفات التي تتمتع بها المرأة في العائلة الفرعية أو الانتقالية التي تحدث عنها البروفيسور فردريك ليبلاي.
يرى البروفيسور فردريك ليبلاي أنّ المرأة عندما تتحول من العائلة المستقرة إلى المرحلة الانتقالية أو الفرعية، فإن هذه المرحلة تتميز ببعض الخصائص.
المرأة في العائلة المستقرة التي تحدث عنها "البروفيسور فردريك ليبلاي" تتسم وتتصف بمجموعة من السمات والخصائص الاجتماعية والتربوية والسياسية.
تمثل المرأة في العائلة المستقرة واقع وأحوال ومعطيات المجتمع المستقر، والمجتمع المستقر هو عبارة عن المجتمع الذي يتمسك أفراده عبر الأجيال المختلفة.
يُعد البروفيسور فردريك ليبلاي من أهم وأشهر العلماء الفرنسيين في علم الاجتماع، درس ليبلاي في السوربون علم الاجتماع ودرس الهندسة الميكانيكية في فرنسا.
هناك العديد من المفاهيم المهمة والأساسية في علم اجتماع المرأة ويجب أن ندرس أكثر المفاهيم أهمية والعمل على تحليل ودراسة عناصر المفاهيم بشكل مفصل.
يعتبر تخصص علم اجتماع المرأة من التخصصات التي ظهرت في فترة ما بين الحربين العالميتين وذلك لزيادة أهمية المرأة في المجتمع والحياة العامة.
هناك مجموعة من الأهداف التي يهدف علم اجتماع المرأة إلى تحقيقها، منها أهداف علمية ومنهجية وأكاديمية.
يهدف علم اجتماع المرأة إلى تحقيق شكلين من أشكال الأهداف هما الأهداف المجتمعية والتنظيمية لعلم اجتماع المرأة والأهداف العلمية والمنهجية والأكاديمية.
يتمتع علم اجتماع المرأة بنفس الصفات والعوامل التي يتصف بها الأدب والفلسفة والدين وعلم الأخلاق.
هناك موضوعات تختص في علم اجتماع المرأة وتطورت مجالات البحث في المجتمعات الأوروبية مع ظهور الثورة الصناعية الرأسمالية.
حيث أن المنظور النسوي الماركسي قدم نقد الأسس والطرق والافتراضات التي بني عليها التيار النسوي الماركسي وذلك من أجل التمييز بين المراه والرجل.
قامت النظرية الماركسية بتفسير وتحليل قضية التمييز في أدوار المرأة والرجل، ولكن التيار النسوي لم يستفيد من هذه النظرية.
إن التراث النظري له دور كبير في وجود الكثير من المقالات والدراسات والأبحاث العلمية الاجتماعية التي اهتمت بدراسة التمييز بين المرأة والرجل.
يؤكد الاتجاه التقليدي على أهمية تقسيم العمل بين المرأة والرجل حيث أن المرأة تقوم بإنجاب الأطفال ورعاية المنزل والأبناء.
ظهر علم اجتماع المرأة وذلك نتيجة الحاجة المجتمعية من أجل الأمور القائمة في المجتمع، والتي أدت إلى ظهور حركات احتجاجية اجتماعية في المجتمعات الصناعية.
استقل علم الاجتماع المرأة عن علم الاجتماع العام، ونشأ علم اجتماع المرأة كعلم مستقل عن العلوم الاجتماعية الأخرى التي استقلت عن علم الاجتماع.
بدأ علم اجتماع المرأة كعلم يتمتع بالاستقلالية عن علم الاجتماع بصورة عامة، وعن أقسام وتخصصات علم الاجتماع بشكل عام بجميع فروعه.
اهتم العرب والمسلمون بالأسرة والمرأة قبل مجئ الإسلام، وبعد الإسلام كان هناك اهتمام واضح بها.
ظهر في الفترة الرومانية الزواج الأحادي محل الزواج الثنائي أو الزواج المتعدد، ومظاهر دعائم المجتمع العبودي كادت أن تكتمل في المجتمع اليوناني في المراحل الكلاسيكية.
اهتم الفلاسفة والحكماء اليونانيين بتفسير نظام الأسرة والمرأة من خلال نظام الدولة وما تكون عليه الأسرة.
يعتبر كونفوشيوس من أهم وأشهر وأكثر العلماء حكمة في الصين، وكان كونفوشيوس له حكم وتعليمات في مختلف مجالات الحياة المتعددة والمختلفة.
الحضارة الهندية ارتبطت بمجموعة من الديانات هي البراهمية والهندوسية والبوذية القيدية، ومن هذه الديانات ما أعطى المرأة مكانة عالية.
ترجع أهمية الحضارة المصرية القديمة إلى أهمية القيم والمنظومة الثقافية والرسالات الإنسانية التي تضمنت جميع المجالات الاجتماعية والفكرية.
يُعد الاتجاه الراديكالي اتجاه حديث نسبياً في المجتمعات الأوروبية والأمريكية، وقد ظهر في فترة الستينات مع ظهور الحركات النسوية.
يرى الدارسين في الاتجاه الليبرالي أنه يوجد مشكلة في العوامل الحضارية التي ساعدت على حدوث التغير الذي استجد على أدوار المرأة في المجتمعات الصناعية الحديثة.
إن معظم النساء العاملات يواجهن الكثير من المشكلات التي تتعلق بعدم القدرة على التوفيق بين الواجبات المنزلية والواجبات الوظيفية والإنتاجية.