المسح الجيوفيزيائي الارضي
إن علم الجيوفيزياء يعرف على أنه العلم الذي يقوم بتطبيق المفاهيم والقوانين الفيزيائية في دراسة الأرض، تمتلك التكوينات الجيولوجية
إن علم الجيوفيزياء يعرف على أنه العلم الذي يقوم بتطبيق المفاهيم والقوانين الفيزيائية في دراسة الأرض، تمتلك التكوينات الجيولوجية
لاحظ الجيولوجيين بأن المنخفض الحولابي ويضم (وادي الرون المنحدر السويسري والسهر البارفي وحوض فيينا) من أفضل الأمثلة لفهم عصر الميوسين الرومي المتوسطي، حيث أنه منذ مطلع الميوسين قام البحر الحر بعودة هجومية إلى كل هذه المنطقة الواسعة التي تهيمن جبال الألب عليها.
تتواجد صخور النيوجين في مجال بحر الشمال، حيث تكون التوضعات النيوجينية في بحر الشمال مؤلفة بالأساس من رمال غلوكونية أو غضارية صلصالية، تشتمل على وحيش بحري يختلف تماماً عن وحيش البحر الأبيض المتوسط، وهكذا لا تكون التزامنات مع الطوابق التقليدية التي استحدثت في البحر الأبيض المتوسط,
قام الجيولوجيون بالمحاولة على رسم نموذج يوضح التركيب الداخلي للأرض، حيث يكون متفق مع المعلومات المتوافرة لديهم، ومع أن هذه المعلومات تتزايد باستمرار نتيجة للدراسات الجيوفيزيائية الواسعة وأيضاً بسبب مشاريع الحفر في قاع المحيط لكن التركيب الداخلي للأرض ما زال محدوداً.
خلال مراحل تكون الأرض فإنها قد تعرضت إلى عمليات تسببت في فصل محتويات المادة الأساسية المكونة لها إلى عدة طبقات ذات تركيب كيميائي مختلف وذات صفات فيزيائية مختلفة، ومن خلال المشاهدات العلمية توضح أن الأرض مكونة من عدة أغلفة.
إن هذا النوع من الحركات الأرضية (البطيئة) تحدث خلال وقت طويل نسبياً كما يمكننا مشاهدة نتائجها على المظاهر التي تظهر فيها صخور القشرة الأرضية، مثل التراكيب الجيولوجية والتي تدل على مظاهر الصخور على سطح القشرة الأرضية، كما أنها تظهر على شكل طبقات وتراكيب ذات أشكال مختلفة لكن في بعض الحالات تدل التراكيب الجيولوجية على التغير في الأشكال الأصلية للصخور.
تعتبر هذه الطريقة ناجحة جداً للاستكشافات المعدنية تحت سطح الأرض كما يعتقد بأنها نتجت من تقلب التيارات الأيونوسفيرية المنسابة إلى الأرض
في حالة تطبيق أعمال المسح الكهربائي في منطقة محددة تكون متكونة من عدة طبقات صخرية أفقية فإن ذلك يحتاج إلى معرفة واستكشاف الاختلافات
إن عملية قياس المجال المغناطيسي الأرضي أثناء عمليات المسح الجيوفيزيائي المغناطيسي يتم تطبيقها دائما باستعمال أجهزة تسمى بإسم جهاز قياس المغناطيسية
تعتمد الطريقة المغناطيسية في التنقيب والإستكشاف المعدني بشكل أساسي وكبير على كشف وتحسس الحيود في مجال المغناطيسي الأرضي
إن دراسة بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي لا تكون مكتملة وذات دليل كبير دون تحديد شروط الترموديناميكية (حرارة وضغط)
في عالم يعتبر التاريخ الجيولوجي كتابًا مفتوحًا لماضٍ يمتد لملايين السنين، تتصاعد أهمية التكوينات الصخرية كشاهد موثوق به على تطور الأرض وحياتها.
