من هو عالم النفس المقارن؟
إذا كان الشخص مهتم بموضوعات علم النفس وعلم الأحياء ويبحث عن مهنة فريدة تنطوي على البحث، فقد يكون من الاعتبارات بالنسبة له أن يصبح عالم نفسي مقارن، يعتبر علم النفس المقارن هو أحد فروع علم النفس والأوسع
إذا كان الشخص مهتم بموضوعات علم النفس وعلم الأحياء ويبحث عن مهنة فريدة تنطوي على البحث، فقد يكون من الاعتبارات بالنسبة له أن يصبح عالم نفسي مقارن، يعتبر علم النفس المقارن هو أحد فروع علم النفس والأوسع
تتعلق مشاكل التكوين في علم النفس المقارن بالتاريخ التطوري للأنماط السلوكية، كما تتعلق عوامل التحكم بالعوامل المباشرة داخل وخارج الحيوان التي تؤثر على السلوك، يمكن أن تكون عواقب السلوك على الحيوان نفسه
انفصل علم النفس عن الفلسفة بحكم تركيزه على الأساليب التجريبية، لكنه أيضاً تبنى على الفور التركيز على النماذج الميكانيكية للعقل البشري بهدف تشريح الوعي البشري مع الطوعية
يعتبر علم النفس المقارن أحد فروع علم النفس الذي يدرس سلوك الحيوان، بدأت الأبحاث عن سلوك الحيوان من خلال أعمال تشارلز داروين وجورج رومانيس
في حين أن مصطلح علم النفس عادةً ما يولد صور للدماغ البشري أو لأشخاص عاجزين يتم توصيلهم بآلات مزودة بأقطاب كهربائية أو أنواع أخرى من الاستشارة الفردية
علم النفس المقارن هو مقارنة السلوك والعمليات العقلية لمجموعة واسعة من أنواع الحيوانات والحشرات مع تلك التي لدى البشر، تسمح هذه المقارنة للباحث باكتشاف مبادئ السلوك
غرانفيل ستانلي هال وبالإنجليزية “G. Stanley Hall’’ عالم نفس ومعلم أمريكي رائد؛ لأنه كان أول رئيس لجمعية علم النفس الأمريكية.
من خلال الجمع بين المعرفة في علم الاجتماع وعلم النفس والأنثروبولوجيا مع الملاحظة القوية ومهارات البحث والتواصل، يعمل عالم السلوك مع المجتمعات والأفراد لفحص السلوك واتخاذ القرار
مجال علم النفس المقارن هو أحد مجالات علم النفس المعقدة، حيث يتضمن تعريفات متعددة لطبيعته وتصورات متعددة حول ما كان عليه وما هو عليه وما يجب أن يكون
اتخذت دراسات سلوك الحيوان اتجاهين رئيسيين في القرن العشرين؛ نوع البحث الذي يُمارس غالباً في الولايات المتحدة هو البحث على الحيوانات بما في ذلك دراسة الحيوانات في المختبرات
حتى نفهم مدى تعقيد أو تقدم الأشكال المختلفة للإدراك ومقارنتها بين الأنواع في علم النفس المقارن، نحتاج إلى فهم تنوع الآليات الحسابية العصبية التي قد تكون متضمنة
يقترح كل من جرينبيرج وبايسولا منظور جديد لعلم النفس المقارن، يعتمد في جزء كبير منه على نهج الأنظمة الديناميكية المتطورة لتطوير السلوك وتطوره
إنّ جوانب علم النفس المقارن قابلة للتطبيق على البحث النفسي، تم تعريف علم النفس المقارن على أنه تطبيق الأسلوب المقارن لمشاكل علم النفس ويمكن القول أنه المجال الرسمي الأول لعلم النفس
سعى مجالات علم النفس سواء علم النفس التنموي أو علم النفس المقارن إلى إلقاء الضوء على جذور الأنظمة المعرفية، تستهدف الدراسات التنموية ظهور الأنظمة المعرفية على مدار وقت الجينات
تمت مراجعة مجال علم النفس المقارن المعروف أيضاً باسم علم نفس الحيوان، حيث تطور من عام 1900 إلى عام 1945، تم اختيار عدد من الباحثين كأمثلة لعلماء النفس المقارن النموذجيين
علم النفس المقارن بطبيعته علم متعدد التخصصات يقع على مفترق طرق علم النفس وعلم الأحياء، لكنه كذلك مستمد من مجالات أخرى في العلوم الطبيعية والاجتماعية والمعرفية
يفسر علماء النفس المقارن وعلماء النفس المعرفي الأداء بطرق مختلفة، يستحضر الباحثون في مجال الحيوان البناء السائد للتعلم، يعترف الباحثون البشريون بقدرة البشر على الإدراك التصريحي الصريح
يعتمد علماء النفس على النظريات الفلسفية للمساعدة في هيكلة أبحاثهم التجريبية، بينما يعتمد الفلاسفة على النتائج التجريبية من علم النفس للمساعدة في بناء نظرياتهم،
يمكن تعريف علم النفس المقارن عموماً على أنه أحد فروع علم النفس الذي يدرس أوجه التشابه والاختلاف في سلوك الكائنات الحية؛ تختلف التعريفات الرسمية الموجودة في الكتب المدرسية
بشكل عام يشير علم النفس المقارن إلى دراسة الكليات العقلية وسلوك الحيوانات بخلاف البشر؛ بينما تركز الأشكال التنموية والمعرفية وغيرها من أشكال علم النفس في المقام الأول على البشر
يقصد بسلوك الحيوان بأنه عبارة عن مجموعة من الاستجابات التي يتم يحصل عليها الحيوان وذلك عن طريق العالم الذي يحيط به، وأيضاً من خلال استعمال مجموعة من الأحاسيس
كان تاريخ علم النفس المقارن يركّز على فكرة أن هناك صفات وعمليات نفسية مشتركة بين الأنواع، يرجع ذلك جزئياً على الأرجح إلى بيولوجيتنا وتاريخنا المشترك
شهدت العقود الأخيرة عدد من الهجمات المؤثرة على علم النفس المقارن للذكاء، كانت هناك رسمتان محددتان هما أن استخدام الأنواع ذات الصلة البعيدة قد منعنا من إجراء استنتاجات تطورية صحيحة
من السمات المميزة لعلم النفس الحديث استخدام الطريقة المقارنة، طالما أن عالم النفس يقصر نفسه على الدراسة الاستبطانية لعمل وعيه الخاص