قصة سامر والسمكة
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأشخاص الذين يعانون من حدوث أمور غريبة وعجيبة معهم خلال حياتهم، إذ كان ذلك الرجل يسمع أصوات غريبة تحدثه من رأسه، ولكنه كان لا يعلم الوقت التي تطل به تلك الأصوات، فقد كانت لا تحدد بمكان أو زمان
كان هنالك رجل صاحب مزرعة طيب القلب، كلن لدى هذا الرجل عامل يعمل في المزرعة، ولكن هذا العامل كان يعاني من سوء الخلق وفظاظة اللسان
في فصل الربيع وتفتّح الأزهار جائت نحلتان جميلتان، واحدة اسمها نحولة والثانية اسمها تالي، كانت تمتصّان رحيق الأزهار، وتطيران بفرح فوق الزهور ذات
لهفة كانت فتاة شقيّة جدّاً ولكنّها ودودة، كانت لهفة تحبّ زيارة جدّها كثيراً وتذهب لزيارته كل يوم، وفي إحدى الأيّام ذهبت لهفة لمنزل الجد كعادتها
يسكن نقار الخشب في إحدى المنازل بسعادة كبيرة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة، وهي قدوم فصل الشتاء والرياح والعواصف القويّة التي تعرّض
يعمل خالد في مسح الأحذية، كان يجلس خالد دائماً تحت أحد الأشجار في الحديقة، وكان لديه صندوق خشبي يزيّنه الكثير من المسامير التي تلمع تحت أشعّة
كان هنالك جزيرة مقسومة إلى جزأين، واحد من هؤلاء الجزأين يوجد به وفرة من الماء، لذلك تنبت عليه الأشجار والنباتات الخضراء بشكل كبير، بينما الجزء
كان هنالك فلاح طيب لديه مزرعة ممتلئة بأنواع مختلفة من الحيوانات، كان لديه الحمار الذي يساعده بحمل الأثقال، وهنالك البقرة التي تعطيه الحليب كل يوم
كان هنالك خيّاط يعمل بحياكة الملابس، وفي يوم من الأيّام بينما كان الخياط يحيك بإحدى الثياب ويمسك بقطعة قماش إذ وجد عليها بعض الذباب؛ فسرعان ما قام
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
في أحد الأزمان القديمة جدّاً وفي أحد البلدان تسكن فتاة مع أمّها، وفي يوم من الأيّام جاء أحد الشبّان لزيارة تلك الفتاة وأمّها، قضى الشاب مع الفتاة في ذلك
كان هنالك أختين تذهبان كل يوم إلى المدرسة سويّةً وهما سوسن وأفنان، كانت هاتين الأختين تقومان يإعداد صناديق الغذاء بأنفسهما كل يوم
في إحدى الغابات البعيدة تعيش ذبابة لديها مهارة غريبة وفريدة من نوعها، تلك المهارة هي عبارة قدرتها على إصدار الأصوات التي لا تشبه صوتها مثل صوت الأسد
سامي طالب في الصف الخامس، يتصّف سامي بأنّه ولد شقي وتصرّفاته سيّئة للغاية؛ حيث كان دائماً يفتعل المشاكل مع زملائه بالصف، وكانت إدارة المدرسة
كان هنالك رجل كسول جدّاً يذهب كل يوم إلى أحد الأماكن ويلعب لعبة تحدي النقود، ولكن في يوم من الأيام عاد هذا الرجل وكان قد خسر كل نقوده في تلك
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك رجل يجلس بجوار الشيخ صاحب محل العطارة، كان الرجل والشيخ يتحدّثان مع بعضها البعض، وبينما هم كذلك إذ مرّ
كان هنالك إحدى العائلات والتي تتكوّن من الأب والأم واثنان من الأولاد وهم أحمد ورياض، واحد من هؤلاء الأولاد وهو أحمد كان تعامله لطيفاً مع الجميع.
يُعتبر الشاعر والمترجم الأدبي عبدالله قحور وهو من مواليد دولة أوزبكستان من أشهر الكُتاب الذين خاضوا في مجال كتابة القصص القصيرة والروايات والشعر، وقد انتقل للعيش في دولة روسيا في مدينة موسكو وبقي فيها إلى أن توفي هناك، ومن أبرز القصص التي اشتهر بها قصة حلم الصغير.
في إحدى القرى يعيش الحطاب طيب القلب في كوخه الصغير مع والدته، وعلى الرغم من الفقر الذي يعشه هذا الحطاب إلّا أنّه كان رجل طيب
في إحدى الأزمان القديمة يعيش الصياد في منزل بجوار الغابة، يخرج هذا الصياد النشيط كل يوم لاصطياد ما يستطيع من الطيور، ثم يذهب
في إحدى القرى تعيش الأغنام بسعادة وأمان في كنف حماية ثلاثة من الكلاب المخلصين بحراستها، كانت تلك الأغنام تعيش بسعادة تمشي
في إحدى العصور القديمة يعيش الملك والملكة سعيدين في قصرهما، وكان لدى الملكة بنت جميلة كالقمر اسمها جوليا تعيش بظلّ والديها
تحت أعماق البحر تسكن حورية البحر، وكانت هذه الحورية تخفي كنز ثمين أسفل البحر لا يعلم به أي أحد، حصلت الحورية على هذا الكنز من
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
كان هنالك رجل يقود سيارته في الطريق العام، وهو في طريقه للذهاب إلى عمله في الصباح الباكر، وبينما هو يسير في طريقه إذ قابل اثنين من البطاريق
خالد كان ولد شقي جدّاً، وكان يحب اللعب والقفز والحركة كثيراً، وكان هو أصغر إخوته في المنزل، كان من أكثر ما يحبّه خالد هو عمل المقالب بوالدته