شكل الأرض هو موضوع يثير الفضول لدى الكثيرين، فالأرض ليست كروية تمامًا كما يعتقد البعض، بل لها شكل مستدير مع انتفاخ عند الاستواء وتضاغط عند القطبين، ويمثل هذه الشكل في نموذج يُعرف بالجيوئيد
نهر أورد هو نهر بطول 651 كم (500 ميل) في منطقة كيمبرلي في غرب أستراليا، يغطي مستجمعات المياه في النهر 55100 كيلومتر مربع (21274 ميل مربع)
خلال الثلث الأول من القرن العشرين، تم استكشاف العديد من كرونومتر التجوية المتقادم حالياً، والأكثر شهرة كانت محاولة تقدير مدة فترات العصر الجليدي البليستوسيني من خلال أعماق نمو التربة
إن الأحفورة هي بقايا أو انطباع أو أثر لحيوان أو نبات من عصر جيولوجي سابق تم حفظه في قشرة الأرض، تُعد مجموعة البيانات المُسجَّلة في الحفريات في جميع أنحاء العالم
يعتبر تطور الجزء الغربي من نظام تيثيان هو الأكثر تعقيداً حيث ينطوي على أكثر من مجرد تصادم القارة الأفريقية مع أجزاء من أوروبا
إن النظام المترابط للسلاسل الجبلية والهضاب بين الجبال التي تقع بين المناطق المستقرة في إفريقيا والجزيرة العربية والهند في الجنوب وأوروبا وآسيا في الشمال
قام الجيولوجيين بتعرف الغلاف الجوي الذي يوجد على سطح الأرض، حيث قالوا أن الغلاف الجوي هو عبارة عن غلاف الغاز والهواء الجوي الذي يمتد من المحيط والأرض والسطح المغطى بالجليد لكوكب ما
بدأ خلال العصر الجليدي تغير المناخ مع ظهور الزراعة على سطح الأرض، حيث حدثت أولى الأمثلة المعروفة عن تدجين الحيوانات في غرب آسيا بين 11000 و 9500 سنة مضت
إن المجال المغناطيسي الأرضي هو المجال المغناطيسي المرتبط بسطح الأرض وباطنها، كما أنه ثنائي القطب في المقام الأول
ينتج تيار الحلقة (العواصف المغناطيسية) عن طريق الانجراف حول الأرض للجسيمات المشحونة لحزام إشعاع فان ألين الخارجي
عندما تشكلت عناصر الأرض لأول مرة كان هناك العديد من النظائر المشعة، ومن بين هذه النظائر تبقى النظائر المشعة ذات عمر النصف طويل للغاية
تمت دراسات عديدة على نطاق صغير إلى مجهري ووجد أن خصائص سطح القمر تحكمها مجموعة من الظواهر (تأثيرات التصادم بسبب وصول) بسرعات تصل إلى عشرات من الكيلو متر
يعتمد التصنيف المنشأي للفوالق على علاقتها بالقوى المكونة لها واتجاه عملها (ضغط، شد، قص) إلا أن هذا التمييز ليس بالأمر السهل
لاحظ الجيولوجيين حدوث تباعد حديث في الصفائح القارية على القشرة الأرضية، فعملوا على دراستها مفسرين سبب حدوث هذا التباعد،
في أواخر القرن التاسع عشر كانت الاعتقادات السائدة تعطي للأرض عمراً يتراوح بين عشرين إلى ثمانين مليون سنة
كان نيوتن هو أول من حدد شكل الأرض الكروي تقريباً مع وجود تسطح في القطبين الشمالي والجنوبي، ولكن الفرنسي غاسيني عارض نيوتن
إن أجزاء القشرة الأرضية التي تكون أكثر عرضة للتشوهات هي السلاسل الجبلية أو التوضعات القديمة التي كانت أفقية الشكل ولكنها التوت بشدة
وجد سميث أن كل وحدة صخرية تحتوي على حفريات تميزها عن الوحدات الأخرى، وتوصل في دراسته إلى أن كل مجموعة من الحفريات تدل على فترة زمنية معينة