علم الاجتماع

علم الاجتماعالانثروبولوجيا

بداية دراسات الأنثروبولوجيا

عندما أخذت دراسات الأنثروبولوجيا تتضح من حيث قواعدها وأهدافها، كان هناك محاولات جادة لوصفها كعلم خاص، ومن ثمَ تصنيفها لعدت أفرع وأقسام بهدف تحقيق المنهجية التطبيقية من ناحية، والشمولية البحثية التكاملية من ناحية أخرى.

علم الاجتماعنظريات علماء الاجتماع

التعاون في علم الاجتماع

التعاون هو محاولة منظمة من جانب بعض الأفراد للوصول إلى هدف مشترك، وهو عملية تجميع واتحاد، وبناء وتدعيم، ونجده بيولوجيا في الصراع من أجل البقاء كسبب لبقاء الكائنات العضوية، فلو كانت حياتها صراعاً دائماً لفنيت وقضت على بعضها البعض.

علم الاجتماعنظريات علماء الاجتماع

العوامل الاجتماعية المؤثرة في نمو السكان في علم الاجتماع

تركيب السكان من حيث النوع: تختلف المجتمعات في نسبتي الذكور والإناث من مجتمع ﻵخر، فقد يزيد عدد الذكور عن عدد الإناث في بعض الدول، وقد يقل عدد الذكور عن عدد الإناث في بعض الدول الأخرى، وقد يتساوى النوعان الذكور والإناث في بعض الدول.

علم الاجتماعنظريات علماء الاجتماع

العلاقات العنصرية في علم الاجتماع

العنصر السلالي مسألة بيولوجية أصلاً، إلا أن اتصال هذا الموضوع اتصالاً وثيقاً بالتفاعل الاجتماعي حتى في أرقى المجتمعات، وأكثرها تمدنا كالولايات المتحدة الأمريكية وبالرغم من ىأن معظم علماء دراسة الإنسان كاﻷنثروبولوجيا.

علم الاجتماعنظريات علماء الاجتماع

التعدد في منطق الفعل في علم الاجتماع

منذ أكثر من عشر سنوات أصبح منطق الفعل مفهوماً مألوفاً في القاموس السوسيولوجي الفرنسي، وعلى الرغم من كونه حاملاً لقراءات عديدة، فإن استخدام التعبير يطمح إلى تجاوز المقاربتين وحيدتي البعد للفعل الاجتتماعي، وهما التقاليد القائلة بالحتمية، والمقاربة القائلة بالعقلانية.

علم الاجتماعنظريات علماء الاجتماع

هارولد غارفنكل والمنهجية الإثنية في علم الاجتماع

تعرض نهج التفاعليين إلى تحول جذري مع هارولد غارفنكل، الذي سيضع بكتابه دراسات في المنهج الإثني (1967)، أسس تيار جديد، هو المنهجية الإثنية، تأثر غارفنكل بفكر ألفرد شوتز (1899، 1959) الذي كان قد طرح أسس نظرية للتفاعل.

علم الاجتماعنظريات علماء الاجتماع

ممارسة الديمقراطية عند ألكسي دو توكفيل في علم الاجتماع

كان عمر ألكسي دو توكفيل 25 سنة حين شرع برحلته الشهيرة إلى الولايات المتحدة، ولم تكن فرنسا بعد قد تمتعت بنظام مستقر منذ الثورة، ولم يكن الحكم الملكي الدستوري الإنجليزي، الذي طالما ذكر كمرجع مناسباً.