قصة خالد وصديقه الحمار
كان هنالك ولد صغير وجميل اسم خالد، كان خالد ولد قوي الجسم والبنيان؛ فقد كان بالإضافة إلى دراسته في المدرسة، يعود من المدرسة ويبدأ بمعاونة أبيه في الحقل ويقوم بجميع أعمال
كان هنالك ولد صغير وجميل اسم خالد، كان خالد ولد قوي الجسم والبنيان؛ فقد كان بالإضافة إلى دراسته في المدرسة، يعود من المدرسة ويبدأ بمعاونة أبيه في الحقل ويقوم بجميع أعمال
كان هنالك ملك يعيش في مملكته العظيمة، كان هذا الملك يمتلك قرداً يتصّف بين الجميع بصفة الحماقة، ولكن على الرغم من ذلك فقد كان يتمتّع بمكانة كبيرة لدى هذا الملك؛ حيث كان باستطاعته
كان هنالك رجل يتصّف ببخله العجيب، ولكن من حسن حظّه أنّه في يوم من الأيّام أصبح والي على إحدى البلدان، وعلى الرغم من أنّه أصبح والياً إلّا إن الناس لا يحبّونه ولا يألفونه
كان هنالك ثلاثة من الإخوة يعيشون معاً وهم: الأخ الأكبر سعيد والأوسط سامر والأخ الأصغر ياسين، كانوا يعملون سوياً بقطع الأخشاب من الغابة، كانوا إخوة نشيطون ويعملون بجد
في غابة من الغابات تسكن مجموعة من الفيلة بجانب بركة ماء، وكانت تشرب الفيلة من هذه البركة عند شعورها بالعطش، وفي وقت من الأوقات جفّت هذه البركة من الماء تماماً
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يعيشون مع بعضهم البعض وهم: الأرنب بيبو والفأر جوجو والدب دبدوب والبطة سوسو، وكانوا قد اعتادوا على اللعب في بيت صغير يقومون ببنائه من الطين
كان هنالك ساحرة تمتاز بطيبة قلبها؛ حيث كانت أغلب الساحرات يخبرنها أنّها يجب أن تكون شريرة، ولكن هي لم تكن تعلم منذ صغرها أنّها ساحرة بالأصل، وهي سعيدة بكونها طيبة.
كان هنالك ضفدع يعيش مع أمّه على أحد البحيرات، ولكن كان هذا الضفدع من عاداته السيئة أنّه لا يستمع لكلام أمّه ولا يصغي لآراءها، ومن شدّة عناده كان يفعل في أغلب الأحيان
في إحدى البلدان عاش الشقيق الأكبر ساجو مع شقيقه الأصغر ليسيو سويةً، ولكن كان كل منهما يختلف عن الآخر؛ فالأخ الأكبر كان كسولاً ولا يحب العمل أو يتقنه، بينما الأخ الأصغر فقد كان
كان هنالك أخوين يعيشان مع بعضهما البعض في عائلة سعيدة، وهما سيف وآدم، كانا يحبّان بعضهما البعض كثيراً و يترافقان في أغلب الأحيان ويلعبان معاً، لكن بنفس الآن لا يكفّان عن
كان هنالك ملك أعور العين يحكم بلد من البلاد، كان لهذا الملك ميّزات تجعله يختلف عن غيره من الملوك؛ فهو على الرغم من حزمه وصرامته إلّا أنّه طيب القلب، يحكم بالعدل ولا يقبل
كان هنالك خروف صغير اسمه ساركو، كان ساركو خروف جميل ولكنّه كان مشاكس ولا يسمع لكلام والديه أو من هم أكبر منه عمراً، وكان يقوم ببعض التصرّفات الخاطئة، عندما يجلس
كان هنالك عائلة مكوّنه من خمسة أخوة وأخت واحدة صغيرة اسمها ساندي، يعيشون في منزل واحد مع أبيهم فقط، لدى ساندي الصغيرة عادة غريبة؛ حيث كانت تحب الاستحمام
