حسابات السببية في العصور الوسطى في علم النفس
تتمثل حسابات السببية في العصور الوسطى في العديد من النواحي التي قام العديد من علماء النفس والفلاسفة بدراستها، ومن أهمها حسابات السببية التي
تتمثل حسابات السببية في العصور الوسطى في العديد من النواحي التي قام العديد من علماء النفس والفلاسفة بدراستها، ومن أهمها حسابات السببية التي
كان جون فيلوبونوس المعروف أيضًا باسم جون النحوي أو جون الإسكندري عالمًا لغويًا بيزنطيًا إسكندريًا ومعلقًا أرسطوًا وعالمًا لاهوتيًا مسيحيًا ومؤلف عدد كبير من الأطروحات الفلسفية والأعمال اللاهوتية،
أسس أمونيوس تقليد التعليق الأرسطي في الإسكندرية، وقد تبعه في ذلك طلابه أسكليبيوس وفيلوبونوس (490-570) وسيمبليسيوس حيث كتب بعد عام 529
يصف أرسطو الفضيلة الأخلاقية بأنّها (hexis) والتي تعني حالة أو شرط أو تغير أو تصرف، أي الميل أو النزعة التي تحفزها عادات الإنسان للحصول على مشاعر مناسبة،
لقد قام أرسطو بالتحقيق في سمات الشخصية من مثل العاجز عن ضبط النفس أو السلسون، والتي لا تستحق اللوم مثل الرذائل ولكنها ليست جديرة بالثناء مثل الفضائل،
إنّ المتعة نفسها هي نتاج جانبي للنشاط، بحيث تنتج المتعة من النشاط دون عائق، وكما يعبر عنها أرسطو فإنّ المتعة هي المرافقة الطبيعية للنشاط غير المعوق،
في حين أنّ القسم الأول من كتاب مؤسسة المجتمع الخيالية (L’institution imaginaire de la société)، فقد قدم نسخة معدلة من نقد الفيلسوف كورنيليوس كاستورياديس لماركس،
إنّ التحدي الأكبر لطالب الفترة التاريخ القديم من تاريخ الفلسفة بشكل خاص، هو أن يفهم كيف يمكن أن تحدث ظاهرة مثل جون فيلوبونوس على الإطلاق،
جون فيلوبونوس (John Philoponus) هو فيلسوف وعالم لاهوت مسيحي عاش تقريبًا من 490 إلى 570 م، ويُعرف أيضًا باسم يوحنا النحوي أو يوحنا الإسكندري،
كان أمونيوس الملقب بابن هيرمياس لتمييزه عن الأسماء، ورئيس المدرسة الأفلاطونية في الإسكندرية من عام 485، حيث إنّه أحد الشخصيات في حوار زكريا سكولاستيكوس أمونيوس (ربما تاريخي في الجوهر)
كثيرًا ما يؤكد أرسطو على أهمية المتعة في حياة الإنسان وبالتالي خصص في فلسفته ودراسته لكيفية العيش للإنسان.
الحتمية هي العقيدة القائلة بأنّ جميع الأحداث بما في ذلك العمل البشري يتم تحديدها في نهاية المطاف من خلال أسباب تعتبر خارجة عن الإرادة،
نظرًا لأنّ أرسطو غالبًا ما يلفت الانتباه إلى عدم دقة النظرية الأخلاقية، فقد كان مفاجأة للعديد من قراء الأخلاق أنّه بدأ الكتاب السادس مع الاعتراف بأنّ تصريحاته السابقة حول متوسط بحاجة إلى التكميل لأنّها لم يتضح بعد بشكل واضح
يجب أن يكون واضحًا أنّه لا الفرضية القائلة بأنّ الفضائل تكمن بين النقيضين ولا الأطروحة القائلة بأنّ الشخص الصالح يهدف إلى ما هو وسيط يقصد منها أن تكون إجراء لاتخاذ القرارات
موضوع الكتاب الثامن والتاسع من الأخلاق هو الصداقة، على الرغم من صعوبة تجنب مصطلح الصداقة باعتباره ترجمة لكلمة (philia) وهذا مصطلح دقيق لنوع العلاقة التي يهتم بها كثيرًا،
من وجهة نظر أرسطو من المغري التفكير في أنّ علاقاتنا مع الآخرين كالصداقة يمكن أن تُظهر لنا شيئًا مهمًا حول الفضيلة الأخلاقية لأنّه في هذا السياق يأتي الكرم والشجاعة ونكران الذات بسهولة أكبر.
يبدو أنّ التعليق على كتاب أرسطو حول الروح هو الأقدم الذي يحتوي على فقرات تخلى فيها فيلوبونس أحيانًا عن التفسير التقليدي من أجل انتقاد عقيدة أرسطية،
أمونيوس بن هيرمياس (Ammonius Hermiae) هو فيلسوف يوناني كان تفكيره موجهًا بشكل أساسي نحو المنطق والعلوم، وقد أمضى جزءًا كبيرًا من حياته الفكرية في كتابة الأعمال النقدية عن أرسطو
أرسطو فيلسوف يوناني، تتلمذ على يد أفلاطون، مُدرس الإسكندر الأكبر، وأحد أعظم المفكرين، وهو أحد أهم مؤسسي الفلسفة الغربية.