قصة قصيدة إذا أنا لم أقبل من الدهر كل ما
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنا لم أقبل من الدهر كل ما" فيروى بأن أبا العتاهية قد قرر أن يترك الشعر، وعندما تركه حاول معه العديد من الناس لكي يرجع ويقوله، وكان من بينهم الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنا لم أقبل من الدهر كل ما" فيروى بأن أبا العتاهية قد قرر أن يترك الشعر، وعندما تركه حاول معه العديد من الناس لكي يرجع ويقوله، وكان من بينهم الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "دخلت على معاوية بن حرب" فيروى بأن عبد العزيز بن زرارة الكلابي كان رجلًا شريفًا من شرفاء قومه، وكان عنده مال وفير، وفي يوم من الأيام خرج إلى مرعى قومه، فرأى هنالك عددًا كبيرًا من الماشية.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سقني يا صاح خمرا فإنني" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان يحب شرب الخمر، وكان مدمنًا عليه، وعندما أسلم بعد غزوة ثقيف، لم يترك شرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "أنمي فأعقل في ضبيس معقلا" فيروى بأن عبيد وهو أبو وجزة السعدي عبدًا، ويروى بأنه قد تم بيعه في سوق يقال له سوق ذي المجاز، وقام بشرائه رجل يقال له وهيب بن خالد بن عامر من قوم سعد بن بكر بن هوازن.
هو أبو حفص عمر بن عبد العزيز الشطرنجي، من شعراء العصر العباسي، كان كثيرًَا ما يلعب الشطرنج، واشتهر بمدينته بشغفه وحبه لهذه اللعبة
أما عن مناسبة قصيدة "أعطيتني يا ولي الحق مبتدئا" فيروى بأن علي بن جبلة خرج في يوم من الأيام من دياره بغية اللحاق بالحسن بن سهل وزير الخليفة العباسي المأمون، ووالد زوجته، ونيل ما يمكن له الحصول عليه منه.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومني فيك أقوام أجالسهم" فيروى بأن عبد الرحمن بن أبي عمار كان فقيه الحجاز، وكان عالمًا من علماء زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عبد الرحمن إلى دكان نخاس، وكان هذا النخاس يعرض جواري.
أما عن مناسبة قصيدة "لو حز بالسيف رأسي في مودتها" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان طلب حضور جميع أبنائه، وهم الوليد وسليمان ومسلمة، وعندما أتوه ووقفوا بين يديه، طلب منهم قراءة القرآن، فقرأ ثلاثتهم.
أما عن مناسبة قصيدة "كتبت تلوم وتستريب زيارتي" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب جارية، وكان العباس متيمًا في هذه الجارية، وخوفًا منه أن يعرف الناس من هي، قام بتغيير اسمها في قصائده.
أما عن مناسبة قصيدة "و أسألها الحلال وتدع قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان شاب من أهل البصرة يمشي في السوق، وبينما هو في السوق رأى فتاة، وأعجب بجمالها، فأوقفها وتحدث معها.
أما عن مناسبة قصيدة "ينام من شاء على غفلة" فيروى بأن رجلًا في البصرة يقال له عبد الواحد بن زيد قام في يوم من الأيام يريد أن يقوم الليل، ولكنه عندما وقف على قدمه، أحس بألم شديد فيها، فلم يتمكن من الوقوف عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن الصبا ريح إذا ما تنفست" فيروى بأن رجلًا من تهامة خرج في يوم من الأيام من تهامة، وتوجه صوب نجد، وكان له فيها عمل له، وعندما وصل إلى نجد دخل إلى أحد الأسواق فيها، وبينما هو في السوق يمشي بين محاله.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا نهم إني قد بدا لي" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يضحك يقول لأبي ذر الغفاري: يا أبا ذر، حدثني ببدء إسلامك، فيقول له أبو ذر الغفاري: يا رسول الله، لقد كان عندي صنم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما شئت أن تصنع" فيروى بأن الأصمعي دخل في يوم من الأيام إلى مجلس الفضل بن ربيع، وعندما دخل إلى المجلس وجد العباس بن الأحنف عنده في المجلس.