قصة قصيدة بكر العاذلون في وضح الصبح
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا موت يباع فاشتريه" فيروى بأن أبا محمد الوزير المهلبي كان قبل أن يتصل بالأمير معز الدولة البويهي في شدة وفقر، ولم يكن يملك ما يعيله على قضاء يومه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما لأبي حمزة لا يأتينا" فيروى بانه كان هنالك رجلًا في الجاهلية يقال له أبا حمزة، ولكن لم يكن لهذا الرجل ابن، وكان كل ما يشتهي هذا الرجل هو أن تلد له زوجته ابنًا يكبر بين يديه، فيملأ بيته فرحًا وسعادة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى النار فليذهب ومن كان مثله" فيروى بأنه كان أول شخص أطلق عليه اسم الوزارة في الدولة العباسية هو أبو سلمة حفص بن سليمان الهمداني، وكان في وقتها في نفس الخليفة عبد الله السفاح شيء منه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تمنعوا منا المشقر والصفا" فيروى بأنه عندما سجن إبراهيم الإمام في مدينة حران، وتيقن بأنه ميت لا محالة، كتب وصية وبعث بها إلى أخاه أبي العباس السفاح، وكتب له بها بأنه يوصيه بأن يقوم بالدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "فيا موقدا نارا لغيرك ضوءها" فيروى بأنه عندما قام أبو سلمة بقتل إبراهيم الإمام، خاف من أن ينتفض عليه أخوه أبو العباس السفاح، وأن يفسد عليه ما هو فيه، فقام ببعث محمد بن عبد الرحمن بن أسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت" فيروى بأنه في يوم وصل خبر مقتل مروان على يد عامر بن إسماعيل وبأن عامرًا عندما قطع له رأسه دخل إلى بيته وأكل من طعامه، وجلس على فراشه، واحتوى على أمره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليتني فيها جذع" فيروى بأنه في يوم معركة حنين، كان هنالك رجل يقال له دريد بن الصمة، وكان من المقاتلين مع قبيلة هوازن، وكان في وقتها رجل كبير في العمر ويجلس على ظهر جمله.
أما عن مناسبة قصيدة "قدت فؤادي من الشباك إذ نظرت" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة عبد المؤمن بن علي الموحدي جالسًا في قصره شعر بالملل، وأراد أن يذهب ما في قلبه من ملل.
أما عن مناسبة قصيدة "أمغطى مني على بصري في الحب" فيروى بأن رجلًا يقال له مصعب في يوم وقف عند قبرين، وكان بجانب هذين القبرين لوحين.
أما عن مناسبة قصيدة " إذا قتلنا ولا يبكي لنا أحد" فيروى بأنه في المعركة التي تمكن فيها سعد بن أبي وقاص مع جيشه من أن يفتحوا القادسية، كان من بين الجنود رجل يقال له عمرو بن معد يكرب.
أما عن مناسبة قصيدة "تكلمت بالحق المبين وإنما" فيروى بأن كثير والأحوص الأنصاري ونصيب توجهوا إلى قصر الخليفة عمر بن عبد العزيز عندما استلم الخلافة، وعندما دخلوا إلى الشام، لقيهم رجل يقال له مسلمة بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أخت ناجية السلام عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام زار الجرير المدينة المنورة، فاجتمع مجموعة من شعراء المدينة، وتوجهوا إليه يريدون أن يسمعوا منه شعره، وكان من بينهم رجل يقال له أشعب.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا اسلما على التقادم والبلى" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الشاعر الأخطل عند رجل يقال له سعيد بن بيان التغلبي، وكان هذا الرجل أعور العين، ولكنه كان صاحب مال كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سائل الجحاف هل هو ثائر" فيروى بأنه في يوم من الأيام قامت قبيلة بني تغلب بقتل رجل يقال له عمير بن الحباب السلمي، وعندما وصل الخبر إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "أيعجب الناس أن أضحكت خيرهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الفرزدق في مجلس سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبينما هما جالسان أدخل إلى الخليفة أسرى من الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا جئت في بلاد قوم وانت غريب" فيروى بأن الشريف بركات بن حسن كان شابًا شجاعًا أديبًا، بالإضافة إلى أنه كان جميلًا، وبسبب كل ذلك أحبته واحدة من جواري والده.
هو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في عام ستمائة وواحد وأربعون ميلادي في البصرة في العراق، وكان سبب تسميته الفرزدق هو ضخامة وجهه.
رأيت المرء تأكله الليالي كأكل الأرض ساقطة الحديدِ وما تبغي المنية حين تأتي
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حبذا أهل الملا غير أنه" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مية بنت فلان بن طلبة بن قيس بن عاصم بن سنان، وكانت مية شديدة الجمال، فقد كانت أجمل فتيات عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا أسدا أسب ولا تميما" فيروى بأنه في يوم من الأيام مرّ الأقيشر بحي من أحياء بني عبس، وبينما هو في سوق الحي، وقف معه بعض رجالهم، وبينما هم يتحدثون إليه نادوه باسم الأقيشر.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المنكح الثريا سهيلا" فيروى بأن أخا عمر بن أبي ربيعة الحارث رجل تقي شريف عفيف، لا يصاحب النساء، ولا يقف معهن، ولا يكلمهن، على عكس أخاه، وبسبب ذلك كان كثير الموعظة والنصح له بأن يترك النساء.
أما عن مناسبة قصيدة "ولست بقاتل رجلا يصلى" فيروى بأنه بعد أن وقعت الشام في أيدي بني أمية، بقي الصراع بينهم وبين عبد الله بن الزبير في العراق وفي الحجاز.
أما عن مناسبة قصيدة "ما نقموا من بني أمية" فيروى بأنه عندما قتل عبد الملك بن مروان مصعب بن الزبير، وعاد إلى الشام، وفي يوم من الأيام توجه عبيد الله بن قيس إلى عبد الله بن جعفر.
أما عن مناسبة قصيدة "عالي لا تلتد من عاليه" فيروى بأن حاتم طيء في يوم من الأيام أغار على قبيلة بكر بن وائل، وتقاتل معهم، ولكن قبيلة بكر بن وائل هزموه هو وجيشه، وقتلوا من جيشه عددًا كبيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "جاءت هدايا من الرحمان مرسلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من قبيلة تميم يقال لهما الأقرع بن حابس، وفراس بن حابس، وهما أخوان، ويقال لهما الأقرعان، وكانا يريدان أن يغيرها على قبيلة بكر بن وائل.
أما عن مناسبة قصيدة "سائل ربيعة حيث حل بجيشه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له ربيعة بن زياد الكلبي بتجهيز جيش من خيرة رجال قومه، وقام بغزو جيشًا يتبع لقبيلة شيبان، وهي إحدى القبائل التابعة لقوم بني أبو ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