الفتنة الأولى
بعد اغتيال عثمان، تم الاعتراف بعلي بن أبي طالب كخليفة في المدينة المنورة، على الرغم من أن دعمه ينبع من الأنصار والعراقيين.
بعد اغتيال عثمان، تم الاعتراف بعلي بن أبي طالب كخليفة في المدينة المنورة، على الرغم من أن دعمه ينبع من الأنصار والعراقيين.
دارت معركة النهروان بين جيش الخليفة الراشدي وابن عم الرسول علي بن أبي طالب وجماعة الخوارج المتمردة في يوليو (658)م.
الفتنة الثانية، أو الحرب الأهلية الإسلامية الثانية، كانت فترة مليئة بالاضطرابات السياسية والعسكرية العامة.
لجميع الأمم التي رسمت خطاها على البسيطة الإرث الثقافيّ الخاص، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
رغم اختلاف الناس عبر العصور والأزمنة، وتطور اللغة والآداب عند الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، إلا أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت مرتبطة بالإنسان ومستمرة.
كان بين سكان المدينة المنورة وبين الخليفة الأموي يزيد بن معاوية والأمويين خلاف
وقعت معركة كربلاء (10 أكتوبر 680 [العاشر من محرم ، 61 هـ])، وهي اشتباك عسكري قصير
لقدْ بعثَ اللهُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم وحياً يوحى إليهِ، وعصمهُ منَ الكذبِ والخطأ في مجال التَّشريعِ لأنَّهُ مبلِّغٌ لرسالةٍ اللهِ تعالى الكاملة، وقدْ حرَّمتِ الشَّريعَةُ الإسلاميَّةُ الكذبَ مطلقاً، وجعلتْ الكذبَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ منْ أعظمِ الكذبِ، وسنعرضُ حديثاً يدلُّ على ذلكَ.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمرو قد حمي الوطيس وأضرمت" فيروى بأنه عندما عاد الرسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة من تبوك، أتاه عمرو بن معد كرب، فدعاه الرسول إلى الإسلام.
رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مثل رسل الله الأوائل، كان يدعو الناس إلى عبادة الإله الواحد الحقيقي والخضوع له، في الممارسة العملية يعني الخضوع لله إطاعة أوامره
كل أمة على وجه هذه البسيطة تمتلك تراثها، والذي يعبّر عن كثير من الوقائع والمناسبات التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أبرز أنواع التراث الأمثال والحكم.
كانت بعثة تبوك، والمعروفة أيضًا باسم بعثة أسرا، رحلة عسكرية بدأهاسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في أكتوبر (630)م (9 هـ) قاد محمد قوة تصل إلى (30.000) رجلًا شمالًا إلى تبوك، بالقرب من خليج العقبة، في شمال غرب المملكة العربية السعودية الحاليّة.
معركة خيبر (باللغة العربية: غَزْوَة خَيْبَر) حدثت في عام (628) بين المسلمين واليهود الذين يعيشون في واحة خيبر، الواقعة على بعد 150 كيلومترًا (93 ميل) من المدينة المنورة في الجزء الشمالي الغربي من شبه الجزيرة العربيّة، في المملكة العربية السعودية اليوم.
كان عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم من بني أمية من قبيلة قريش، المعروف أيضًا في التاريخ باسم عمر الثاني، ثامن الخلفاء الأمويين.
كان معاوية بن أبو سفيان هو من أسس الخلافة الأموية، بعد فتح مكة أصبح معاوية في ذلك الوقت مستشارا للنبي عليه الصلاة والسلام
في محاولة لتجنب الاقتتال الداخلي، اختار علي بن أبي طالب الطريق الدبلوماسي لتسوية الأمر سلميا، اجتمع الطرفان.
كان علي بن أبي طالب من عائلة هاشم ابن عم النبي محمد والخليفة الرابع، اشتهر بأنه محارب وغالباً ما كان يقود جيشه إلى المعارك، كان من أوائل الذين اعتنقوا الإسلام،
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي، ولد في عام ثلاثة وعشرون قبل الهجرة، وهو رابع الخلفاء الراشدين، وأول من آمن من الغلمان، توفي في عام أرعون للهجرة.
لقدْ كانَ لصحابةِ رسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ من الفضلِ على أمّةِ الإسلامِ إلى يومِ القيامةِ، فهمْ منْ لازموا رسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ وحضروا الوحي والتّنزيلَ، وكانَ لهمْ الفضلُ في نُصرةِ النّبيّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ ونشرِ الإسلامِ، ولقدْ كانَ للخلفاءِ الرّاشدينَ الأربعةِ الفضلُ على سواهمْ، وسنعرضُ حديثاً في فضلِ واحدٍ منهمْ وهوَ عليُّ بنُ أبي طالبِ.
وفي شهر رمضان المبارك بعث النّبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومعه جمع إلى بني مذْحِج،
كانت وفاة علي بن أبي طالب على يد عبدالرحمن بن ملجم، عندما ضربه بسيف مسموم على رأسه، وكانت وفاته بعد خمس سنين مضت من توليه الخلافة، في السنة الأربعين من الهجرة النّبويّة الشريفة.
توفي الإمام النسائيُّ رحمه الله تعالى بعد محنته في دمشق ، وتأليف كتابه الخصائص في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب من بعد مخاصمة مع شباب من دمشق قد طلبوا منه كتابة كتاب عن العباس ، فضربوه وأخرجوه من المسجد الأمويِّ ، وداسوه تحت الأرجل ، وحمل الى الرّملة بفلسطين ، وفيها توفي ودفن وكان ذلك سنة 303 للهجرة الموافق للميلاد 915 ، عليه رحمة الله.
واصل الأمويون الفتوحات على الأراضي الجديدة، واتسعت رقعة أراضي الخلافة الأموية إلى حجم لم يسبق له مثيل من قبل عالم إسلامي واحد
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة
بعد أن انتهت معركة صفين بدأت مجريات الأمور وموازينها بالتغير لصالح الخليفة معاوية بن أبي سفيان، فقد كان الخوارج قد خرجوا عن جيش الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الفتنة الأولى (656-661 م) كانت أول حرب أهلية للإمبراطورية الإسلامية بين الخليفة الراشدي الرابع علي بن أبي طالب (656-661 م) وحاكم سوريا معاوية (لاحقًا معاوية الأول؛ ص،661-680 م).
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سُليمانٍ، زيدُ بنُ وَهبٍ الجُهَنيُّ ، من رواة التّابعين الكوفِيينَ، من المخضرمينَ أسْلم في حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وعزم على الهجرة إليه فتوفيَ النّبيُّ عليه الصّلاة والسّلام وزيدٌ في الطريقِ،
في ليلة الأربعاء في العاشر من شوال، وصل جيش المشركين إلى حنين، كان مالك بن عوف قائد جيش المشركين دخل الوادي ليلاً
معاوية الأول (عربي: معاوية ابن أبي سفيان معاوية بن أبي سفيان ؛ 602-680) كان الخليفة الأول للسلالة الأموية.
الفتنة الأولى (656-661 م) كانت الحرب الأهلية الأولى للإمبراطورية الإسلامية بين الخليفة الراشدي الرابع، علي بن أبي طالب (656-661 م)، وحاكم سوريا معاوية