قصة القلم والوردة
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
في إحدى القرى يسكن رجل ثري جدّاً ويمتلك منزلاً كبيراً، كان هذا الرجل يحب أن يتفاخر بثروته وبما يملك من مال دائماً؛ فتجده عندما يجلس
سالم وسارة أخوان يحبّان سماع الحكايات من جدتهم العزيزة كل يوم، وذات مساء ذهب سالم برفقة سارة إلى منزل الجدة لسماع حكاية من حكاياتها
كان هنالك ثلاثة صديقات وهن: فرح ومرح ودانة، كانت تلك الصديقات دائماً مع بعضهم البعض، وفي يوم من الأيام جاءت دانة إلى المدرسة
رنا هي الطفلة الأولى والأصغر لدى والديها، وعندما بلغت رنا الست سنوات فرحت بها أمّها كثيراً، وصارت مستعدّة للذهاب إلى المدرسة، كانت رنا
في يوم من الأيام ذهبت سالي برفقة معلّمتها وزملائها إلى السيرك، جلست سالي وبدأت فقرات العرض في السيرك، وكانت فقرات رائعة ومتنوّعة
سعيد كان ولد في الصف الخامس، وكان سعيد يحب أكل الاطعمة اللذيذة والحلويات والسكاكر، ويطلب من أمّه دائماً أن تصنع له الشندويشات التي
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
طلال ولد يحب الرحلات والمغامرات كثيراً، وكان لدى طلال صديق سري لا يعرفه أي أحد، كان طلال يطلب منه دائماً أن يأخذه معه في رحلات يومية
كان هنالك ولد صغير واسمه سامر، كان لدى سامر أخ واسمه مارتن، مارتن يحب كرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام ذهب سامر وجدّه من أجل مشاهدة لعبة كرة القدم التي كان يلعب.
كان هنالك ولد اسمه سعيد، كان سعيد يحب فعل الخير ومساعدة الآخرين، وكان محبوباً من قبل الناس بسبب هذه الصفات الرائعة، وفي مرّة من المرّات كان سعيد يسير في الشارع
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك فأر صغير يعيش في الغابة، وكان ينام في يوم من الأيام في جحره واستيقظ فجأةً لشعوره الشديد باالبرد، عندما نهض من فراشه اكتشف أن جسمه يرتجف
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك شركة ويعمل بها مجموعة من الأشخاص، كان هؤلاء العاملون يحبون العمل، ويتمتعّون بالاجتهاد والنشاط، وعندما رأى مدير الشركة أن العاملون لديه يسعون للنمو والتطوّر.
كان هنالك ولد اسمه ماركوس، يعيش مع عائلته ووالديه؛ فوالده كان يعمل مهندساً معماريّاً، أمّا والدته فكانت تعمل بأحد المستشفيات، لم يكن ماركوس سعيد جدّاً.
كان هنالك أمير صغير يعيش مع والده في القصر، كان هذا الأمير ولد كسول جدّاً ولا يحب الدراسة أو المذاكرة، وكان والده دائماً يقوم بتوبيخه على ذلك، ولكن دون جدوى، في يوم من
كان هنالك ولد في الصف الأول وكان اسمه آدم، في مرّة من المرّات خرج مسرعاً من المدرسة، وكان يبدو على وجهه علامات الغضب، عندما وصل الحديقة وجد عجوز ذات شعر أبيض
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة طالبة في المدرسة، وفي يوم من الأيام استيقظت من النوم وهي تصرخ وتنادي: أمّي أمّي أرجوكِ تعالي، أسرعت الأم إلى غرفة ابنتها وقالت لها
كان هنالك ثعلب يعيش في غابة، يمتلك هذا الثعلب أرضاً كبيرة وخضراء، وفي مرّة من المرّات بدأ الثعلب يفكّر ويقول في نفسه: لا بد أن أزرع هذه الأرض الكبيرة بنبات جميل ومفيد وطيب.
كان هنالك فتاة اسمها أنوار، كانت تحب البطيخ كثيراً وتعشق أكله طوال اليوم؛ حيث كانت تتناوله في الوجبات الثلاث الرئيسية وهي الإفطار والغداء والعشاء، وفي يوم من الأيام عندما حان موعد الغداء
سامي طالب في الصف الخامس، يتصّف سامي بأنّه ولد شقي وتصرّفاته سيّئة للغاية؛ حيث كان دائماً يفتعل المشاكل مع زملائه بالصف، وكانت إدارة المدرسة
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
نديم طالب في المدرسة، وكان والديه دائماً ما يهتمّون به ويطلبون منه الدراسة والاجتهاد، وفي فترة الامتحاتات المدرسية كانت أمّه دائماً تقول له: اهتم يا بني
كان هنالك مدرسة للصم والبكم في إحدى البلدان، وفي يوم من الأيّام جائت إحدى السيدات لزيارة تلك المدرسة من أجل شرح مفهوم الصدق لهم
سمر فتاة تحب الطبيعة كثيراً وتحب الفصول الأربعة، ولكنّها كانت تحب فصل الشتاء كثيراً؛ وذلك لأنّها كانت تنتظر ظهور القوس الملوّن، وفي يوم من الأيّام الماطرة
في إحدى القرى البعيدة تسكن فلونا مع عائلتها الفقيرة والبسيطة الحال؛ حيث توفّى والدها وهي بعمر صغير، وأمّها تعمل ببيع الخضار في السوق، كانت عائلة
كان هنالك ملك يعيش في قصر كبير وضخم، ولدى هذا القصر حديقة بارعة الجمال يعيش بها أنواع هائلة من الحيوانات، ولديها الأشجار والأعشاب الخضراء
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل