قصيدة خاط لي عمرو قباء
أما عن مناسبة قصيدة "خاط لي عمرو قباء" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في واحد من أسواق الكوفة، وبينما هو يسير في هذا السوق إذ بأعرابي يوقفه، وكان مع هذا الأعرابي قطعة من القماش.
أما عن مناسبة قصيدة "خاط لي عمرو قباء" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في واحد من أسواق الكوفة، وبينما هو يسير في هذا السوق إذ بأعرابي يوقفه، وكان مع هذا الأعرابي قطعة من القماش.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها البنتان إن أباكما" فيروى بأن أحد الشعراء أراد أن يخرج يريد أن يرد أمانة عنده لصاحبها، وبالفعل قام بتجهيز نفسه للسفر، ولكنه قد شعر بأنه سوف يقتل على الطريق قبل أن يصل إلى صاحب الأمانة.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "إني دعاني الحين فاقتادني" فيروى بأن عاتكة بنت معاوية بن أبي سفيان كانت فتاة جميلة، تحسن الشعر وتبدع في إلقائه، وفي يوم ذهبت إلى أبيها واستأذنته بأن تذهب إلى الحج هي وصديقاتها.
وهو عبد الرحمن بن إسماعيل، وهو من الشعراء المدللين، من سلالة عبد كلال بن داذ من صنعاء، ينتهي نسبه إلى حمير ب قحطان، وقد أطلق عليه وضاح من شدة جماله، فقد كان وضاح فائق الحسن.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوتك يا مولاي سرا وجهرة" فيروى بأنه وبينما كان محمد بن قيس العبدي في مزدلفة، وكان وقتها راقد يريد أن ينام، فكان كأنه بين النائم واليقظ، وبينما هو كذلك سمع صوتًا من بعيد لامرأة تبكي بكاءًا متتابعًا.
هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان، ولد سنة مائة وثلاثة عشر للهجرة في قرية دير حنا في بلاد الشام، يكنى بأبي المطرف.
أما عن مناسبة قصيدة "أميم أثيبي قبل جد التزيل" فيروى بأن بنو جعفر وبنو عجلان قد اقتتلوا، فقتل أحد رجال بني جعفر رجلًا من بني عجلان، وكانت جدة القتال من بني عجلان
عُبيد بن مُجيب بن المضرحي، من بني كلاب بن ربيعة. وهو شاعر فتاك، من البدو، ويعد أحد أشجع فرسان زمانه، كان يكنى أبا المسيّب، وأبا سليل والقتال، وقد كني بالقتال لتمرده وشدة فتكه
أما عن مناسبة قصيدة "ولي صاحب في الغار هدك صاحبا" فيروى بأن القتال الكلابي عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة،في يوم كان واقفًا مع ابنة عمه، ورآه أخوه زيادًا، فأقسم عليه زياد بأنه إن رآه مرة ثانية مع أخته ليقتلنه
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
قصة قصيدة ابن غاز غزا وجاهد قوما: أمّا عن مناسبة قصيدة “ابن غاز غزا وجاهد قوما” فيروى بأنّ طائفة من التتار قد هجموا على العرب، وكان ذلك في منطقتي زيزياء وحسبان، فهزموهم، واستولوا على أموالهم وأنعامهم، وأخذوا أولادهم ونسائهم واستاقوهم معهم، وعندها قام الملك الناصر بالهروب باتجاه البراري، فلحقه جماعة منهم، وأمسكوا به وأسروه، […]
هو أبو عبد الله أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي الدمشقي، ولد في عام أربعمائة وخمسون للهجرة في مدينة دمشق، وهو من عائلة تعود أصولها إلى قبيلة تغلب
وهو أديب وكاتب، وقد كان ناظرًا للجيوش في أيام الناصرية، ولد ابن العجمي في حلب في سنة ستمائة وخمس للهجرة، وقد سمع من القاضي بهاء الدين بن أبي المحاسن المعروف بابن شداد وكان ذلك في دمشق
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي ،وهو ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم وصهره، وهو أول من أسلم من الفتيان، وهو رابع الخلفاء الراشدين.
أما عن مناسبة قصيدة "طحا بك قلب في الحسان طروب" فيروى بأن الحارث بن جبلة الغساني ذهب في يوم إلى ديار المنذر اللخمي، ودخل إلى مجلسه وخطب منه ابنته، وكان يريد من ذلك أن تنقطع الحرب بين قبيلتي لخم وغسان.
أما عن مناسبة قصيدة "بخ بخ يا عتب من مثلكم" فيروى بأن أبو العتاهية كان واقعًا يحب جارية لرائطة بنت أبي العباس السفاح، وكان من يهتم برائطة ويرعاها هو ابن عمها أمير المؤمنين المهدي بن المنصور.
أما عن مناسبة قصيدة "سلي يا عبلة الجبلين عنا" فيروى بأن عنترة بن شداد كان يحب ابنتة عمه عبلة حبًا وصل لدرجة الهيام، وقد تقدم لأبيها لكي يتزوجها ولكن والدها منعها عنه.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو نزار قباني الشاعر السوري الدمشقي الذي ولد سنة 1923 ميلادي، عرف شعره بالبساطة والبلاغة، وهذه الميزة التي ميزت شعره عن باقي شعراء العصر الحديث، وأيضاً أبدع في كتابة شعر الغزل، واشتهر بحبه للوطن.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
رواء كل قصيدة في الشعر العربي حكاية مؤثرة وهذه القصيدة التي تسمى "باليتيمة"، فقد سميت بهذا الأسم؛ لأن قائلها غير معروف والبعض قد انتسبها للشاعر دوقلة المنبجي، فهذا الشاعر مجهول لا يُعرف له إلا هذه القصيدة.