قصة قصيدة يا طلعة طلع الحمام عليها
يا طلعة طلع الحمام علَيها وجنى لَها ثمر الردى بيديها رويت من دمها الثرى ولطالما
يا طلعة طلع الحمام علَيها وجنى لَها ثمر الردى بيديها رويت من دمها الثرى ولطالما
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الفتى يمضي ويجمع جهده" فيروى بأن الخليفة معاوية بن أبي سفيان قد اشترى جارية بمائة ألف درهم، وفي يوم وبينما هو جالس مع عمرو بن العاص.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا لا تجزعي وأنيبي" فيروى بأن الشاعر بشار بن برد كان ضريرًا لا يرى، وكان عنده ابن يدعى محمد، وكان محمد بارًا بأبيه، خادمًا له، يساعده في شتى أمور حياته.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن ترمك الغربة في معشر" فيروى بأن محمد بن أبي سعيد محمد المعروف بابن شرف، كان أديبًا وشاعرًا، وكان مقربًا عند أمير إفريقية المعز بن باديس.
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
لعن الإله من اليهود عصابة بالجزع بين جليجل وصرار قوم إِذا هدر العصير رأيتهم
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا وعادك ما عاد السليم المسهدا وما ذاك من عشقِ النساء وإِنما
سيكفيك عبس أخو كهمس مقارعة الأزد بالمربد وتكفيك عمرو على رسلها
أما عن مناسبة قصيدة "يا أمير المؤمنين الله سماك الأمينا" فيروى بأن ربيعة الرقي قد أقام في الشام في الرقة، وكان أيامها ضريرًا، وبينما هو هنالك وصف الرقة بشعر، قال فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ عني الإمام" فيروى بأنه في إحدى فترات العصر العباسي انقطعت الصلة بين بيوت المال وبين عامة الشعب، فلم تعد بيوت المال تدفع للمحتاجين منهم ما فرضه الإسلام عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت شعري هل تغيّر بعدنا" فيروى بأن فتاة من قريش، وهي من بني زهرة، خرجت في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وتوجهت إلى المدينة المنورة، وذلك لقضاء بعض الحاجات لقومها، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "والحصن صبت عليه داهية" فيروى بأن أحد ملوك اليونان قام ببناء حصن، وسمى هذا الحسن بالثرثار، وقد امتاز هذا الحصن بأنه ليس له باب يمكن أن يراه أحد، وبسبب ذلك كان كل ملك يقوم بغزو هذا الملك وهو في حصنه.
أما عن مناسبة قصيدة "تزور امرءا يعطى على الحمد ماله" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل إلى مجلس محمد بن علي الشطرنجي، فرحب به محمد بن علي وأجلسه، وسأله عن حاجته.
أما عن مناسبة قصيدة "أردنا في أبي حسن مديحا" فيروى بأنه كان هنالك وزيرًا للخليفة العباسي المعتمد بالله يسمى أحمد بن المدبر، وكان لهذا الوزير مجلسًا يحضره الشعراء وأهل العلم، وكان إذا قام أحد الشعراء بمدحه.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما يخفى على مثلك أن الفقر مر المذاق" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في العصر الأموي، وكانت هذه الامرأة تعيش مع زوجها وأطفاها، وكان زوجها ميسور الحال، ولكن وفي يوم ضاقت عليه الأحوال.
أما عن مناسبة قصيدة "تغير الرسم من سلمى بأحفار" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة عبد الملك بن مروان في مجلسه على سرير له، وكان عنده في المجلس رجل يقال له محمد بن يوسف الثقفي.
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
أما عن مناسبة قصيدة "أرقصني حبك يا بصبص" فيروى بأن أحد جنود الشام كان يزور حسين بن الضحاك بشكل متكرر، وكان هذا الشخص عجيب الشكل، ملابسه سيئة، غليظ القول، يتعامل بأسلوب جلف وجاف.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا الجو من سلمى فبادت رسومها" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في مجلسه، وكان في مجلسه جمع من الشعراء، ومن بينهم جرير بن الأخطل.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول سليمى لا تعرض لتلفة" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل من قبيلة همدان يدعى حريم بالإغارة على إبل وخيل وشاة لعمرو بن براقة، وأخذها معه وهرب بها، وعندما وصل خبر ذلك إلى عمرو بن براقة.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت أبغي قرة العين أربعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان الحجاج بن يوسف الثقفي في مجلسه، وعنده جمع من أهل الكوفة، قال لهم:والله إن النعمة لا تتم على أحدكم، حتى يتزوج من النساء أربعة.
أما عن مناسبة قصيدة "أقيموا بني أمي صدور مطيكم" فيروى بأنه وفي ليلة من ليالي الشتاء الشديدة البرودة، حتى أنها تعتبر ليلة نحس من شدة برودتها.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني سيد الحيين منا" فيروى بأن حربًا كبيرة وقعت بين كل من قبيلة قضاعة وقبيلة طيء، وشارك في هذه الحرب قبيلة بني ربيعة، وكان عندهم فارس يقال له البراق، وكان البراق واحدًا من أفضل فرسانهم.
أما عن مناسبة قصيدة "مسافرون نحن في سفينة الأحزان" فيروى بأنه في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانون ميلادي، وفي مهرجان المربد الذي يقام كل عام في مدينة البصرة في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "أغشى الطريق بقبتي ورواقها" فيروى بأنه كان هنالك شاعر من أهل المدينة المنورة يقال له ابن هرمة، وكان هذا الشاعر شديد البخل، فقد كان من أبخل الناس في المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "أسعدة هل إليك لنا سبيل" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بتطليق زوجته سعدى، وبعد أن طلقها تزوجت، وعندما وصله خبر ذلك ضاق صدره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من على الجود صاغ الله راحته" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يدعى أبو وجزة السعدي قد ركبه دين أثقل كاهله، وبدأ أصحاب الدين بمطالبته به، وألحوا عليه، فاشتدت حاجته.
أما عن مناسبة قصيدة "وليل كأن الصبح في أخرياته" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج راع بأغنامه، لكي ترعى، وبعد أن أكملت الأغنام رعيها، وأتى المساء، عاد الراعي بالأغنام إلى الحضيرة التي يضعها بها.
أما عن مناسبة قصيدة "ليهنك أن ملكك في ازدياد" فيروى بأن أبزون العماني قد عاش في العراق في القرن الخامس الميلادي، وممن بعدها توجه إلى سلطنة عمان وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "دببت للمجد والساعين قد بلغوا" فيروى بأن أبو نصر القرطبي كان يتردد إلى مجلس أبي علي القالي في مسجد فاطمة الزهراء في قرطبة، وكان أبو علي القالي يقص عليهم النوادر في مجلسه.