قصة النهر الصامت
في إحدى القرى كان هنالك نهر سعيد في وسط القرية، وكان جميع أطفال القرية يحبّون هذا النهر ويشربون منه كل يوم ويغتسلون منه، وكان هذا
في إحدى القرى كان هنالك نهر سعيد في وسط القرية، وكان جميع أطفال القرية يحبّون هذا النهر ويشربون منه كل يوم ويغتسلون منه، وكان هذا
زيد وسارة يسكنان مع عائلتها والجد والجدة، كانت سارة تعاني من أخيها زيد المزعج كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان زيد يلعب بدراجته
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
عدنان ويارا يسكنان مع عائلتهما في منزل كبير وواسع، ومع اقتراب شهر رمضان الكريم كان من عادة العائلة أن تقوم بعمل زينة للمنزل؛ احتفالاً
مؤمن ولد صغير ويحب العزف على آلة البيانو كثيراً، بالإضافة إلى أنّه كان ماهراً بالعزف جدّاً؛ وهذا لأنّه يقوم بعمل تمارين العزف كل يوم قبل النوم
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في يوم من أيام الشتاء الباردة جلس الأطفال حول جدّتهم كما اعتادوا دائماً، وطلبوا منها أن تروي لهم حكاية كل يوم، قالت لهم الجدة: حسناً.
في إحدى القرى البعيدة يعيش رجل اسمه أبو فراس صاحب الذكاء، وكان هذا الرجل معروف بشدّة ذكائه ودهائه لدى الجميع، سمع به حاكم
كان هنالك ولد اسمه وليد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، كان وليد يحب اللعب مع أصدقائه كثيراً، ومن أكثر الألعاب التي يحب وليد أن يلعبها هي لعبة
تسكن الكلبة لولا مع العائلة التي تتكوّن من الأم والأب وخالد وسحر، كانت هذه الكلبة لطيفة وتحب اللعب والمرح واللهو مع الجميع، ولكن من أكثر