طرق للتغلب على فوبيا التغيير
سواء كان الشخص ينتقل إلى مدينة جديدة، أو يشرع في مسار وظيفي مختلف، أو يدخل مرحلة جديدة من حياته، فإن التغييرات حتى الجيدة منها، يمكن أن تكون مزعجة للأعصاب
سواء كان الشخص ينتقل إلى مدينة جديدة، أو يشرع في مسار وظيفي مختلف، أو يدخل مرحلة جديدة من حياته، فإن التغييرات حتى الجيدة منها، يمكن أن تكون مزعجة للأعصاب
رهاب الجديد وهو الخوف غير المنطقي من الأمور الجديدة، مثل بلدان أو علاقات أو خبرات أو مأكولات جديدة أو غير ذلك، وهذا النوع من الخوف له مستويات منوعة،
الخوف من المستقبل أو الوقت ويعتبر خوف غير منطقي والذي يتعرض له الكثير من الأشخاص، وعادةً فإن هذا الخوف لا يتعلق بمناسبة مستقبلية معينة، وإنما عند مرور الوقت نفسه، واعتقادات غير منطقية.
بالرغم من عدم توفر أسلوب للقضاء على كل عوامل الخطر المسببة أو المحفزة لهذا النوع من الرهاب؛ إلا أن التشخيص المبكر والالتزام بخطة العلاج من الشخص المصاب قد يكون هذا فعال جداً.
هو خوف غير منطقي ومبالغ به ومتواصل من الألم، وهو خوف مرضي من الألم ينجم عنه القلق المبالغ به من الإحساس بالألم أضعاف مضاعفة كما هو الحال عند غير المصابين به.
يعمل الأشخاص المصابين بفوبيا العاكب ببذل طاقتهم للتحقق من أن المكان المتواجدين فيه لا يوجد فيه عناكب، لذلك هم عرضة بشكل أقل لخطورة أن يلدغوا من العناكب.
يشتكي العديد من الأشخاص من فقدان الوعي عند مشاهدة الدم أو الشعور بالخوف والقلق، إذ أنهم يمرون بلحظات صعبة عند رؤية النزيف من الجرح أو عند التطعيم
اليوم لا يُعترف برهاب البانتوفوبيا على أنه اضطراب منفرد، بل يُنظر إليه على أنه اضطراب القلق العام أو اضطراب الهلع ولكن لقرون تم تعريف هذا الرهاب على أنه الخوف الشديد والمنهك
إذا شعر الشخص بالضيق المبالغ بسبب مواجهة ألم بسيط أو الألم المعتاد أو احتمالية الإصابة بالألم، أو إذا كان السبب لهذا الشعور هو إصابة الشخص بهذا النوع من الرهاب
هو خوف غير عادي ومتواصل من العواصف الرعدية التي تشمل البرق والرعد، وهذا يؤثر على الأشخاص الذين يشتكون منه في متابعة متواصلة للسماء وتتبع دقيق لأخبار العواصف
يعتبر رهاب طبيب الأسنان واحد من أنواع الرهاب الأكثر شيوعاً، وتدل الأبحاث بأنه يوجد أكثر من 4% من الأشخاص مصابين به، وأسباب الإصابة بهذا النوع من الرهاب يختلف من شخص لآخر.
قد يظهر الخوف من المستقبل بالخوف من العجز عن التحكم في الحاضر ويتفاقم إلى الخوف والقلق المزمن من اتخاذ أي خطوة أو أي قرار بسبب الخوف، من كل ما يترتب عليه من مخاطر ومشاكل
فوبيا السيارات هو خوف الشخص من أن يركب في السيارة، سواء كان راكب أو سائق، هذه الفوبيا قد تكون مزمنة وتعيق الحياة الروتينية، وقد تجعل الشخص يمتنع عن ركوب السيارة، الباص، أو الطائرة.