كان هنالك رجل يعيش في مدينة واسمه إبراهيم، كان إبراهيم يريد السفر إلى الحجاز ويفكّر في ذلك منذ وقت طويل؛ فقرّر أن يغلق المحل الذي يعمل به ويجمع كل ما لديه من مال ويسافر
كان هنالك فأر صغير يعيش في الغابة، وكان ينام في يوم من الأيام في جحره واستيقظ فجأةً لشعوره الشديد باالبرد، عندما نهض من فراشه اكتشف أن جسمه يرتجف
كان هنالك طائر يعيش في إحدى برك الماء واسمه أبو قردان، كان أبو قردان قد اعتاد على اصطياد الأسماك من البركة كي يأكلها، ولكن بدأ يكبر هذا الطائر ولم يعد يقوى على فعل ذلك
كان هنالك فتاة اسمها أنوار، كانت تحب البطيخ كثيراً وتعشق أكله طوال اليوم؛ حيث كانت تتناوله في الوجبات الثلاث الرئيسية وهي الإفطار والغداء والعشاء، وفي يوم من الأيام عندما حان موعد الغداء
كان هنالك رجل يتاجر ببيع التوابل والحرير؛ حيث يسافر إلى الهند ويأتي بها ويقوم بتوزيعها على الزبائن، وفي مرّة من المرّات كان يريد إيصال كمية من التوابل لإحدى الزبائن
في إحدى القرى يسكن حطاب فقير الحال واسمه رامي، وبسبب عمله يذهب رامي كل يوم إلى الغابة من أجل تقطيع الخشب وبيعه، وعلى الرغم
سيف طفل في الصف الرابع، وفي يوم من الأيام يروي سيف ما حدث معه في حصة اللغة العربية، ففي حصة التعبير طلبت المعلمة من الطلاب أن يكتبوا موضوع
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
آدم ولد شقي ويحب المشي بسرعة، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي وهو يلبس حذائه، إذ دار بين فردة حذائيه حوار، فقالت فردة الحذاء اليمنى
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك حاكم يحب ارتداء الملابس الجديدة كثيراً، كان الناس دائماً ما ينتقدون هذا الحاكم ويتحدّون عنه؛ وذلك بسبب
وعد طفلة في الصف الرابع ودودة ولطيفة، كان جيران وعد وأصدقائها وجميع الناس يحبّونها نظراً لرقّتها وتواضعها، بالإضافة إلى أن وعد كانت لا تتردّد بتقديم
آدم ولد صغير ويحبّ اللعب بالطابات كثيراً، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي بالشارع إذ سمع صوت الرجل الذي يبيع الطابات يصرخ ويقول: طابات ملوّنة
كانت هنالك عائلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في إحدى المزارع، وفي يوم من الأيام شعرت الأرانب بالجوع؛ فخرجت إلى الغابة كي تبحث
بجانب إحدى البحيرات تسكن الضفدعة الصغيرة تلعب وتقفز مع صديقاتها، ولكن في يوم من الأيام شعرت تلك الضفدعة بالملل، وقرّرت أن تذهب
بينما كان سالم يمشي برفقة كلبه ميدو إذ توقّف الكلب فجأةً وبدأ بحفر الأرض، قال له سالم: لماذا تحفر الأرض يا ميدو؟ أجابه ميدو: أريد أن أخفي
في إحدى القرى تم الإعلان عن مسابقة للشطرنج، وعندما سمع أمير وأطفال القرية بتلك المسابقة أسرعوا للاشتراك بها، فقد كان أمير من الأطفال الأذكياء
في يوم من الأيام قامت عائلة البط بالتقديم لإحدى المسابقات الموجودة في المجلّات، وبعد مرور أسبوع وعندما قرأ البط النتائج تفاجئ بأنّ اسم البطة