قصة النسر الوفي
كان هنالك نسر يعيش في أحد الأعشاش التي يوجد بها زوجته وأطفاله، وفي مرّة من المرّات نوى هذا النسر أن يطير لقرية أخرى بحثاً عن الطعام، وترك زوجته وأطفاله في العش
كان هنالك نسر يعيش في أحد الأعشاش التي يوجد بها زوجته وأطفاله، وفي مرّة من المرّات نوى هذا النسر أن يطير لقرية أخرى بحثاً عن الطعام، وترك زوجته وأطفاله في العش
كان هنالك جمل يعيش في الصحراء، طالما كان الناس تستعين به كوسيلة للتنقّل، ولكن هذا الجمل كان يمتاز بذكائه؛ فقد كن يدرك تماماً أنّه سيأتي يوم ويتوقّف عن هذا العمل
كان هنالك جرذ يعيش في ترف؛ حيث كان المنزل الذي يعيش به يحتوي على كل وسائل الراحة مثل: الماء الدافئ، الطعام الشهي، الملابس الجيّدة، الاستحمام اليومي
عند حافة أحد الأنهار يقف الخروف بانتظار صاحبه، وبينما هو كذلك إذ ظهر له الثعلب المكّار فجأةً وأقبض عليه وقال: أخيراً استطعت الإمساك بك أيّها الخروف، سوف تكون وجبتي
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
كان هنالك مجموعة من الطيور المختلفة تعيش في حقل من الحقول، وفي يوم من أيام الصيف الحارّة نفذ الماء في الحقل، وكان هنالك غراب عطش جدّاً؛ لذلك قرّر أن يطير وينتقل لحقول أخرى
كان هنالك ديك يعيش مع أولاده الصغار ويحبّهم كثيراً، في يوم من الأيام أراد هذا الديك أن يذهب هو وصغاره من أجل البحث عن طعام، كان الأولاد الصغار يشعرون دائماً بالأمان والاطمئنان
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
كان هنالك كنغر مغرور، دائماً يتفاخر بنفسه بأنّه الكنغر السريع في الجري، من أكثر ما يسعى له هذا الكنغر هو النجاح في جميع المسابقات، والظهور كبطل الجري الوحيد
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
كان هنالك مجموعة حيوانات تعيش في الغابة، وكان من بين هذه الحيوانات الحمار، قرّر الحمار بيوم من الأيّام أن يقوم بعمل جولة في الغابة كي يتعرّف على جميع الحيوانات عن قرب
كان هنالك ثعلب يعيش في غابة، يمتلك هذا الثعلب أرضاً كبيرة وخضراء، وفي مرّة من المرّات بدأ الثعلب يفكّر ويقول في نفسه: لا بد أن أزرع هذه الأرض الكبيرة بنبات جميل ومفيد وطيب.
سارة ويامن في طريقهما للذهاب إلى المدرسة، وقبل وصولهما لاحظت سارة بركة ماء صغيرة بجانب المدرسة، كانت قد تجمّعت من مياه الأمطار، اقترب سارة ويامن من البركة
في إحدى الغابات تعيش الطيور مع بعضها البعض في سعادة، وفي يوم مشمس وجميل قرّرت هذه الطيور أن تذهب في نزهة، وبدأ الجميع بتقسيم المهام
في غابة الحيوانات يعيش أسد الغابة مع باقي الحيوانات بسعادة وأمان؛ حيث تتعاون الحيوانات مع بعضها البعض، ويساعد الكبير الصغير ويحن القويّ على الضعيف، وكانت الحيوانات
في إحدى الغابات كان هنالك صداقة قوية تربط بين الكلب والديك، وفي يوم من الأيام قرّر الكلب أن يخرج برفقة الديك في جولة لاكتشاف العالم، وكانت
في إحدى الغابات يعيش الثعلب شديد الجوع، كان هذا الثعلب يخرج كل يوم من الغابة بحثاً عن الطعام، ولكنّه كان لا يجده في أغلب الأحيان، ومن
في إحدى البحيرات الصغيرة تعيش الضفدعة مع عائلتها، وكانت تلعب وتقفز مع صديقاتها كل يوم إمّا في البحيرة أو على البر، وبجوار البحيرة كان هنالك
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
كان هنالك جمل اسمه جمول، وهو جمل سريع في الجري ومن الجمال النشيطة، وكان صاحبه دائماً ما يشاركه في سباقات الجمال، ولأنّه جمل
كان هنالك سلحفاة تسير في أحد المزراع الكبيرة، وجدت السلحفاة خسة صغيرة بينما كانت تسير؛ فقرّرت أن تقوم بأكلها لشدّة الجوع، فانتزعتها
في إحدى الغابات يسير الذئب الذي كان يكاد أن يموت من شدّة جوعه، سار الذئب لمسافات طويلة، ولكنّه لم يجد أي شيء يسدّ به رمق جوعه
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
في أحد الأيام المشمسة كان فارس يلعب مع القرد سمعان بالكرة، قال فراس للقرد: هيا التقط الكرة عالياً، لقد رميتها في السماء، قفز القرد سمعان والتقط
في إحدى الغابات يعيش الثعلب في منزله، وفي يوم من الأيام المشمسة وكان الثعلب يجلس في باب منزله إذ سمع صوت هاتفه يرنّ،
في إحدى الغابات وفوق أحد غصون الشجر تعيش بومة وحيدة وحزينة؛ وذلك لأنّها لا تملك الأصدقاء، بالإضافة إلى أنّها تختلف عن باقي الطيور التي تملك صوتاً جميلاً؛ حيث تزقزق
قرب إحدى البحيرات الصغيرة كان هنالك بطة ذو لون أبيض جميل تسبح في البحيرة، كان منظر ريش تلك البطة الأبيض ملفتاً للغاية وهو يسطع مع أشعّة الشمس اللامعة
في إحدى القرى التي يملؤها الجليد تعيش عائلة الدببة، الدب الأب والدب الأم وابنهما الدب الصغير، تعيش تلك العائلة حياة سعيدة وفي أمن وسلام وطمأنينة