قصة قصيدة ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "سلي يا عبلة الجبلين عنا" فيروى بأن عنترة بن شداد كان يحب ابنتة عمه عبلة حبًا وصل لدرجة الهيام، وقد تقدم لأبيها لكي يتزوجها ولكن والدها منعها عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
هو أبو الأسود ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي الكناني، ولد في العام السادس عشر قبل الهجرة، ويعتبر أحد سادات التابعين، كان عينًا فقيهًا شاعرًا ومحدثًا، وكان سريع البديهة فقد كان جوابه حاضرًا.
هي جارية يقال لها محبوبة، أهديت للخليفة جعفر المتوكل على الله، وكانت تجيد الشعر، والغناء، والأدب، والرواية.
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
أما عن مناسبة قصيدة "إني دعاني الحين فاقتادني" فيروى بأن عاتكة بنت معاوية بن أبي سفيان كانت فتاة جميلة، تحسن الشعر وتبدع في إلقائه، وفي يوم ذهبت إلى أبيها واستأذنته بأن تذهب إلى الحج هي وصديقاتها.
هي الجليلة بنت مرة بن ذهل بن شيبان البكرية، وهي واحدة من الشاعرات العربيات الفصيحات.
هو أبو محمد عبد الجليل بن وهبون المرسي، شاعر من شعراء الأندلس، كان مقربًا من المعتمد بن عباد، ومن ابن عمار، قتل من قبل بعضًا من جنود النصارى، بينما كان في طريقه إلى مرسية.
هو يحيى بن خالد البرمكي، وهو أحد أكثر الرجال قربًا من الخليفة هارون الرشيد، حيث كان كاتبه قبل أن يتولى الخلافة، وعندما تولى هارون الرشيد الخليفة عينه وزيرًا له.
هو محمود سامي بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري، ولد في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثلاثين ميلادي في مصر، في أسرة متصلة بأمور الحكم، التحق بالجيش، وأصبح أحد زعماء الثورة العرابية.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو صالح أحمد طه الدوماني ولد سنة ألق وثمانمائة وستون ميلادي في مدينة دوما، ويعد صالح الدوماني شاعرًا سوريًا عاش في الدولة العثمانية سمي الدوماني نسبة إلى المدينة التي ولد فيها.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، ولد عام ثلاثون للهجرة، واشتهر بحبه لابنة عمه عفراء، وهو واحد من متيمي العرب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "نصل السيوف إذا قصرن بخطونا"فيروى بأنه في يوم قام بعض جلساء أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان بوصف جارية لرجل من الأنصار له، وكانت هذه الجارية ذات أدب وجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "وﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمد ﻻ ﺗﺨشى مضاربه" فيروى بأن إدريس جماع قد فقد عقله في آخر أيام عمره وأدخل إلى مستشفى المجانين، وعنها قرر أهله أن يقوموا بعلاجه خارج السودان.
هو الحصين بن حمام بن ربيعة المريّ الذبياني، يكنى أبو يزيد، وهو من الشعراء الجاهليين، وكان معروفًا بالفروسية والشجاعة، وهو سيد بني سهم بن مرة من ذبيان.
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "تنصرت الأشراف من عار لطمة" فيروى بأنّ جبلة بن الأيهم عندما قرر أن يسلم، كتب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يعلمه بأنّه يريد الدخول في الإسلام، ويستأذن عمر القدوم إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "ليطلب الثأر أمثال ابن ذي يزن" فيروى بأنه عندما علت مكانة سيف بن ذي يزن في الحبشة، قدمت إليه وفود العرب التي احتوت على أفضل شعرائهم ووجهائهم، وأخذوا يمدحونه ويباركون له.
أما عن مناسبة قصيدة "بلاء ليس يشبهه بلاء" فيروى بأن علي بن الجهم كان يكره مروان بن أبي الجنوب، وكان سبب ذلك الكره المنزلة العالية له عند الخليفة العباسي المتوكل، وفي يوم من الأيام كان الاثنان في مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "ليتني كنت قبل ما قد بدا لي" فيروى بأن أمية بن أبي الصلت في يوم من الأيام دخل إلى بيت أخته، وكانت وقتها تصنع ردائًا لها، وجلس معها أمية، وبينما هما جالسان أصابه نعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا الخيبري وأنت امرؤ" فيروى بأنه في يوم من الأيام مر رجل يقال له أبا الخبيري بقبر حاتم الطائي، وأقام بجانبه، وأتاه في المساء.
أما عن مناسبة قصيدة "بيعة المأمون آخذة" فيروى بأن الشاعر العباسي أشجع السلمي في فترة من فترات حياته انقطع اتصاله بالأمراء وكبار القوم، واقتصر اتصاله بالعباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الهلالي من أقصى الشمال" فيروى بأن الزعيم الهلالي قد اتجه نحو عمان من بادية الإمارات، وكان معه جيشًا كبيرًا، وعندما وصل خبر مسيره إلى الأمير فلاح بن محسن وهو أمير إمارة نبهان.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يحجبوها ويحل دون وصلها" فيروى بأن أبا لبني الحباب في يوم من الأيام توجه إلى قصر الخليفة معاوية بن أبي سفيان، ووقف على الباب، واستأذن للدخول إلى مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوني لما بي وانهضوا في كلاءة" فيروى بأن علي بن ابي دأب قد رأى في يوم في منامه جارية أخته، وعندما أفاق يومها، وجد نفسه قد وقع في هواها.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله أشكو بخلها وسماحتي" فيروى بأن أبا إسماعيل بن جامع كان معارضًا لغنائه، وكان يضيق عليه، فهرب من بيته، وتوجه نحو ديار أخواله في اليمن، وعاش عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أرقت وصحبتي بمضيق عمق" فيروى بأن عروة بن ورد في يوم غزا قومًا من أقوام بني كنانة، وسبى منهم امرأة تدعى سلمى، ومن ثم أحبها وتزوجها، وبقيت زوجة له عشر سنوات
هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.