الإجهاد من التشوهات الصخرية في سطح الأرض
يمكن تعرف الاجهاد على أنه عملية تحدث تغيرات فيزيائية في المادة عند تعريضها لتأثير قوى معينة، والقوى المؤثرة على صخور القشرة الأرضية تنشأ بطرق مختلفة
يمكن تعرف الاجهاد على أنه عملية تحدث تغيرات فيزيائية في المادة عند تعريضها لتأثير قوى معينة، والقوى المؤثرة على صخور القشرة الأرضية تنشأ بطرق مختلفة
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
بدأ خلال العصر الجليدي تغير المناخ مع ظهور الزراعة على سطح الأرض، حيث حدثت أولى الأمثلة المعروفة عن تدجين الحيوانات في غرب آسيا بين 11000 و 9500 سنة مضت
علم الصخور هو دراسة الصخور ولأن معظم الصخور تتكون من معادن فإن علم البترول يعتمد بشدة على علم المعادن، في كثير من النواحي يشترك علم المعادن وعلم البترول في نفس المشاكل
إن الفوالق الصخرية خلال الطبقات الرسوبية توجد بنوعين رئيسيين فالنوع الأول هو عبارة عن حالة طبقات مستوية والنوع الآخر هو حالة طبقات ملتوية
حيث تعتمد صلابة الصُخور على صلابة المعادن المكونة لها. فكُلما زادت نسبة المعادن الصلبة كالكوارترز، زادت مُقاومة الصخر للعمليات الجيومورفولوجية المُختلفة.
هي الصخور التي تشكلت بسبب ترسيب مواد معدنية قد كانت ذائبة داخل محاليل مائية مشبعة.
عمل الحت البحري على تكوين الكثير من الرسوبيات في الصخور الرسوبية حيث يملك الحت البحري دوراً مهماً في هدم القارات، فمن خلال الراشق المستمر وخاصة الأمواج العاتية التي تعمل العواصف على رفعها تؤدي بذلك إلى تراجع الجروف بشكلٍ تدريجي
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
يعود أصل الصخور الإندفاعية إلى أصل ناري وهيدروترمالي أي أنه مائي حراري، وتُعتبر الصخور الإندفاعية حالة خاصة من التمايز ومن تطور المهل العادي، وأغلب المهل الذي يكون الصخور الإندفاعية قادر على أن يكون مهل إندفاعي عميق
قسم علماء الأرض (الجيولوجيين) الصخور النارية بناء على النسيج الذي يتكون منه الصخر الناري إلى قسمين أساسيين وقسم يدخل بينهما وتم اعتماد هذا التقسيم إلى يومنا الحاضر
درس العلماء الصخور النارية ووجدوا بأنّها تختلف حسب موقع نشأتها، حيث قاموا بتقسيمها إلى عدة أنواع معتمدين على موقع نشأة كل منها.
قام الجيولوجيين في نهاية القرن الثامن عشر بدراسة الصخور النارية عن طريق المشاهدت الميدانية لكن في بداية القرن التاسع عشر عملوا على إجراء الدراسات والعمليات الجيولوجية على تلك الصخور مما ساعد على تحديد التركيب الكيميائي والمعدني للصخور وتصنيفها بطريقة لا تزال تُستخدم حتى وقتنا الحاضر وذلك اعتماداً على النسيج والتركيب الكيميائي والمعدني، فهذه الدراسة الميدانية مفيدة جداً لتصنيف الصخور النارية.
تتكون الصهارة بسبب ذوبان بعض أنواع الصخور التي تعلو نطاق الإندساس ومن بعد ذلك تتصاعد الصهارة خلال الغلاف الصخري العلوي؛ وذلك نظراً لكونها ذات كثافة قليلة مقارنةً بكثافة الصخور المُحيطة حيث تتبلور باستمرار بهدف تكوين الصخور النارية.
تتمتع الصخور النارية المرتبطة بحدود الصفائح المتقاربة بأكبر قدر من التنوع، وفي هذه الحالة تشكل أحجار الباثوليت الجرانيتية أساس البراكين المركبة العظيمة
يؤثر الماء ومعظم المواد المتطايرة الأخرى بعمق على خصائص وسلوك الصهارة التي تذوب فيها، حيث أنها تقلل اللزوجة وتقلل من درجات حرارة التبلور
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ
تم معرفة كثافة الصخور على أنها كتلة حجم محدد من الصخور والتي تقوم بالإعتماد على الخصائص الفيزيائية التي تحتويه كل صخرة أو تكوين صخري
"تعتبر الصخور الأرضية مكونًا أساسيًا لبنية كوكبنا، حيث تشكل جزءًا لا يتجزأ من القشرة الأرضية وتحمل علامات تاريخية تعود لملايين السنين.
الصخور هي لغة صامتة تروي قصة طويلة عن تاريخ الأرض وتطورها، والعلماء هم الذين يفككون تلك القصة العتيقة بأدواتهم الحديثة وعقولهم المتفتحة.
"يعتبر الغلاف الصخري من أهم العناصر التي تشكل القشرة الأرضية، وهو الطبقة الخارجية التي تغطي سطح الأرض."
"تقنيات الجيوكيمياء الحديثة تلعب دوراً حيوياً في فهمنا للعمليات الكيميائية التي تحدث في القشرة الأرضية. من خلال استخدام تقنيات مثل طيف الأشعة السينية والمسح الجيوكيميائي بالطائرات، يمكننا تحليل التركيب الكيميائي للصخور والمعادن
صنف الجيولوجيين الصخور المتحولة بالاعتماد على التركيب المعدني للصخور المتحولة ونسيجها ويعود التحول في هذه الصخور عادة إلى نسيجها ذلك الذي يعتمد على ظاهرة التورق
يمثل العصر السيلوري فترة جيولوجية تمتد من حوالي 443.8 مليون سنة إلى 419.2 مليون سنة مضت. يتميز هذا العصر بتطور الحياة البحرية وتنوعها، إضافة إلى بعض الأحداث الجيولوجية الهامة التي أثرت على توزيع الصخور والمعادن.
إن السحن النيتيرية (المجن البلطي) حيث يتجلى الكامبري فيه أفقياً فوق السابق للكامبري الملتوي فوق حافة هذه الرقعة القارية وتكون السحن ساحلية أكثر كلما اقتربنا من المناطق المركزية، ففي الشمال تكون عبارة عن رصيصات وحث صفاحي غليظ.
الصخور الفحمية المعروفة أيضًا باسم الفحم، هي نوع من الصخور الرسوبية القابلة للاحتراق. يتكون الفحم من الكربون وبعض العناصر الأخرى مثل الهيدروجين، الكبريت، الأكسجين، والنيتروجين.