التبركن والبراكين والطاقة الحرارية الجوفية والمستنقعات في الجيولوجيا
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
الحمم والغاز ومخاطر أخرى جميعها أحد عناصر قائمة المخاطر المرتبطة بالانفجارات البركانية الطويلة والمتنوعة
يمتد حزام جبلي عريض شمالاً من المكسيك إلى ألاسكا وهو يعكس تاريخاً أكثر تنوعاً وتعقيداً من التقارب بين ألواح الغلاف الصخري مما يحدث حالياً في جبال الأنديز أو أمريكا الوسطى
لاحظ الجيولوجيين بأنه يوجد جبال فردية وسلاسل جبلية وأحزمة جبلية وهضاب لأن العمليات التكتونية لها تضاريس مرتفعة أسرع مما يمكن للتعرية أن تدمرها
من أول دلائل المهل النارية السائلة هي المهل السائلة بمصاحبة البخار وهي عبارة عن مهل ناري يحتوي على كميات متغيرة من المكونات الطيارة المنحلة
من خلال إلقاء نظرة أكثر بعداً على التضاريس البركانية من الفضاء يمكن للمرء أن يرى أن معظم البراكين تتجمع معاً لتشكيل أحزمة خطية مقوسة عبر سطح الأرض
تحتوي عدة مناطق على العديد من المخاريط الصغيرة جيولوجياً أو ميزات أخرى لم يتم تحديدها بشكل فردي على أنها براكين منفصلة
أكبر خطر في البراكين النشطة المحتملة هو الرضا البشري، يمكن تقدير المخاطر المادية بشكل موثوق من خلال دراسة النشاطات البركانية ومعرفة ما هو مسجل في التاريخ
يهتم موضوع التكتونية بالسمات الهيكلية واسعة النطاق للأرض، حيث أنه يشكل إطاراً متعدد التخصصات للربط بين العديد من التخصصات الجيولوجية الأخرى
إن حافات الأطباق التباعدية التي تتمثل بحواجز وسط المحيط تتميز بنشاطات بركانية وتزايد معدل الجريان الحراري
إن الصهير يحتوي على كميات متفاوتة من الغازات الذائبة والتي تبقى داخل الصُخور المنصهرة تحت تأثير الضغط المحيط مثلما يبقى ثاني أكسيد الكربون داخل المشروبات الغازية.
قام الجيولوجيين بتصنيف البراكين إلى عدة أنواع؛ وذلك نظراً لكونها تتواجد بأشكال وأحجام مختلفة ويعود السبب في ذلك إلى طبيعة اللابة ونوعها وإلى تركيبها المعدني، بالإضافة إلى درجة لزوجتها وانسياباتها والذي يرجع إلى نسبة السيليكا والغازات فيها.
جاء أهمية دراسة البراكين لأنها عبارة عن تراكيب جيولوجية مختلفة في نوعها، حيث تعتبر أنها من الأماكن الوحيدة التي تكون فيها اللابة المنبعثة من داخل الأرض قريبة من حالتها الأصلية، وهذه اللابة عبارة عن البيئة التي تتبلور فيها المعادن التي تتشكل فيها الصخور النارية.
إن البراكين بكافة أقسامها وأنواعها وخاصة مقذوفاتها سواء كانت المقذوفات الغازية أو الصلبة (الكتل والقنابل البركانية، الحجر أو اللاب، الرماد البركاني بالإضافة إلى الغبار البركاني)، فالبراكين تمتلك أسباب لتكونها وقام الجيولوجيين بتحديد الأسباب ودراستها.
إن البراكين والإنفجارات أيضاً تمدنا بأوضح الأدلة وتكون على كم عظيم من الطاقة التي تكون مختزنة في باطن الأرض لذلك قام الجيولوجيون بدراستها، كما تندلع من فوهات هذه البراكين كميات كبيرة جداً من الصهارة وتكون على شكل فيضانات من الحمم وسحب من الغازات والرماد.
ينظر إلى النشاط البركاني على أنه عملية تنتج أشكالاً مخروطية بديعة تفور بشدة من آن لآخر. فبينما يكون ثوران البراكين في بعض الأحيان شديداً، إلا أن كثيراً منها قد تفور بهدوء.
في مخططات التصنيف الأكثر تفصيلاً التي تستند إلى طبيعة الثوران يتم عادةً تقسيم النشاط البركاني والمناطق البركانية إلى ستة أنواع رئيسية