قصة خرافة الشمس والقمر
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
في إحدى القرى يسكن رجل مسن يعمل في نجارة الخشب، كان هذا الرجل العجوز يسكن في كوخ تحت أحد الجبال، وكان يصنع من الخشب عدّة ادوات مثل الأواني
في إحدى الأزمان كان هنالك ملك لديه حكم عظيم، وكان يحكم بلاداً كبيرة وممتدة، يمتلك هذا الملك ملكاً عظيماً وأموالاً لا تعد ولا تحصى؛ فقد كان يحظى
في إحدى القرى كان هنالك زوجان رزقا بمولود له علامة مميّزة، كانت تلك العلامة هي وجود شيء يشبه العصا خلف أذن هذا المولود، كانت تلك العلامة
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
تحت أعماق البحر يسكن الحوت الذي كان يحب اللعب كثيراً، جميع الكائنات البحرية التي تسكن البحر كانت تعلم بأن هذا الحوت يحب اللعب والمرح والقفز؛ ولكن شعرت بعض
في غابة من الغابات التي ليس لها زعيم؛ فقد مات الأسد ملك الغابة، وكانت الحيوانات قد اعتادت على عقد اجتماع لانتخاب زعيم جديد للغابة، الثعلب هو المسؤول عن عقد الاجتماع
بينما كان سعيد يجلس تحت الشجرة إذ شاهد جيشاً من النمل يمشي بخط مستقيم، فكّر سعيد أن يقوم بقطف حبّة من العنب ويرميها باتجّاه هذا النمل ليرى ماذا سيحدث
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق
في قديم الزمان خلق الله تعالى الإنسان والحيوان، كانت جميع الحيوانات مسخّرة لأن تعمل في خدمة الإنسان، وكلّها نشيطة وتحبّ العمل والاجتهاد، ما عدا حيوان
في يوم من أيّام الصيف الحار، بدأت البحيرات والأنهار تجفّ من شدّة الحرارة، ماتت الأسماك من العطش وحتّى بقية الحيوانات بدأت تعطش وتجوع، والضفادع بدأت تقفز
كان هنالك جزيرة مقسومة إلى جزأين، واحد من هؤلاء الجزأين يوجد به وفرة من الماء، لذلك تنبت عليه الأشجار والنباتات الخضراء بشكل كبير، بينما الجزء
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
في إحدى العصور القديمة يعيش الملك والملكة سعيدين في قصرهما، وكان لدى الملكة بنت جميلة كالقمر اسمها جوليا تعيش بظلّ والديها
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
في إحدى القرى تسكن ثلاث أخوات مع بعضهن البعض، وفي يوم من الأيام جلست الأخوات بجانب شرفة المنزل وصرن يتجاذبن أطراف الحديث
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
بينما كان أحمد يجلس مع أبيه المريض؛ إذ شعر الأب فجأةً بأنّ المرض قد اشتدّ عليه؛ فقال لابنه: يا بني انا أشعر بأنّ أجلي قد اقترب، وأنا يا بني
كان هنالك سلطان اسمه السلطان حاتم، وكان الشعب يحبّون هذا السلطان كثيراً؛ لأنّه طيّب القلب ويفكّر دائماً في سعادة شعبه، يحكم السلطان
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
كانت البطة الصغيرة بطوطة تسكن مع جدّتها في المنزل، وكانت الجدّة تحب الزراعة كثيراً، وتحب زراعة الأشجار والزهور، وفي يوم من الأيام جاءت
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام، وكان هنالك صداقة قويّة وغريبة تربط بين الفيل والماعز، كان الفيل يعاني من مشكة خوفه الدائم
في إحدى القصور يسكن ملك عظيم وكان له لقب يعرفه شعبه والناس جميعاً وهو (قاتل التنانين)؛ حيث كان الملك هذا يوم بقتل تنين في كل سنة
لضوء الأزرق هي قصة خيالية للأخوان جريم تدور حول جندي يجد شيئًا سحريًا يوفر له مساعدًا خارقًا، لديهم العديد من القصص الخيالية الكلاسيكية ونشروها تحت اسم "حكايات جريم الخيالية
كان هنالك فتاة جميلة اسمها ماري، كانت ماري فتاة جميلة ولديها شعر يشبه في سواده ظلام الليل، وتحب كثيراً التنزّه في الغابة واللعب والتحدّث مع الحيوانات، وفي يوم من الأيام بينما
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة تحب زيارة جدّتها باستمرار، ولكن كان في منزل جدّة سارة سر غريب يثير فضول سارة لمعرفته؛ وهو الباب الفضّي الذي يصل طوله إلى ثلاثة أقدام