فوبيا النمل هو خوف حاد من النمل ولا يوجد له تفسير. وهو واحد من أشكال الرهاب المحدد الذي يتسلط على شيء معين. قد ينطوي هذا الخوف في عدم حب النمل أو الابتعاد عنه
إن الخوف من الاحتجاز قد يحفز الأشخاص المصابين بهذا النوع من الرهاب إلى الخوف من أمور بسيطة مثل الجلوس على كراسي الحلاق أو الانتظار في طابور أو التواجد في إطار اجتماعي مثلاً في المقاهي
إن خوف الأشخاص من طبيب الأسنان يختلف من فرد لآخر، إذ يتصور من يشتكي من هذا النوع من الرهاب أن العلاج يسبب الألم، أو أن صوت المعدات وروائحها ترجع الذكريات الخبرات السلبية مع طبيب الأسنان في مرحلة الطفولة.
إن مظاهر رهاب الماء يختلف حسب درجة الخوف. فبعض الأشخاص ممن يشتكون منه غير واعيين حتى أن لديهم هذا الرهاب، فذهنهم يبتكر الأساليب، من غير إدراك لتجاهل المياه عوضاً عن التعرض للإحراج أو المعاناة.
يهيمن على العديد من الأشخاص الإحساس بالخوف من الماء وبالتحديد إذا كانت لديهم إيحاءات وتخيلات مُسبقة عن الماء والموت غرقاً، وقد يكون ذلك طبيعياً مع فطرة الإنسان أو بسبب موقف في الصغر أو الكبر.
رهاب الزواحف هو الهلع الذي يستحوذ على الشخص نحو الزواحف، وبالتحديد الثعابين والسحالي. وهو واحد من أنواع الفوبيا التي تسمى الرهاب المحدد،
الهلع والتوتر الحاد من الأماكن المرتفعة، وهي نوع من أنواع الفوبيا التي تسبب خوف مزمن عند التواجد فى الأماكن المرتفعة. وهذا النوع من الرهاب أكثر شيوعاً عند الأناث بما يصل إلى الضعف مقارنة بالذكور.
يواجة العديد من الأشخاص الشعور بالخوف والخفقان وتسارع نبضات القلب عند الاقتراب من مكان مرتفع، وقد يجلسون على الأرض رافضين الصعود أو يشعرون بفقدان التوازن والرغبة في الإمساك بأي شيء
رهاب القطن هو رهاب حسي يؤثر على عدد قليل من السكان حول العالم، وخاصةً بين سكان جزر المحيط الهادئ، نتيجة أسباب غير معروفة إلى الآن
فوبيا الإبرة هي مرض نفسي يظهر على الفرد بالهلع الكبير من الحقن أو حتى رؤيتها أو لمس أي شيء مثيل لها وقد يظهر هذا في مراحل متقدمة من المرض
عندما تستمر هذه الحالة وتؤثر على الحياة اليومية للشخص المصاب بها، ينبغي طلب المساعدة من الطبيب أو المعالج المختص.
في الحياة الحديثة الموجودة وبسبب الخضوع للضغوط المتنوعة ومواجهة العديد من التوتر ووجود عوامل مادية ومعنوية كثيرة في وقت واحد لا يمكن التحكم فيها كل ذلك يحفز شعور متزايد من القلق والخوف من المستقبل
يخشى الأشخاص التغيير لأنهم لا يستطيعوا توقع النتيجة، ومع ذلك يمكن أن يكون البقاء في مكان أكثر خطورة من التغيير، سواء كان ذلك في حياة الشخص المهنية أو في علاقة ما
تدل دراسة إلى أن هذا النوع من الرهاب قد أنشائها التطور، فقد استمرت إلى فترة كان على الثدييات المبكرة أن تتواجد في مكان تسيطر عليه الزواحف، ومنها كان خطير جداً.
فوبيا الأماكن الضيقة هو حالة مرضية، أحد أصناف القلق، تجتاح الشخص الذي يعاني منه حالة من الذعر عندما يكون في أي مكان ضيق مثلاً عند الصعود في أسانسير، أو سينما أو غيره،