قصة نصيحة السلحفاة
وليد ولد يبلغ من العمر عشر سنوات، وهو يحب الطيور كثيراً، وفي يوم من الأيام طلب وليد من والده أن يشتري له قفص صغير وبداخله عصفور
وليد ولد يبلغ من العمر عشر سنوات، وهو يحب الطيور كثيراً، وفي يوم من الأيام طلب وليد من والده أن يشتري له قفص صغير وبداخله عصفور
عادل كان ولد يحب القراءة كثيراً، لديه الكثير من الكتب ذات العناوين المختلفة، مثل التاريخ والقصص القصيرة والروايات الطويلة وغيرها من أنواع الكتب المفيدة
في إحدى القرى كان هنالك مزارع ثري جدّاً ويمتلك المال الكثير، ويعود السبب الرئيسي لثراءه أنّه كان يحب أن يقوم بعمل الصفقات بشكل كبير
هاشم وكريم أخوان يحبّان اللعب بكرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام كان هاشم يلعب الكرة مع أخيه كريم في حديقة المنزل، وكانا يشعران بسعادة
تحت أحد الأنهار تعيش سمكة صغيرة واسمها لولوة، كانت لولوة تحب اللعب مع صديقاتها السمكات كثيراً، ولكن من أكثر الأشياء التي تستمتع بها هي
مروان كان يعمل في الصيد، وكان الصياد مروان شخص ودود وطيب القلب ويحب أعمال الخير ومساعدة الآخرين، وفي يوم من الأيام بينما يجلس مروان بجانب
حازم رجل طيب كان يمتلك في منزله الفيل الذي كان يشاركه في تأدية عروض السيرك، كان هذا الفيل يمتلك لعبة الطائرة التي كان يحب اللعب بها كثيراً.
في إحدى المزارع تعيش الحيوانات جميعها في سلام، ما عدا الثعلب ثعلوب الذي كان لا يشغل ذهنه إلّا اصطياد الديك ديكو والتهامه، ظلّ ثعلوب يفكّر ويخطّط
خالد كان ولد شقي جدّاً، وكان يحب اللعب والقفز والحركة كثيراً، وكان هو أصغر إخوته في المنزل، كان من أكثر ما يحبّه خالد هو عمل المقالب بوالدته
في إحدى المزارع الجميلة الغناء وذات الأشجار الخضراء الباهية المنظر يعيش الجمل بازل مع عائلته، وهي أمّه وأبوه وهو فقط، وكان يعيش أيضاً في تلك المزرعة
كان الطفل ميمون من الأطفال السعداء كثيراً؛ حيث أنّه يسكن في مدينة تتوفّر بها كل أسباب الراحة والسعادة، وكان لميمون الكثير من الأصدقاء كذلك
كان هنالك قط كسول يقضي أوقاته دائماً بالنوم، وكان له محل مخصّص للنوم يختاره كي يبقى مستلقياً، وكان هذا القط الكسول لا يفعل أي شيء
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك أمير صغير يعيش حياة مرّفهة واسمه مودي، كان قد اعتاد على أن يكون لديه كل شيء يحبه، ومن أكثر ما كان يحب
كان هنالك خيّاط يعمل بحياكة الملابس، وفي يوم من الأيّام بينما كان الخياط يحيك بإحدى الثياب ويمسك بقطعة قماش إذ وجد عليها بعض الذباب؛ فسرعان ما قام
في إحدى الغابات البعيدة تعيش ذبابة لديها مهارة غريبة وفريدة من نوعها، تلك المهارة هي عبارة قدرتها على إصدار الأصوات التي لا تشبه صوتها مثل صوت الأسد
كان هنالك جزيرة مقسومة إلى جزأين، واحد من هؤلاء الجزأين يوجد به وفرة من الماء، لذلك تنبت عليه الأشجار والنباتات الخضراء بشكل كبير، بينما الجزء
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن
في إحدى المزارع يسكن الكلب الذي يؤذي كل الحيوانات، كان دائماً يطارد كل حيوانات الغابة مثل البط وغيره وهو صغير، ولكنّه عندما كبر أصبح له سيقاناً
راشد ولد مجتهد ويحب النباتات كثيراً ويهتم بها، ومن أكثر أنواع النباتات التي يحبّها راشد هي نبات التفاح، كان راشد لديه ميل كبير لكل أعمال الزراعة.
الكتكوت ساندي كتكوت صغير وجميل يسكن مع عائلته الكتاكيت في منزل لطيف، وفي يوم من الأيّام كان ساندي يجلس مع عائلته على مائدة الطعام، وعندما أكل
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
في إحدى الغابات ولد كنغر صغير، كان هذا الكنغر يعاني من سخرية جميع الحيوانات من حوله وخاصّةً الكناغر؛ والسبب في ذلك هو أنّ طريقة قفزه تختلف عن طريقة
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل