قصة بنات الصياد
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
في قديم الزمان، كان هناك شاب اسمه غراف أولريك فون راينك وهو شاب متهور للغاية. كان هذا الشاب غني للغاية، ولكن جشعه جعله يفقد كل ممتلكاته ولم يتبقى لديه أي قطع زراعية
في قديم الزمان، كان هناك رجل لديه سبع بنات ماتت زوجته عندما كانوا الفتيات صغار ولذلك تُركت رعاية هؤلاء الفتيات لوالدهن، كانت مهمة الطبخ توزع على الفتيات بالتناوب. وكان في الطرف الآخر من القصة هناك سيدة أرملة للسيد برودان.
في غابة من الغابات تسكن مجموعة من الفيلة بجانب بركة ماء، وكانت تشرب الفيلة من هذه البركة عند شعورها بالعطش، وفي وقت من الأوقات جفّت هذه البركة من الماء تماماً
كان هنالك بحر بالقرب إحدى المدن، كان هذا البحر يحتوي على العديد من الأسماك التي يطلق عليها اسم (السيوف)، وتعني أنّها أسماك خطيرة؛ لذلك لم يكن أي أحد من الصيادين
كان هنالك فتاة كسولة جدّاً ولا تحب العمل، وكانت أمّها العجوز تعمل معها، وعلى الرغم من كبر سنّها إلّا أنّها كانت تعمل بجد أكثر من ابنتها، كان لديهما ثور وكانت الأم دائماً تطلب من ابنتها
من بوابات القصر الواقعة على ناطحة سامية في محيط إسيجا نزولاً إلى ضفاف نهر جينيل، كانت الأرض مغطاة بأشجار الزيتون وشكلت هذه الأشجار سياجًا طبيعيًا وقويًا حول مُلكية القط الأبيض في إيكيجا
كان هنالك عائلة كبيرة تتكوّن من الحضميات المختلفة، كانت هذه العائلة تسير برحلة في فصل الشتاء، وكانت تريد زيارة الحقول والبساتين المختلفة، كان يسير في المقدمة الجريب فروت
كان هنالك ولد صغير وجميل اسم خالد، كان خالد ولد قوي الجسم والبنيان؛ فقد كان بالإضافة إلى دراسته في المدرسة، يعود من المدرسة ويبدأ بمعاونة أبيه في الحقل ويقوم بجميع أعمال
في قديم الزمان، كان هناك مزارع يمتلك حمارًا مسنًا وكان هذا الحمار خادمًا جيدًا للغاية لهذا المزارع. ولكن لم يستطيع المزارع إبقائه معه بعد ذلك؛ وذلك لأنه كان يظن بأنَّه بدلًا من خدمته بدأ هو يخدم حماره.
يوجد في شمال البرتغال العديد من المواقع المعزولة حيث يلتقي المسحورون والسحرة عند اكتمال القمر. تقع هذه الأماكن بشكل عام بين الصخور العالية على الجوانب شديدة الانحدار من التلال المطلة
كان هنالك سيدة تعمل خياطة، كان لدى هذه الخياطة أولاد أشقياء ومزعجون؛ حيث كانت هي تقضي أغلب أوقاتها بالعمل والخياطة بينما كان أولادها أحدهم يقفز، والآخر يطلب منها أن تخيط له
كان هنالك عائلة مكوّنه من خمسة أخوة وأخت واحدة صغيرة اسمها ساندي، يعيشون في منزل واحد مع أبيهم فقط، لدى ساندي الصغيرة عادة غريبة؛ حيث كانت تحب الاستحمام
في قرية من القرى كان يعيش صابر مع حصانه الذي يجرّ العربة، يحمل صابر على العربة الكثير من أنواع الخضار والفاكهة المختلفة، ويقوم ببيعها للمنازل بالإضافة إلى الحطب
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك عادل واسمه عبدالله، يعيش شعبه في سعادة غامرة في ظلّ حكمه، كان يعيش معه في القصر ابنه الذي أسماه فهد، كان الملك يحب ابنه كثيراً.
سارة ويامن في طريقهما للذهاب إلى المدرسة، وقبل وصولهما لاحظت سارة بركة ماء صغيرة بجانب المدرسة، كانت قد تجمّعت من مياه الأمطار، اقترب سارة ويامن من البركة
كان هنالك ولد صغير يحب الألوان كثيراً ويحتفظ بها في درجه الخشبي، وفي يوم من الأيام بدأت هذه الألوان تتجاذب أطراف الحديث، وكان كل لون من هذه الألوان يتحدّث ويتباهى بنفسه.
كان هنالك مدينة يعيش بها مجموعة من البحّارة، كان هؤلاء البحارة قد اعتادوا على أن الذهاب في رحلات طويلة للصيد، وكان من عادتهم أن يقوموا بأخذ بعض الحيوانات الأليفة معهم بالرحلة
كان هنالك فتاة صغيرة واسمها ساشا، كانت هذه الفتاة تعاني من تحوّل غريب؛ حيث كانت في الليل دائماً تشعر بخوف كبير من ظلام الليل، ودائماً يظهر في مخيّلتها أنّ هذا الظلام مليء بالأرواح
كان هنالك مجموعة من الكلاب الصغيرة التي تعيش في مزرعة أحد الفلّاحين مع أمهم، وفي يوم من الأيام رغب هذا المزارع في بيع كلابه؛ فوضع لافتة كبيرة على باب منزله
في صباح كل يوم ومع إشراقة الشمس، تلمع أشعّتها لتنير كوكب الأرض وتنوّه لبداية يوم جديد، وتبعث هذه الأشعّة الفرح والسرور لجميع من
في إحدى الأعشاش الموجودة فوق غصن الشجرة تسكن العصفورة مع فراخها الأربعة، كان هنالك واحد من هؤلاء العصافير الأربعة عصفور كسول
رامي ورانيا كانوا يجلسون في بلكونة المنزل في يوم من أيام الصيف الجميلة، وبينما هم كذلك إذ لاحظوا انتشار النمل الأسود في المكان، وخاصّةً.
في إحدى القرى يسكن رجل غني وطيب القلب، كان هذا الرجل ينول محبة كل من حوله؛ فهو يقوم بمساعدة كل الفقراء والمحتاجين من حوله
في إحدى القرى كان هنالك نهر سعيد في وسط القرية، وكان جميع أطفال القرية يحبّون هذا النهر ويشربون منه كل يوم ويغتسلون منه، وكان هذا
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
في إحدى الغابات يسكن الطاووس مع بقية الحيوانات بكل هدوء وسلام، كان الطاووس يلعب مع بقية الحيوانات بكل سعادة وسورو، وعندما ينتهي
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك وحش كبير اسمه بيورن، وكان هذا الوحش يتواجد في إحدى المدن الكبيرة ويسبّب الخوف والفزع والترويع
في إحدى الأزمان القديمة حيث يعيش الناس بإحدى الممالك القديمة، كان الجميع يعيش بأمان وسلام، وكانت أجواء تلك المملكة تسودها السلام
كان هنالك رجل يسكن في إحدى القرى الصغيرة التي كانت تمتلئ بالحيوانات الأليفة، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير في طريقه