الدراسة الاستقصائية للمرأة في وسائل الإعلام ودورها في تطوير المرأة
ما يميز المرأة أو الرجل هو أكثر ارتباطًا بالثقافة والمجتمع وليس بسبب جنسهم ونشاطهم الجنسي ومظهرهم الشخصي، بعبارات أخرى، لا يُعطى الجندر بشكل طبيعي فحسب
ما يميز المرأة أو الرجل هو أكثر ارتباطًا بالثقافة والمجتمع وليس بسبب جنسهم ونشاطهم الجنسي ومظهرهم الشخصي، بعبارات أخرى، لا يُعطى الجندر بشكل طبيعي فحسب
يتم استنتاج أن التمييز بين العلامات في السيميائية وعلوم القرار وأنظمة القيم موجود أيضًا على المستوى الجزيئي، ويمثل في الواقع انقسامًا بين نوعين مختلفين جدًا من العمليات الجزيئية.
يدرس علماء الاجتماع العلاجات اللغوية لسوء الفهم في السيميائية وذلك من خلال دراسة سوء الفهم الدلالي ومهارات استخدام اللغة بشكل جيد، وهناك أربعة أنواع شائعة من سوء الفهم الدلالي التجاوز والتجريد واللغة النسبية والمراوغة.
تعتبر دراسات السيميائية الثقافية من المناهج العلائقية في علم الاجتماع وتستعمل لتحليل القوة، كما تشير الدراسات السيمبائية لفهم مفهوم الأيديولوجية السيميائية وآثارها.
إن طروحات إريك رايت هي تلك التسميات التي قد اقترحها هو بنفسه لبناء ترميز التسميات هذا، فلا يمكن أن ننطلق من عناوين المهن نفسها، بل يجب الانطلاق من الاستمارة التي هي الأداة الأساسية.
يمكن أن تغير التجارة في السلع التي ليست بدائل مثالية إلى حد كبير تنبؤات النماذج الكلاسيكية الجديدة القياسية حول تأثيرات التطورات الديموغرافية
تعتبر مشكلة الإساءة للحيوانات مشكلة اجتماعية تعاني منها معظم المجتمعات في مختلف دول العالم، وبدأت العلوم الاجتماعية في إيلاء اهتمام متزايد للترابط بين البشر والحيوانات الأخرى
يهتم علماء الاجتماع بمشاكل العرق الاجتماعية والطرق الإشكالية التي ارتبطت بها مشاكل العرق مع مشاكل الجريمة والصراع والنزاع والسلوك المعادي والمخالف
علم النفس الاجتماعي هو الفحوصات العلمية لكيفية تفكير الناس وتأثيرهم وعلاقتهم ببعضهم البعض، وذلك من خلال التركيز على التفكير الاجتماعي، بحيث يفحص علماء النفس الاجتماعي
يمكننا القول أن المعرفة بصفة عامة عبارة عن نسق من المعاني والافتراضات والأحكام والتصورات الفكرية التي ينشأها الإنسان عن أي جانب الكون الذي يتكيف فيه.
تهتم النظرية البنائية الوظيفية ونظرية التنظيم الاجتماعي بالأخص على معرفة وتحليل معطيات وسمات ووظائف البناء والتنظيم الاجتماعي.
يُستخدم مصطلح الضبط الاجتماعي للدلالة إلى أن أداء الفرد وتصرفاته معنيّة بالجماعات التي يعيش فيها، وبالمجتمع الكبير الذي يعتبر عضواً فيه
تعتقد النزعة التفاعلية، بمعنى النزعة الفردية المنهجية، بأن التغيرات الاجتماعية تأتي من تأثيرات تجمع ناجم عن الاعتماد المتبادل أو تبادل التأثير بين الفاعلين، أكثر مما تأتي من التأثير الميكانيكي للعوامل المهيمنة أو من الصراعات ذات البنية المتصفة بلعبة ذات المحصلة صفر.
تستند نظريات عدم التوازن إلى أربعة مبادئ يمثل كل واحد منها الأطروحة المضادة التي أعلنتها الوظيفية، ويمكن صياغتها كما يلي:
إن علماء الاجتماع الذين يفكرون حالياً بتعابير منطق الفعل يرفضون، وهم يديرون ظهرهم لبعضهم البعض، كما أن التحليلات التي تبعاً لها يحدد تطور النظام الاجتماعي مسبقاً سلوك الأفراد وتحليلات الحساب النفعي، ومع ذلك فإن هذا لا يعني أن يرتسم منظور بديل متماسك وموحد، إن تعبير منطق الفعل، يحيل إلى أهداف بحثية وإلى حساسيات نظرية تظل متمايزة بشكل كبير.
عرفت مجتمعات أوروبا الغربية خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر سلسلة من التغيرات الاقتصادية والسياسية بلغت ذروتها مع الثورة الصناعية في بريطانيا العظمى ومع الثورة الفرنسية عام 1789، إذن ارتسم عالم جديد يتصف بالتحول الصناعي وتقسيم العمل والتمدن وانطلاقة الدول، الأمم ومجيئ ديمقراطية الجماهير.
يتضمن المنهج التجريبي كل خطوات المنهج العلمي منهج الاستقراء، الذي يتمثل في عدة خطوات تبدأ بملاحظة الظواهر واجراء التجارب، وضع الفروض العلمية، واختبار مدى صحة الفروض، وأخيراً الوصول إلى القوانين العلمية.
يرتبط منهج أي علم بالأغراض التي يريد تحقيقها، وأغراض العلوم أنها تتحقق من خلال المناهج التي تطبقها في ميدان دراستها، ولما كان علم الاجتماع علم نظري يتناول بالدراسة ظواهر المجتمع بنفس الطريقة الموضوعية التي تتناول بها العلوم الطبيعية دراسة الظواهر الخاصة بها.
هو طريقة لدراسة الظواهر الاجتماعية من خلال التحليل المتعمق لحالة فردية، قد تكون شخصاً أو جماعة أو حقبة تاريخية أو عملية ما أو مجتمعاً محلياً، أو مجتمعاً كبيراً أو أي وحدة أخرى في الحياة الاجتماعية.
يعرف هربرت سبنسر بفلسفة التطور، كما يدل على ذلك كتابه (التطور: قانون وأسبابه) الذي نشره سنة 1857م، وقد أكد أن النمو هو ارتحال متدرج من البسيط نحو المعقد والمختلط.
كانت أوروبا في القرون الوسطى تقوم على قاعدتين، صلابة النظام الاقطاعي، وسيطرة التفكير الديني، وفي القرن الخامس عشر تمزقت هاتان الدعامتان.
هناك سلسلة من القراءات المتنوعة والمتفاوته والمتعارضة، التي انصبت حول التراث الخلدوني، إذ يمكن عن قراءة استشراقية، وقراءة استعمارية كولونيالية، وقراءة عنصرية، وقراءة أمازيغية، وقراءة علمانية، وقراءة تاريخية، وقراءة عربية وغيرها من القراءات.
التشكيك في الآراء السابقة أو الشائعة بفحصها ونقدها وتحقيقها والتثبت منها، وملاحظة الظواهر المجتمعية أو المجتمعات التي رآها وزارها وعايشها ملاحظة علمية دقيقة قائمة على الخبرة والواقعية والاستقراء والتأمل العقلي.
يتصل علم الاجتماع عند ابن خلدون بعلم التاريخ، ويقصد بهذا أنه لا نتمكن معرفة وإدراك الوقائع والظواهر المجتمعية، إلا من خلال دراسة التاريخ دراسة علمية، لتتبع المجتمعات في نموها ومسارها الدياكروني،
كان العلماء قد درجوا على الحديث عن ثنائية البيئة الجغرافية، والبيئة الاجتماعية، ولكن التطورات الحديثة في علم الاجتماع تذهب إلى أن الإنسان يعيش في بيئة واحدة لها بعد اجتماعي، وآخر فيزيقي، وبالتالي أصبح مفهوم البيئة أكثر شمولاً من ذي قبل.
يعتبر علم الاجتماع (أو سوسيولوجي) حديث لا يزيد تاريخه مائة وثلاثين سنة وذلك ﻷنه يستند إلى أن أول استخدام لكلمة (اجتماع)، حيث كان في كتاب أوجست كونت (الفلسفة الايجابية).
يتطلب تعزيز الابتكار الاجتماعي في القطاع العام تطوير نوع جديد من القيادة العامة والإدارة،في حين أن الأشكال التقليدية للقيادة العامة
يهتم علم الاجتماع بدراسة العلاقات والوقائع الاجتماعية المتزامنة التي تقع في الوقت الحاضر أو التي وقعت في الماضي القريب.
تعتبر دراسة الحالة طريقة تتناول أعماق الفرد وموقفه، وهي ضرورية ليحصل الباحث على بصيرة بالمشاكل التي يعاني منها الفرد، من خلال مثلاً السكارى ومن يتعاطى المخدرات والمجرم والمهاجر.
عادة ما يقوم علماء الاجتماع بالبحث لكي يحددوا ما يحدث في المجتمع، ولاكتشاف سمات وخصائص الظاهرة الاجتماعية، ووفقاً لهذا فهم يقومون بالمسوح وسؤال الناس لجمع البيانات التي تصف حياتنا